rating
int64 1
5
| review id
int64 6.25M
1.68B
| user id
int64 8.32k
57.2M
| book id
int64 760
30.2M
| review
stringlengths 1
20k
|
---|---|---|---|---|
2 | 1,665,743,403 | 21,435,637 | 13,637,412 | قرأتها من فترة طويلة و لا يحضرني فيها الا اعجابي بالجانب الانساني المكنون بداخلها . اذكر اني شعرت ببعض الملل اثناء قراءتي ربما تكون الرواية خدمت القضية اكثر من القارئ. |
2 | 1,664,872,313 | 20,015,365 | 13,637,412 | كان نفسي احب الرواية دي، أغلب اصدقائي اللي قرأوها وصفوها بإنها مش أقل من رائعة وانها واقعية جدا ومؤثرة. أنا حسيتها خيال علمي. راشد طول الرواية اتعامل على انه بطل استحمل نتيجة افعاله ووقف ضد اهله وكان شجاع ومؤمن بالعدالة والخ.بس انا مقدرتش اشوفه غير بني آدم مستسهر استغل الخدامة لاشباع رغباته الدنيئة، وانه يدفع التمن دي حاجة واجبة عليه مش نفحة من كرم اخلاقه. غنيمة مش هاممها غير كلام فلان وعلان ودي كانت حاجة سخيفة جدا، اخواته تافهين ""ما عدا هند"" ومش هاممهم غير كلام ازواجهم، حاجة تشل يعني -_- الخدم كانوا فضائيين برضه وبيستحملوا المعاملة السيئة بكل تسامح وطيبة -_- وسبحان الله ابن الجيران طلع واحد من الناس اللي سافرت الفليبين وقابلت هوزيه! شوف القدر يا اخي. وقع الكتاب كان بطيء جدا، قريته بسرعة عشان اخلص منه مش عشان هو قد ايه مشوق. الصراع ما كنش بالقوة اللي اتوقعتها، اهله مش عايزين يعترفوا بيه؟ ما في داهية، ده مش هاينفي انه مواطن كويتي ومن حقه يلاقي شغل ويعيش كبني آدم عادي، جاب العار للاسرة؟ نفس الاجابة. هوزيه ذات نفسه حسيته انهزامي جدا، كان ممكن يتعلم عربي في الفترة اللي عاشها في الكويت، كان ممكن يدور على شغل تاني بدل ما يعيش عالة على صديقه، كان ممكن يروح اي مدينة تانية ويبدأ حياة جديدة، هو مش شجرة!. وبعدين ايه جو الكويت مش عايزاني دي؟! دراما وكلام فارغ. حتة غسان اتقلبت بسرعة بالعفو والسماح، ولو اني اشك ان نيته فعلا ماكنتش كويسة والا ماكنش سكت. اتوقعت اشوف صراع ديني اكتر، بس بشكل عام عجبتني الرسالة اللي حب يوصلها وهي ان الاديان كلها فكرتها واحدة وان ربنا ممكن توصله باي طريقة. بس في الاخر معرفتش هو استقر على ايه. الخاتمة كانت جدا، كنت مستنية خطاب يخليني ارتعش او لقاء فيه عياط كتير وندم ودراما، او اي خطوة مؤثرة غير انه يرجع بلده ويتجوز الهبلة ميرلا ويجيب عيل يسميه على اسم ابوه، اللي هو بذمتك؟! ما كان من الاول مش بعد 400 صفحة!. وبمناسبة الهبل امه هبلة برضه ورفعت سقف توقعاته اللي وقعت فوق دماغه في الاخر، ده غير انها حبت بني ادم حقير. وحتة انه كتب حكايته بالفلبيني وترجمها صحبه وكلمة المترجم في الاول دي حسيتها حركة ماسخة ملهاش طعم، جدا. مفيش حاجة عجبتني؟. لا طبعا فيه، حبيت بيدرو ""اللي هو شخصية ثانوية اصلا"" وادريان ""حزنت عليه جدا"" والاصدقاء الكويتيين اللي اتعرف عليهم في الفلبين، ادوا شوية حياة للكتاب الميت ده. ممكن حد يعترض ويقول ده اللي بيخلي الرواية واقعية، هاقوله ان الواقع مشوق اكتر من كده الحقيقة. |
2 | 1,659,286,461 | 56,517,018 | 13,637,412 | عملوا منها مسلسل. اجوف المسلسل ولا اقرى الرواية. محتار !!! |
2 | 1,657,686,339 | 22,103,652 | 13,637,412 | لطيفه :). كأنك بتتفرج ع مسلسل بس نوعا ما لطيف |
2 | 1,657,401,919 | 56,445,490 | 13,637,412 | الرواية جميلة تحمل معاني ورسالات كثيرة اراد الكاتب من ورائها ايصال فكرة لنا لنبتعد فيها عن العنصرية ونركز على المعنى الحقيقي للانسانية وان الحرية شيء مهم جدا لكل شخص وحتى الابتعاد عن التفريق بين ""مجهولين الآباء"". ربما يستطيع التحسين من طريقة السرد لروايته لاني مللت في بعض الاحيان وانا اقرأها |
2 | 1,656,249,882 | 50,139,854 | 13,637,412 | توقعت شي أفضل على السمعه وعلى كميه المبيعات ما شا الله، استمتعت بصفحات قليلة لكن اغلبيه الكتاب كان مكرر ومتوقع ولم يضف لي شيء |
2 | 1,637,355,928 | 4,075,295 | 13,637,412 | قررت قراءة الكتاب بعد ضغط كبير من متابعيني و زملائي القراء لحثي على قراءتها . و احب اشكر اخي علي من البحرين بتوفيره لي النسخة الالكترونية من الكتاب حتى يسهل علي قراءتها. بداية الكتاب كانت جيدة و كنت متأملة جدا فيها لانني كنت مهتمة في القضية المعروضة في الكتاب بما انها قضية انسانية غير مستهلكة في وسط الكتب العربية . اول مشكلة واجهتني مع الكتاب منذ الصفحات الاولى هي اسلوب السرد الذي رأيته مزعج حيث كان التنقل بين الاحداث عشوائي بعض الشيء و لم اعرف متى ستنتهي المقدمة في الماضي حتى نبدأ الاحداث الحقيقية. بدأت الاحداث تتحسن بعد حوالي مئتين صفحة بعد ان وصل عيسى الى الكويت و رأينا معاناته مع عائلة الطاروف و مشاكله معها و كيف نظرة المجتمع له . اسلوب السرد تحسن كثيرا و بدأت استمتع بالاحداث الى حد ما رغم كل شيء . هذا الاستمتاع دام سبعين صفحة بعدها فقدت اهتمامي تماما بما يحدث . معلومات كثيرة لا علاقة لها بالاحداث . حوارات جيدة لكنها لا تكفي لتشد انتباهي . الرواية مليئة بالجمل التي تصلح للاقتباسات لوضعها في وسائل التواصل الاجتماعي و هذا سبب حشو غير طبيعي للاحداث و جعلني اتملل كثيرا و افقد اهتمامي بعالم القصة بسبب رتابة سرد الاحداث و عدم وجود حدث ننتظره او تصور في كيفية انتهاء معاناة عيسى مع انسانيته و انتمائه . مع قرب انتهاء صفحات الرواية فقدت القصة مغزاها و اصبح هدفها زيادة الدراما و التعاسة لتبرير قرار عيسى النهائي لا غير مما جعلني استاء لتغير مجرى الاحداث رغم رتابتها بهذه الطريقة التي رأيتها مزعجة. نهاية القصة هي قصة أخرى . كانت خيبة امل كبيرة بالنسبة لي . لا اعتراض لي على النهاية نفسها بقدر عدم منطقيتها و لا تفسير لحدث مهم يخص ميرلا . اعطيت الرواية نقطتين للفكرة و بعض المشاهد التي وجدتها مسلية . حاولت كثيرا ان استمتع بالكتاب و اقيمه تقييم اعلى لكن مللي منعني من ذلك |
1 | 1,626,112,330 | 54,489,123 | 13,637,412 | من اجمل ما قرأت *! |
2 | 1,609,407,665 | 29,434,416 | 13,637,412 | العزلة زاوية صغيرة يقف فيها المرء امام عقلِهِ |
1 | 1,602,143,529 | 36,344,385 | 13,637,412 | طيب انا لسا مخلصها من فتره قريبه . وحشه جدا . معرفش خدت البوكر ع ايه .بس ممكن تبقي اخدتها علي اكتر سيره ذاتيه ممله لشخص فلبيني خيالي ممل غبي ومتخلف. بتكلم بكل موضوعيه |
1 | 1,587,071,236 | 10,568,628 | 13,637,412 | عادة ما اواجه صعوبة في التحمس لقراءة كتاب لمؤلف عربي (بالضبط مثل صعوبة مشاهدتي لمسلسل عربي!!) حتى مع وجود فكرة جذابة للحكايه لا يستطيع الكاتب العربي سوى التأثر بقرينه الاجنبي في طريقة نسج الاحداث وركائز بناء الحكاية !!!. منذ الصفحات الاولى لساق البامبو لاحظت التأثر ""الكبير"" للكاتب برواية حياة باي للكاتب يان مارتل صدرت عام 2002 حيث صدف قراءتي لها قبل شروعي بقراءة رواية السنعوسي مماجعل المقارنه حاضرة وحيه مع كل صفحة بدءا بفكرة الكاتب الرئيسية من حيث اعتماد رواية الاحداث على لسان كاتب اخر ، تشتت البطل بين الاديان واعتماداها عامل اساسي للحوار!! غير ان الحوار في رواية السنعوسي كان فاشل وركيك بكل ماتحمله الكلمة من معنى عجبي على من منح هذه الرواية جائزة البوكر والتي ""بعد قراءتي لهذه الرواية"" لم اعد اعترف بقراراتها !!!. اهدار لفكرة قصة جيدة في فخ التقليد!!!. اخيرا كل الشكر لسعود السنعوسي على قتل حماستي للرواية العربية ، فأنا لا اجد نفسي في اي وقت قريب بصحبة كتاب يعود لمؤلف عربي!!! |
2 | 1,586,002,671 | 54,119,646 | 13,637,412 | رواية جميلة لكن خذلت توقعاتي نسبة للجوائز التي حصلتها |
2 | 1,567,972,986 | 43,301,353 | 13,637,412 | لربما جراء الزخم الذي حصلت عليه ظننت أنني سأقرأ رواية عظيمة،وهذا خطئي وخطأ القارئين الآخرين أيضا،فسعادتنا بالكاتب الناشئ الذي يشبهنا لا تسوِّغ لنا تحميل الأمور ما لا تحتمل. الرواية أراها متواضعة فنيًّا وخدمتها القضية لربما . شعرت بالملل في بعض الوقت بسبب الإطالة الا انني اكملت لأعرف النهاية . هي ليست بذلك السوء بالطبع تجربة قرائية جيدة وتبشر بأن الكاتب سيعطي أفضل من ذلك في المستقبل. أعجبني في الرواية جرأتها -التي تشبه التقارير الصحفية- في طرح المشكلة وتحليلها والبحث ورائها دون انحياز لبيئة الكاتب . |
1 | 1,565,434,794 | 35,703,145 | 13,637,412 | على فكره ساق البامبو معجبنيش خالص ماشية على وتيرة واحده مفيهاش تغير ولا صعود ولا هبوط فى الأحداث . وبالرغم من محاولاته لإبداء النهايه سعيده فى أنه راضى بحاله إلا أنها احبطتنى. واكتر جزء زعلت منه موضوع تشتت الأديان اللى كان فيه حسسنى أن الدين حاجه كدة ممكن تتغير ومش كبنيه على قناعات حتى هو محاولة يبحث عن الدين الحق شوية مسيحى وشويه بوذى وشويه مسلم . وفى الاخر منتظر أن الناس هى اللى تعرفه على الدين الصحيح وهو حيمشى وارهم. نرفزنى جدا انه سلبى سايب حياه للناس تعمل فيها اللى هما عاوزينه |
1 | 1,555,183,955 | 3,531,061 | 13,637,412 | لم أستطع إكمالها إلى النهاية. مملة ، و سخيفة . |
2 | 1,539,743,732 | 14,610,423 | 13,637,412 | عاديه جدا مفهاش حاجة مثيرة للاهتمام و للضجة دي |
2 | 1,530,551,266 | 26,173,014 | 13,637,412 | اشتريت الرواية بناء على المدح الماثل في هذا الموقع والذي غشني مرتين هذه إحداها. لكن لا بأس لأن هذا الجيش من مدّاحي البلاط الأدبي ربّحني مرات أُخر . التقييم . نجمتين للجزء الخاص بالحياة في الفلبين . سأقسم الرواية أقساما وفي كل قسم أهمس في أذنه همسات . 1. لغة الرواية . بسيطة سطحية ربما فيها صورا قليلة جميلة لكن الشكل العام للغة خرج في قالب الروايات المترجمة الركيكة ولا ينفع الكاتب قوله أنه تعمد جعلها بهذا الشكل المترجم فهناك روايات عالمية كثيرة تُرجمت للعربية وحملت الروح الأصل بثوب عربي جميل لائق بلغة الضاد فضعف اللغة راجع لضعف الكاتب لا بسبب تصويرها مترجمة . 2. هل الرواية عرضت المشكلة جيدا؟ هل قدمت حلول؟ . عرضت الرواية لمشكلة ابن الخدامة الفلبيني ولمّحت لمشاكل البدون لكن دون حلول ولا عمق في العرض وإنما شاب ضعيف النفس كان يمكن أن يتزوج من فتاة بدلا عن حبيبته إرضاء لوالدته لكنه ارتضى الزواج بالخادمة التي لم يكن مغرما بها وإنما أرادها في الحرام ولما لم تمكنه تزوجها بعقد عرفي ثم ذهب ليقضي نهمته على قارب هكذا الأنانية تتصور في هذا الشاب الذي لم يفكر إلا بنفسه كان قويا ليأخذ هذا القرار الذي يمكنه من قضاء وطره للتتوقف شجاعته عند هذا الحد. 3. مابين حياة الفلبين وحياة الخليج . أفضل مافي الرواية هو الجزء الذي عرض الحياة في الفلبين ويبدو أن هذه الصورة واضحة وجميلة في ذهن الكاتب ومع أني لا أعرف شيئا عن حياة الفلبين إلا أن الكاتب جعلني أعيشها ورغم علمي بحياة الخليج فأجزم أن الكاتب لم يشعر بهذه الحياة لهذا لم يُحسن التعبير عنها. في الجزء الفلبيني أدهشتني حكاية الأناناس وحكاية منذوزا وحرب الدِّيكة وحكاية تشاننغ وميرلا والعيش على كد أجساد نساء البيت ورغم ضعف اللغة العام في الرواية إلا أن الجزء الفلبيني أخفى هذا العيب فلم يظهر في بداية الرواية فيظن القارئ أن الأمر سيكون هكذا حتى النهاية .أما ما يخص بالجزء الكويتي فهو مبتور ناقص كأني أنظر من خلف ستارة في نافذة من مكان واحد بعيد في منتصف الليل! حتى في قصصه وعرضها شيء لا أعرف ما أسميه؟ كأني أنظر لفلم كرتوني للأطفال. 4. الترميز . قد يكون في الرواية بعض الترميز هو الذي أخل بالإيضاح لكن أين هذا الترميز في الجانب الفلبيني. 5. الجانب الديني . لا أدري هل العرض الذي عرضه الكاتب موافق عليه أم هو يصوّر هذا الابن الفلبيني النصراني الذي لا يمكن أن يتصور الإسلام وهو منبوذ في أهله فطبيعي أن لا يفكر به أو أن لا يشعر بالفرق بين الشرك والإسلام الكفر والتوحيد بوذي نصراني مسلم يهودي كله يصلح .أتمنى أن تكون الثانية لا الأولى لأنها لو كانت الأولى فإن الكاتب يرى كل الأديان صالحة لأنها كلها تتجه للإله المعبود في الأذهان فاعبده نصرانيا أو بوذيا أو إسلاميا أو يهوديا المهم في النهاية أن تتوجه مشاعرك لهذا الإله المتخيّل في الذهن. واعبده كيف شئت لا تحتاج نبي يفصل لك كيف تصلي لا حاجة لنبي البتة اختر النبي الذي تريد واعبد كما تشاء. 6. الدهشة والملل . في الجزء الفلبيني رغم التمطيط وضعف اللغة لكن كانت الدهشة والترقب موجودة ولما انتقلت الأحداث للكويت ظهرت العيوب لهذا أغلب الردود التي تحدثت عن الملل والطول فهي في الجانب الكويتي عرض سطحي وتمطيط بلا حاجة . 7. طريقة الشرح أو التوضيح . هذا من عيوب الرواية طريقة العرض أشبه بطفل يتحدث أو فلبيني يصف قد أقبل إن قال الكاتب أنه تعمد هذا حتى يعطي الانطباع أن هوزيه هو الذي يحكي لكن في الحقيقة الرواية كلها بهذا الشكل فمنشأ الضعف من الكاتب نفسه ماذنب القارئ بتحمل كل تلك الصفحات من هذا الشكل! كان يكفي سطورا في كل مرحلة لتعطي الانطباع أما أحداثا بأكملها.مثلا في سبب انتكاس العلم الكويتي في طريقة الرقص هناك ضعف أدبي كبير وملل شديد كان يمكن أن يتخلص منه الكاتب فتتناقص أوراق هذه الرواية للنصف أو للربع. بهذه الطريقة تزيد آلاف الصفحات في المط والحشو لو كانت الكتابة بلغة رفيعة لما أستطاع هؤلاء إخراج وريقات قليلة. 8. مدة القراءة. كانت الرواية شيقة في النصف الأول الفلبيني فكنت أقرأ في الليلة 20 إلى 40 صفحة ثم أصبحت لا أكمل ثلاث ورقات وأنتقل لكتاب آخر وفي الأخير تجاوزت الصفحات لأصل للخاتمة. 9. الشخصيات. هناك فارق واضح بين الشخصيات الفلبينية والشخصيات الكويتية وسرى هذا الفارق حتى في الكويت بين الخدم وأصحاب البيت . كيف هي صورة مندوزا وآيدا وجوزفين وهوزيه وميرلا؟ بالمقابل كيف هي شخصيات الجدة ونورية وعواطف وهند وخولة؟ أجحف الكاتب في المقابلة بين الصورتين ربما كان السبب منه لأنه يعرف جيدا الجزء الفلبيني لكن الكويت مجهولة بالنسبة له وقد يكون هذا متعمدا لكنه حقيقة لا يخدم الرواية إلا لو كانت الرواية مقصودة لأهل الفلبيين خاصة فهذا أمر آخر. 10. لو وضعت هذه الرواية مقابل ورقة ونصف من كتاب النظرات للمنفلوطي رحمه الله في أي قصة له لسقطت ساق البامبو صريعة في ثانية! قرابة 400 صفحة تسقطها ورقة من النظرات أعني من الجانب اللغوي ولا أتقصد من خلف هذا المقارنة البحتة نسف الرواية وإنما أوضح عظم جناية الروايات الحديثة على ذائقة الجيل الجديد . أختم . في ظني أن الكاتب أحسن في جوانب لكن أضعفه جانب اللغة وجانب العمق (كان عميقا في الجزء الفلبيني فقط). ربما أن الكاتب يحتاج فت خبز كتير كما يقول أهل الشام ليشرب القارئ عصير خبرته الطويلة . |
2 | 1,529,707,625 | 15,454,542 | 13,637,412 | رواية ممتعة لكن من الممكن ان تكون اعمق، إذ أن النقد خجول جداً وعابر! |
2 | 1,521,800,837 | 44,019,710 | 13,637,412 | لمست نوعاً من الاستخفاف بالقارئ ، لايعجبني هذا النوع من الكُتّاب |
2 | 1,509,144,883 | 51,188,274 | 13,637,412 | بكل بساطة ماحبيتها |
2 | 1,471,328,550 | 26,544,492 | 13,637,412 | تتحدث الرواية عن شاب فلندي من اب كويتي وكيف رفض من قبل المجتمع الكويتي ومن قبل اقاربه ايضا بالرغم انه من اب كويتي وام فلندية ولكن ملامحه الفلندية جلبت اللعنة عليه وكانه عار. الرواية تتحدث عن شاب اسمه عيسى وعن ان هاذا الشاب هو من كتب قصته بيديه. الذي دفعني لقراءة هذه الرواية ان عدد من الاصدقاء قاموا بقراءتها ولكني لم اجد فيها المتعة المرجوة من كتاب. لعل ابرز الاسباب التي دفعت اصدقائي للاعجاب بها هي انهم يعيشون نفس قصة عيسى بطل الرواية ولكن بمجتمعات مختلفة |
2 | 1,450,711,857 | 49,357,951 | 13,637,412 | كيف اقرأ |
2 | 1,429,385,487 | 48,432,707 | 13,637,412 | سيرة ذاتية تقليدية للغاية وإن لم تخل من لحظات الظلم والمصاعب والآلام. لا تستحق كل هذه الضجة التي أثيرت عنها |
1 | 1,409,670,082 | 7,625,926 | 13,637,412 | لقد كان من الغباء ان اعيد قراءة الكتاب بحجة ان اعطي الكاتب فرصة ثانية!!. لا افهم سبب هذه الضجة حول الكتاب، وهناك فرضان الاول بأن القارئ العربي (خصوصاً ممن لم يتطرق لقراءة اي كتب من الأدب العالمي) لم يعتاد على هكذا اسلوب في الكتابة، وطبعاً لن انكر بأن الكاتب قد تفوق على نفسه في طريقة السرد وتكنيك الكتابة المعاصرة الذي لم نره في وطننا العربي الى الأن واللغة البسيطة قد باتت محببة للكثير من القراء العرب على غرار ادبيات وفلسفات المنفلوطي ونجيب محفوظ. الفرض الثاني بأن القارئ قد بات لحاجة للابتعاد عن واقعة ولكن بطريقة فلسفية كما فعل السنعوسي و رحلة البحث عن الذات"" ولقد لاحظت في الاونة الاخيرة اقبال العديد على روايات كهذة والتي يكن محورها في الغالب ضياع الهوية، الاغتراب، البحث عن الذات… وغيرها من الادبيات الفلسفية التي ترضي العقول الرمادية. اما القصة ككل فهي اقل من عادي، بل ارى انه لا يستحق ان يكتب عنها!!! الخليج مليئ بالقضايا والمشاكل التي تستدعي الاهتمام والكتابة عنها، بالاضافة الى ان الكاتب مابين الاسهاب، والتقصير اضاع محور القصة. مازال الأدب العربي يفتقر للجوهر، ل وضوح الرُّؤْية. وذلك يرجع لاشكالية تَكوين المُثَقف العَربي في عالمنا. عندما تقرأ رواية مترفة وترى هذا الاقبال الهائل والمبالغ عليها تماماً كرواية """"كقواعد العشق الأربعون"""" يمكنكن ان تستنتج ان اغلبنا مازال يفضل العيش في عالم الاحلام والمبالغة وان يستقي عمق المعرفة من فلسفات أدبية تشعره بالرضا عما فاته!!!. نجمة لأنها; متقنة البناء اللغوي، هشة البناء الفكري!!"" |
1 | 1,394,873,661 | 32,483,005 | 13,637,412 | لم أستطع ان اكملها،بل حتى حذفتها |
2 | 1,371,221,565 | 46,219,267 | 13,637,412 | تعالج الرواية موضوعا هاما جدا يمكن أن يوضع ببساطة تحت عنوان ابن الغريبة. لكن المعالجة كان لها أن تكون أعمق لو كانت للكاتب حرية أكبر في طرح أفكاره. الإجحاف الذي يتعرض له أبناء الغريبات موجع، وهكذا كان يجب أن تكون الرواية، موجعة، ومحركة أكثر. أظن أن الكاتب لم يقل كل ما لديه رغم مقدرته كما يبدو من أسلوبه ولغته وأدواته السردية الجيدة والحوارية المقبولة. |
2 | 1,369,847,952 | 45,242,846 | 13,637,412 | الكثير من الروايات العربية والعالمية تتفوق على ساق البامبو من وجهة نظري، لا أدري لم اكتسبت هذه الشهرة الواسعة!. رواية ""سجين المرايا"" لنفس الكاتب تتفوق عليها. ربما الخوض في التفاصيل العميقة هو ما جعل صدري يضيق منها، ربما أيضاً الإكثار من ذكر الخرافات الغربية التي لم أحبها. |
2 | 1,365,301,630 | 44,148,993 | 13,637,412 | انطباعي عن الرواية لم يكن جيدا. بعكس ما صوره لى البعض أن الرواية حازت على جائرة البوكر(اذا كان للجائزة قيمة او معنى) و تقييم 5نجوم التي حصلت عليه الرواية جعلني أنتظر قرائتها بفارغ الصبر لم يدم ذالك الانتظار حتى تبددت امالي سريعا مع صفحاتها الأولى التي جعلتني أري الكتاب عاديا في نظري بل اقل من ذلك. فتح الكاتب باب جهنم على نفسه لكن لم يتجرأ الدخول اليها ربما ارضاءا لنفسه ولمجتمعه امسك العصى من منتصفها طرح مشكلا كان سباقا في طرحه مترددا في معالجته . العجيب في الأمر، أننى لم أشفق على عيسى او خوسيه أو أيا كان اسمه، فقد انحاز الكاتب لمجتمعه الكويتي ولم يكن موضوعيا في طرحه ،لا أم خوسيه الخادمة عانت ولا ابنها ظلم بما فيه الكفاية ،وقد وجدة في خوسية كما في أمه شخصا طماعا حلمة الجنة و النعيم أو هذا ماصور لى. لقد اكتفى الكاتب بالتربيت على أكتاف الفلبيين يعزيهم على خسارتهم خارج أرضهم وبين جمهورهم،. وبدات حينها افكر لسنا نحن من يجب ان يحكم على الرواية ، وفكرت بخدعة الكاتب السخيفة في بداية الكتاب وجاءتني خاطرة حينها ماذا لو كتب الرواية فليبني أستكون التفاصيل نفسها والمعاناة ذاتها؟ بل أبعد من ذالك ماذا لو ترجم الكتاب للفلبينية ووزع على العمال الفلبيين في الكويت يا ترى ماذا سيكون رايهم ؟ |
2 | 1,365,297,569 | 19,782,314 | 13,637,412 | رواية جيدة حقًّا، أعجبتني كثيرًا وتماهيت مع بطلها إلى حدٍ كبير. نقطة ضعفها الوحيدة هي الفصل الأخير، لولا تلك الصفحات الأربع الأخيرة لكانت في تمام روعتها. بالتوفيق للكاتب في أعمال أخرى، ومبارك له ""البوكر"" عنها. |
2 | 1,357,121,264 | 37,270,166 | 13,637,412 | الرواية تصف الكثير من المجتمع اللا آدمي ، السطحي ، العنصري . و ممكن الطبقة البرجوازية أيضًا ، لمجرّد رفضهم لأم هوزيه لأنها من طبقة أدنى من مستوى معيشتهم و وجهة النظر كانت راح تختلف لو انها كانت من جنسية أخرى و طبقة اجتماعية مثلهم أو أحسن . لا أنكر ، شعرت بالملل في الكثير من أجزاء القصة و حسيت أنه طال يرد الأحداث لا قصّها بتشويق كما يجب . الكاتب جهده المبذول واضح جدًا و جميل كذلك . ""أنصح فيه إن لم يكن لديك كتاب أهم "" ! |
2 | 1,353,833,556 | 26,660,189 | 13,637,412 | الفكرة العامة للكتاب تدور حول انسان مهمش قاسى اشد انواع الفقر في بلده الام ليعود الى موطن ابيه ليقاسي نوع اخر و هو نبذ الذات و التهميش . فكرة جديدة لالقاء الضوء على اؤلئك المهمشين . |
2 | 1,343,855,704 | 45,175,104 | 13,637,412 | لم تعجبني |
2 | 1,287,864,801 | 42,252,134 | 13,637,412 | #ساق_البامبو . . الصراحة الحديث عن هذه الرواية للكاتب الكويتي #سعود_السنعوسي صعب بعض الشيء ، لكن بأختصار شعرت بالملل في النصف الأول منها ، ما جعلني أستفهم : لماذا هذا القدر الكبير من المعمة حولها ؟. النصف الثاني جاء مُغايراً ، شعرت بوجود الهدف النبيل من أجل كتابتها و شهرتها ، لكن بعد التدقيق ، أعتقد إن هدفها النبيل ناقصاً بعض الشيء . الرواية جميلاً لكنها أخذت أكبر من قدرها . رغم ذلك عشت لحظات جميلة بين الفلبين و الكويت ، بين هوزيه و عيسى . |
2 | 1,284,545,185 | 41,029,766 | 13,637,412 | روايه جميله. ولكن فيها ايطالعه وحكي بالتفصيل. مما تجعل فيها بعض الملل. |
2 | 1,276,907,453 | 26,871,874 | 13,637,412 | لطالما كانت ثقتي قليلة بالاعمال التي تحصد الجوائز كجائزة البوكر. رواية اعطيت اكثر من حجمها ولعل سجين المرايا افضل منها بنواحٍ عديدة. فرحت جداً عند انتهائها . وهذا اسوء شعور يمكن ان تشعر به عند قراءتك لكتاب ما |
2 | 1,245,094,873 | 12,248,255 | 13,637,412 | باستثناء النهاية الراائعة والمفاجئة والتي لا تتعدى اخر 3 صفحات بالكتاب . فالكتاب عادي جدا . بحكي عن حياة "" عيسى راشد الطاروف "" . الحبكة مش جذابة وطريقة السرد مش مبهرة .وتسلسل الاحداث روتيني . لو برجع في الزمن ما بقراها |
2 | 1,234,211,787 | 17,811,535 | 13,637,412 | جميلة وقريبة للواقعة ،، النهاية غير مقنعة و لا تشفي حيرة القارئ و تساؤلاته |
2 | 1,233,593,257 | 10,918,404 | 13,637,412 | لم أحبها كثيرا. ربما لأن المحتوى الذي يريد أن يضيفه الكاتب لعقل القارئ ابتذل جدا بطول الأحداث غير المهمة فيها. كما ان يطرح عالمين متباغضين لدرجة كبيرة. فلا أعتقد بأن قصة غوسيه تستحق أن تكون ذات بال إلا أنها مبتذلة من الواقع دون تركيز للأهداف. فيها محاولة لتنويع الاسلوب من أجل جذب القارئ دون الانتباه إلى أنه يحاول أن يظهرها بطريقة واقعية. فكل الأحداث فيها شاذة. البداية مليئة بالحزن بسبب اجبار الأب ابنته على البغاء. ثم الفتاة مجبرة على الزواج والحمل بسبب ظروف المجتمع. ثم الطفل مجبر على اليتم والاحلام والصعوبات. ثم طفلة الأولى تجبر على السحاق. تستمر الأحداث بهذه الصورة المتحايلة لتظهر لنا عالما غير حقيقي في داخل رواية يحب أن يسميها الكثيرون رواية واقعية. وباعتقادي فهي رواية خيالية أفرطت في استعمال البذاءة والحزن، فالدنيا لا تحتوي من يعيش كل هذا بتلك الرتابة |
2 | 1,233,550,129 | 4,928,311 | 13,637,412 | كتاب لا طعم فيه و لا روح و لا شىء يعجبني . نجمتان على المجهود الذي و ان لم يكن مثمرا فهو يشكر . |
1 | 1,226,371,005 | 11,367,460 | 13,637,412 | حين انتهيت من قراءته لم راودني شعور جامح بالإنجاز. تفتقر القصة للتشويق، وللأمل، وللذكاء الأدبي ولكل شيءٍ جميل أبحث عنه في قصة أقرؤها. سيئة لأبعد الحدود. أكثر ما أساءني هو قتل الكاتب لبصيص الأمل الذي تخلل أحداث الرواية !! |
2 | 1,225,522,060 | 31,989,240 | 13,637,412 | باختصار، الرواية بدت لي كامثولة طويلة حاول الكاتب ان يلقمنا أياها في خلال مختلف مراحلها، وهي وان بدت لي قصة جيدة بجوهرها ولكني أنهيتها بصعوبة، ولم تترك في اثرا من سحرها اوعالمها. |
1 | 1,220,421,761 | 12,136,659 | 13,637,412 | لا تستحق القراءة برأيي، مجرد أحداث بدون نقطة مصيرية. |
1 | 1,218,695,954 | 11,868,675 | 13,637,412 | حاولت أدور على اي عنصر فيها يقنعني بسبب فوزها بجائزة البوكر؟. عجزت. لا مفردات ولا أسلوب روائي. وحتى الموضوع ممل ومكرر. كأنه اقرأ رواية لطالبة في ثاني متوسط. |
2 | 1,217,274,524 | 29,754,344 | 13,637,412 | إن كانَ لي أن أقسّم الكتاب إلى فصلين افتراضيين فهما فصلٌ حدثت أحداثُه في الفليبين و فصلٌ آخر تدور أحداثُه في الكويت، و الفصل الأوّل رغم اجتهادات الكاتب في إقناعِ القارئ بالبيئة و الجوّ الفيليبيني غير أنّه لم يكن مقنعاً بما يكفي، كلّ ما تمّ ذكره من رموز فليبينية و أسماء مناطق و لمحات من التاريخ يمكن العثور عليهِا في الويكيبيديا أو على لسانِ أيّ سائح، أمّا الفصل الثاني فقد كانَ مدهشاً من حيثُ التقمص و البطل هوزيه يصف الكويت بعيونٍ فيليبينية، وصف الناس و البيوت و الشوارع مثلَ رجلٌ يرى الكويت لأوّل مرّة. أسلوب الكاتب سعود السنعوسي، وصفي سردي و يشبه أساليب الروايات المترجمة و هذا قد يعود لسببين إمّا لتأثر الكاتب بالأدب المترجم أو خيار لتبدو الرواية كما بدت بما أنّها رواية ترجمت عن الرواية الفيليبينية لهوزيه ميندوزا أو عيسى راشد الطاروف، اللغة سلسة و مريحة و مناسبة للنص الروائي لكنه التكرار في التحدث عن الفكرة الواحدة و الشعور الواحد قد يبعث الملل في نفسِ القارئ. أجمل ما في الكتاب القضايا الإنسانية التي طرحها سعود في روايتِه، المطالبة بالمساواة بين الأعراق، التسامح الديني في قلبِ البطل الذي يبحثُ عن اللهِ في كل الأمكنة و المعابد، الانتقاد الصريح و الشجاع لما عابه في بعض البيوتِ الكويتية، المال هو كلّ ما يملك البعض الحب و الإنسانية كلّ ما لا يملكون، عيسى الابن الشرعي الذي تمّ رفضه لأنه ابن الخادمة الكويتية، خصصّت لهُ غرفةٌ في الحديقة مثلَ كلبٍ أو خادم، طلبَ منهُ الاختباء خوفاً من ألسنةِ الناس، كل هذه قيمٌ إنسانية ربما كانت الأسباب لتفوز الرواية بجائزة البوكر العربية. لم أستمتع حقاً بهذا الكتاب، لا يمكنني القول أنّها إحدى رواياتي المفضّلة لكنني أحببتُ أفكارها و احترمتُها. |
2 | 1,206,886,423 | 40,489,990 | 13,637,412 | يحكي قصة فتى كويتي الاب اسيوي الام عاش والداه قصة حب من نوع لايليق بعائلة ابيه ولقي معاضرة جمه من الاهل والاقارب . تدور القصة في حدث كويتي بحت مكرر في مسلسلات كثيرة |
1 | 1,196,804,975 | 40,143,333 | 13,637,412 | ما ندمت يوما علي القراءة قدر ندمي علي اضاعة وقتي في مثل تلك الروايه التافهه التي لا اعلم من اين اتت شهرتها وكيف تم ترجمتها لعدة لغات !! |
1 | 1,189,533,170 | 10,733,444 | 13,637,412 | لم اجدها ممتعة، قرأتها لقتل الملل في اوقات الفراغ بين الحصص المدرسية. |
2 | 1,185,940,792 | 7,753,353 | 13,637,412 | حسسسسسبي الله ونعم الوكيل |
1 | 1,176,587,290 | 39,446,880 | 13,637,412 | القصه بدايتها اليمه تحكي عن ضعف امراه وقعت ضحيه لاهلها هذا ما شدني فالبدايه إليها لكنني سرعان ما أحسست بالملل بعد هذا الجزء وشعرت أنها حكايه مألوفه لدى الجميع عن رجل يتزوج من خادمه .لكن عندما اقتربت من النهاية أحسست بشي من الألم وأن هذا الكتاب يحكي واقع أليم لا يحس به إلا من عاشه حتى أحسست أني سأهب الخمس نجوم فقط للجزء اخير من الكتاب وليس للكتاب كاملا. |
1 | 1,164,654,322 | 11,098,722 | 13,637,412 | النجمة لصالح اقوال خوسيه ريزال ، و بعض المعلومات عن الفلبين فقط |
2 | 1,162,479,860 | 33,299,353 | 13,637,412 | رواية ممتعة، تعلمت من خلالها الكثير عن الفلبين والكويت! وعشت تجارب من منظور مختلف مع الكاتب كأن ترى نفسك كوافد في أحد البلاد؟ كأن تخترق العادات والتقاليد وتحاربها؟. لكن تسلسل الأحداث بمجمله والمواقف في سردها كانت عادية بعض الشئ. |
2 | 1,159,347,838 | 38,870,659 | 13,637,412 | فكرة الرواية شيقة ولكن الدراما جعلتها مملة، اعتقد كانت جرعة الدراما زايدة لو خفف الكاتب من الدراما اتوقع الرواية تكون احلى |
2 | 1,156,556,290 | 38,780,480 | 13,637,412 | قصة تصلح لمسلسل رمضاني . مملة نوعاً ما |
2 | 1,153,139,866 | 22,976,627 | 13,637,412 | تنتهي الرواية وينتهي معها كل ماعشته معها . كل ماحصل من 1988 الى 2011 انتهى بعشر ساعات لازيادة عليها . اتمنى ان يكون عيسى المؤمن قد وجد الله و استمر . ولم يخذل ايمانه بعودته للفليبين كما خذلته الكويت وعماته وجدته . وخذله اولا قبل الجميع الكاتب . رحلة بحث عن الذات . لامكان للاستسلام فيها. غير اني رايت عودة عيسى واستسلامه كان فيها عودة ميرلا للحياة. اذا عيسى راشد عيسى الطاروف لم يستسلم . لم يخسر نفسه ولم يكسبها بل خرج بنتيجة متعادل . حمل وطنين بقلبه و عائلتين بروحه. وحمل هم العائلتين والوطن و مضى كساق البامبو اينما زرع فسينبت له جذور في الارض . رايتك وطنا متنقلا يا عيسى :). ---------------. كرواية : فيها اختصار لكثير من الامور وشرح تفصيلي ممل لبعض الامور كادت تخسر الرواية جماليتها . ولكنها تصنف مع الروايات الكبيرة لانها سرقتني عشر ساعات متواصلة تقريباً. . هذا دليل روعتها كرواية :) |
1 | 1,152,385,654 | 27,645,246 | 13,637,412 | مجريات الرواية واضحة من البداية . أحسها أوفر ريتد بشكل هائل. مليئة بالدراما المملة بعض الشيء، لكنني أُؤمن أن هالنُوع له ناسه |
2 | 1,146,447,627 | 24,666,442 | 13,637,412 | مبدأياً . انا مصريه عايشه في الامارات . شفت كل انواع الديانات والجنسيات. واتعاملت مع نص اماراتيين زي عيسى من اللي هم ليهم ام هنديه بكستانيه فلبينيه او حتى من الامهات العربيات. لكن عمري ما فكرت فيهم بالطريقه دي . دايما احكم عليهم بأنهم معقدين بسبب النص جنسيه اللي فيهم بسبب طبعا معاملتهم وطريقتهم وإلى اخره. لكن عمري ما فكرت اعرف السبب الحقيقي ورا التعقيد دا. الروايه ممسحتش الفكره دي من دماغي بل على العكس أكدتها وفهمتني سببها. لكن . حسيت بملل غريب وانا بقرأ الروايه يعني اول مره اقعد في روايه صغيره كدا 500 صفحه اسبوع . ومش عارفه السبب. في تفاصيل كتير جدا في الروايه . تفاصيل ملهاش لازمه خالص. كمان ان الكاتب يهَمّش مصر لدرجة ان لما عيسى بطل الروايه يسأل عن صورة ام كلثوم كوكب الشرق ميلاقيش رد ابدا على سؤاله . دي اهانه لبلدي . انا اتصدمت من الجزء دا من الروايه. دا غير انه ذكر ان العماله الفقيره في الكويت مقتصره على مصر وسوريا بس من البلاد العربيه . واعتقد ان دي غلطه كبيره لا يستهان بها. الروايه حلت طلاسم موجوده في دماغي كتير من نواحي كتيره. اخدت منها اقتباسات كتيره. ومن رأيي الروايه كشفت عن حاجات كتير فعلا موجوده في الحياه الخليجيه الكل بيتضايق منها رغم ان الكل بيعملها ودا كان بالنسبالي انصاف كبير جدا لو مكنتش لقيته في الروايه كنت هشوف ان الكاتب معندوش شفافيه لأنه بيقول على بلده حاجه عكس الموجوده. رغم كل دا مش عارفه ليه مليت منها اوي كدا. يمكن من اسلوب الكاتب اللي دخل في تفاصيل كتيييييييير كان في غنا عنها. العمل جيد . لكن مفتكرش هقرأ للكاتب مره تانيه |
2 | 1,131,127,699 | 37,914,472 | 13,637,412 | !ما هي معايير البوكر؟ |
2 | 1,125,530,795 | 37,695,707 | 13,637,412 | في النّصف الأوّل من الرواية بدت التّفاصيل قريبة جداً كما لوّ أنّها القارىء،كان خوسيه في النّصف الأول شخصية عميقة ذات أبعاد فكريّة وتحررية إلا أنّه سرعان ما تبدّل في النّصف الثاني بعد أن عاد للكويت،شعرت وكأن الكاتب نسيّ كيف كان بطله! أو أنّه شرع في كتابة شخصيّة أخرى لا تملك من سابقتها لا فكراً و لا عمقاً يشيّ لأحد ما أنّها كانت بذلك المستوى،حزنت جداً على انحدار مستوى الرّواية في هذه الجزئية،ذلك أن الكاتب كان مُدهشاً جداً وفجأة شعرت أنّ خيط الرواية فلت من بين يديه و سار إلى وجهه ليته لم يتّجهها . |
2 | 1,124,217,940 | 37,647,363 | 13,637,412 | اعجبني المقطع الذي يفسر كيف جذور البامبو تبقى ل خمس سنوات تحت التراب حيث تنمو ببطء ثم تشب فجاة لامتار عدة |
2 | 1,118,954,765 | 37,011,355 | 13,637,412 | الفكره حلوه . بس كاحداث مشوقة مش حلوة خالص |
1 | 1,118,273,324 | 26,894,323 | 13,637,412 | ساق البامبو ما بين الكويت والفلبين هل يستطيع ساق البامبو ان يمد جذوره اينما حل ؟!.لا يمكن ذلك خاصة بين مجتمعين يحملان الكثير من الفروقات والتناقضات. قرأت الروايه بعد ما عرفت وسمعت الكثير عنها لكني لم أحبها ربما لكوني عراقيه وهي تطرقت في كثير من الاحيان لحرب الخليج او ربما لطول السرد ولكثرة التفاصيل والوصف الدقيق لكل شي مما اشعرني بالملل!! الروايه تتحدث عن مشكله كبيره يعاني منها الخليج العربي بصوره خاصة وهي مشكلة الخدم الاجانب فهي تروي حكاية خادمة فلبينيه من عائلة فقيرة تأتي الى الكويت للعمل كخادمة عند احدى العوائل المعروفه هناك وبعد ذلك تنشأعلاقه بين صاحب البيت والخادمه ويتزوجها ويدور الصراع حول تقبل العائلة لهذا الزواج بعد ذلك يموت في حرب الخليج تاركا اماً فلبينه وولدا لايعرف مصيره اين أهو كويتي ام فلبيني لعائلة لم تتمكن من تقبل حفيدها بسبب موقعها الاجتماعي بعد ذلك يكبر هذا الصبي ويعيش صراع في داخله ما بين الدين والوطن فهو مسيحي فلبيني وفي بعض الاحيان بوذي ومن جهه ثانية هو كويتي مسلم يرحل من الفلبين الى الكويت باحثا عن الوطن عن العائلة وعن الدين وفي الكويت يبدأ صراعه ومقارنته بين الاديان بين الاسلام والمسيحية و البوذيه لم أحب فكرة الكاتب وطريقته بالتحدث عن البوذيه كونها ديانه انا من جهتي اضع الكثير من الخطوط الحمراء على البوذيه !! كثرة التفاصيل والسرد المطول اشعرني بالملل بالنهاية انتصار الفلبين بداخله على وطن والده والذي من المفترض هو وطنه اشعرني بالاحباط بالمقابل انتصار الدين ايضا فهو لم يستطع التعرف على الاسلام بالطريقه الصحيحه ولم يجد من يوجهه كي يصل للحقيقه ايضا احبطني انهيتها وانا حائره بعدد النجوم التي سأعطيها ففكرت ان نجمه واحده تكفي وذلك لان الروايه تصنف برأيي كأدب نظيف خالية من اي عبارات غير لائقة. |
1 | 1,116,117,693 | 15,844,040 | 13,637,412 | قصه عاديه جدا وأسلوب الكاتب سهل لا توجد حبكه روائيه. نهايه متوقعه . |
2 | 1,113,575,060 | 14,030,463 | 13,637,412 | الرواية خلصت وانا بقراها فجأة !. اكتر حاجه شدتني في الرواية ان احداثها فصلتني عن الواقع، في كل مرة ابدأ قراية وكأني بفتح باب وبدخل عالم تاني والحمد لله كنت بقرأها في وقت احتجت فيه للعزلة . الكاتب خليجي :) . من القلائل اللي بقرأ فيها لكتاب من الخليج. عنده قدرة عاليه على تصوير الاحداث بشكل يحسسك انك في السينما دا غير الانسيابيه في السرد وانتقاء كلمات سهلة وبسيطه وتوضيح المسائل اللي ممكن مايعرفهاش غير الكويتيين "" زي المناسبات والاعياد في الكويت "". دا غير اني عرفت حاجات جديدة عن الفلبين .شوية معلومات عامة. شخصيتين استفزوني مع انهم يحملون سمات الطيبة والخير . ومع انهم من اكتر الشخصيات اللي اتظلمت في الرواية : جوزافيت "" الخادمة الفلبينية الحكيمة :)"" . و غسان "" البدون "". ميندوزا . حبيته جدا في الاخر . دمه خفيف "" لقد استحال هوزية اناناس "" . بالمناسبة عجبتني اسطورة الاناناس دي :). اينانغ تشولينغ صعبت عليا جدا وعموما انا كنت مستغربة وجودها في الارض بتاعتهم وخدمة حوزافين وآيدا ليها . . رد خولة على عيسى لما سألها عن ممارسة ""البحلقة"" عند العرب . أظن كدا الناس عرفت بنحط ميك اب ليه !!. بس ماعرفش ليه شعور بالاستفزاز تملكني طوال القراءة بشكل عام . فيها حاجة مستفزة !. بشكل عام . جيدة :) |
2 | 1,110,507,062 | 16,014,364 | 13,637,412 | نجمتين حلوين قوي عليها ، يمكن ظلمتها بسبب اني قرأتها مباشرة بعد رواية عبقرية لتشارلز ديكنز ""قصة مدينتين"". مع ذلك رواية لا تخلو من التشويق |
2 | 1,110,323,571 | 20,040,933 | 13,637,412 | مجموعة كبيرة من العناصر غابت. الحبكة ضعيفة ولم تكن أكثر من مجرد سبر أحداث ضعيفة الترابط ببعضها وضعيفة التأثير على الشخصيات. الشخصيات ذاتها كانت بسيطة ولم تشهد أي تحولات مرتبطة بالأحداث إلا بأضعف شكل ممكن. فشل الكاتب تماماً في صنع التوازن بين المجتمعين فعند محاولة سبر المجتمع الفلبيني بقي في إطار المعلومات البسيطة السياحية عن البلاد التي قضى فيها البطل مراحل حياته الفكرية الأولى وبالمقابل كان تحليلياً أكثر وناقش أكثر في المراحل المتعلقة بالكويت وهو ما يتعارض مع منطق حياة الشخصية. العديد من النقاشات والأفكار التي طرحها الكاتب لانتقاد المجتمع الكويتي كانت دخيلة على النص أساساً وغير مرتبطة بموضوعه بل مرتبطة بشخصيات دخلت فأثارت حالة ثم خرجت دون تأثر أو تأثير بل مجرد محاولة لتقديم أفكار جريئة. لا أعتقد أن ""ساق البامبو"" تستحق بوكر. |
1 | 1,105,833,808 | 16,979,199 | 13,637,412 | ياختصار موش عارف ايه علاقة ساق البامبو بالرواية كلها. جداا وخاصة انه ناقش حق المرأة |
2 | 1,105,120,523 | 36,898,410 | 13,637,412 | القصة بمجملها جميلة ولكن ترقى لدرجة الروعة من وجهة نظري . استمتعت بها كقصة ولكن لم توصل لي تلك المشاعر . لم تضحكني ولم تبكيني . فقط امتعتني . استفدت من المعلومات الكثيييرة (المحشورة) بالقصة . ني لم اهتم سابقا بحضارة او ثقافة الفلبين او بد شرق اسيا كلها. اعجبني في الرواية الطريقة الجميلة في سرد احداث وطريقة وصفه للمشاعر المتناقضة التي احس بها البطل طوال حياته . مشاعر الغربة وعدم انتماء ي مكان . وايضا الخاتمة كانت مرضية . بشكل عام اعطي الرواية 7/10 |
2 | 1,090,563,488 | 25,845,770 | 13,637,412 | احترت في تقييم هذه الرواية . أجد بها جانبا ممتعا ومشوقا حيث انها سلسة القراءة مما جعلني أنهيها في غضون أيام. وجانبا آخر مملا بعض الشيء عندما ذكرت تفاصيل الحياة الكويتية ، ربما لإني نشأت فيها فلم يكن الأمر بالجديد علي . تنبأت ببعض أحداث الرواية ،خاصة في الفصول الأخيرة منها. الرواية باختصار ، تحكي قصة شاب ضاعت هويته بين وطن أبيه الذي يرفض الاعتراف به ، ووطن أمه الذي نشأ فيه . لست متيقنة من الرسالة التي يريد أن يوصلها الكاتب إلى الجمهور .أهي انتقاداته للمجتمع الكويتي ؟! ربماّ! |
1 | 1,089,515,507 | 6,404,003 | 13,637,412 | لن اكملها |
1 | 1,088,372,779 | 33,183,909 | 13,637,412 | فكرة مميزة و مشوقة كانت تستحق ان تسرد بحنكة روائية اكبر و ترابط زمني . لم استطع تجاوز عتبة المائة صفحة !!!! |
2 | 1,085,519,911 | 28,671,218 | 13,637,412 | الاسلوب و الصياغة جيد ،لكني وجدتها مملة بدرجة جعلتني لا استطيع حتي انهائها |
2 | 1,078,737,582 | 35,889,661 | 13,637,412 | لاأعلم لما اقع دائما في فخ التشهير في كتاب . فساق البامبو عندما بدأت بقرائته كنت على استعداد لقرائة مشوقه له . لكن خاب ظني فلما اره الا كعرض لشريحة من حياة شخص بدون احداث مشوقه . لاانكر بأني قد انهيت الكتاب في يوم واحد لكن ذلك كان على أمل أن اجد مايجعلني ارى بأنه يستحق شهرته . هي وجهة نظر حكم عليها ذوقي في القصص ربما لكنه بكل الاحوال لم يحز على اعجابي |
2 | 1,077,049,865 | 26,577,526 | 13,637,412 | فى البداية تقييمى الحقيقى هو نجمتان ونصف. الرواية اثبات ان كل ما يكتب فى الجود ريدز من مدح او ذم قد لا يعجبك بالضرورة. الرواية اراها مجرد سرد لسيرة ذاتية لشخص ما. قليلة هى الدروس التى قد تخرج بها من الرواية. فباستثناء معرفه ديموغرافية الكويت وطبقيتها وكذلك الفلبين وبعض المواقف الانسانيه لم اخرج منها بما يقر عينى من الافادات والخبرات فى الحياة. الترجمه رائعة وتنقل اليك الشعور وكانك من تحيا فى الرواية . لكن : غير ذلك لن تفيدك كثيرا او حتى تفكر فى العودة اليها مره اخرى . |
1 | 1,075,441,881 | 5,632,758 | 13,637,412 | الانتماء هو ما يرمز له ساق البامبو او بالاحرى يعنى عدم الانتماء. القصة عادية ينقصها عنصر التشويق ، حتى النهاية متوقعة جدا جدااا. و لم تكن لغة سعود السنعوسى بالقوة والسلاسة الكافية لتعويض كل هذه النقوصات. |
2 | 1,060,752,275 | 35,206,868 | 13,637,412 | لعل الإطالة هي أبرز ثغرة تعانيها هذه الرواية، على الرغم من موضوعها الذي يستحق ملايين الصفحات والمتمثل في العنصرية.ولكن الكاتب ذا النوايا الطيبة لم يدفعني الى السفر في ثنايا داخلية عميقة من نفسه، وهو يروي قصة تنقله بين شرق آسيا والكويت، وطباع الكويتيين، وقهر الفقر.اما اللغة فهي تجافي الأناقة.باختصار، لم تمتعني هذه الرواية، وربما نيلها ""البوكر"" العربية، التي تلازمها الاستفهامات في كل سنة، زادت من المسافة بيني وبينها. |
2 | 1,060,154,639 | 28,939,322 | 13,637,412 | حقيقة في بداية الرواية شعرت بالملل الشديد للسرد الممل للكاتب ولكن صبري اوصلني لنهاية الكتاب وعرفت فائدته ي النهاية حيث يعني بسؤال الوية لطفل ولد من ام فلبينية واب كوبتي ولكن جدته من ناحية ابيه لفظته خارج الكويت لان مجرد علاقة مع خادمته الفلبينية في حق اسرة شريفة هو عار ولكن النهاية اعجبتني جدا حيث تفاجات انها تمثل بداية الكتاب بمفهوم اخر |
2 | 1,058,448,574 | 34,551,302 | 13,637,412 | إذا أردت أن تكره الكويت والكويتيين فاقرأ ساق البامبو.! |
2 | 1,056,501,379 | 20,217,511 | 13,637,412 | كانت بتحكي عن البحث عن هوية للذات. ما بنصح فيها لانها مملة. كملتها لان كنت بدي اعرف ليش اخذت جائزة |
2 | 1,053,690,773 | 20,655,963 | 13,637,412 | مُمتِعة ؛ لكن من الغريب حصولها على البوكر ! |
1 | 1,053,260,407 | 23,156,439 | 13,637,412 | انا لا ادرى لماذا حجم الحزن الغارق فى طيات الرواية مما جعلنى اغلقها و يكانى لم أفتحها.! |
1 | 1,028,447,561 | 6,672,120 | 13,637,412 | رواية لطيفة. مشكلتها إنها مباشرة وخطابها مدرسي في أوقات كتير. استمتعت بالجزء اللي بتدور أحداثه في الفلبين. لكن بشكل عام هي ""أوفرريتيد"" جدًا |
1 | 1,025,307,063 | 23,951,785 | 13,637,412 | مملة جدا عبارة عن قصة واحدة تصلح ان تكون مذكرات اكثر من رواية |
2 | 1,021,351,215 | 12,324,782 | 13,637,412 | مزيج من ماركيز (منزوع الجنس ) مع قليل من عنتر ابن شداد !!!. روايه ملهاش هدف و ملهاش معني و مش فاهم عاوزه توصل لايه. قصة حياة شخص بلا هوية و بلا وطن و بلا فايده في الحياة. و حتي في الآخر منجحش انه يغير من ده |
2 | 1,010,059,347 | 28,186,649 | 13,637,412 | رائعة جدااا رغم بساطتها فعلا الرواية دى مثال للسهل الممتنع. النهايه عجبتنى جدا. اتعاطفت بشدة مع هوزيه او عيسى احساس انك مشرد بين وطنين و مش عارف انت اصلك فين بالظبط. احساس بشع !. رواية جميله جدا و استمتعت اوى بيها . -- |
2 | 997,762,006 | 4,069,864 | 13,637,412 | من الكتب التي سمعت عنها بسبب شعبيتها الهائلة و لذلك قررت قراءتها لأرى ما سبب شعبيتها الكبيرة. أظن أنها رواية جيدة من ناحية الموضوع الذي تتطرق إليه و تلمّسها تغيير الواقع القبيح على لسان بطل الرواية لكن اسلوبها الأدبي ممل بعض الشيء و رتيب رغم أنه هناك بعض النصوص و الفقرات الجيدة للغاية و تلك النصوص المعدودة هي ما ساعدتني على قراءة الكتاب و ساعدت على تخطي عقبة الرتابة العامة التي وجدتها في غالبية الرواية. |
2 | 995,150,617 | 19,651,778 | 13,637,412 | اذهلني حصولها على "" البوكر"" بعدما أكملت قراءتها :/. الحاجة الوحيدة الصح فيها ، وصف الموقف و المكان ،. أسلوب امتاز بالدقة في الوصف :). و لغاية اللحظة ديه مش عارفة السر العجيب في اعجاب الناس الشديد بيها !. ارجعت السبب لجهلهم بتفاصيل الحياه الكويتية ، أو الخليجية ،!!. فتكون الرواية كشفت الستار عن جزء كان مجهول بالنسبة ليهم |
2 | 988,570,718 | 31,345,936 | 13,637,412 | من نجمتين لنجمتين ونصف. تقييم بالنصف، رواية لا تستحق الحب أو الكره. رواية تعجب بها من بدايتها ويقل الإعجاب تدريجياً حتى ثلثها ثم يتلاشى تدريجياً ولكن -أيضاً- لا تكرهها!! النجمتين ونصف ليس لهذه المعادلة. النجمتين ونصف إعجاباً بالفكرة وما قدمته عن مجتمع الفلبين وما قدمته من قليل عن مجتمع الكويت. وأيضاً، نها رواية لم تعتمد على الأساليب التجارية وهذا ما أحبه عادة في الكتب وحتى إن قدمت القليل ففي النهاية إحترام الكتاب جزء من تقديره. غير كونها العمل الثاني للكاتب ولا يستحق ابداً الرمي في سلة القمامة مقارنة بالكثير من كتاب هذا الجيل الذين تبدأ بإعتبارهم كتاب بعد العمل الثالث على الأقل! ولكن لماذا كل هذا القطع من التقييم. لأن الرواية بالفعل لم تقدم لي شيء ذو قيمة. وفي هذا لي بعض الملاحظات (وإن كانت هذه الملاحظات تعبر عن رؤية وقناعة شخصية ولا تنتقد من قريب أو بعيد ثناء الأخرين عليها):. 1. أين البعد النفسي لشخصية عيسى؟! لم ألمسه في أي من المواقف التي مر بها، ردود أفعال باهتة، سلبية لا تنم عن شخصية محددة، شخصية الفلبيني ذو الأصل الكويتي -ثقافتين وديانتين ومجتمعين مختلفين- الذي يبحث عن هوية وعائلة وكينونة فكرة مثيرة لم أجد في تناولها أي إثارة. عيسى بلا حياة ولا أثر. مقارنة بزخم حياته ومآسيه. 2. أسلوب الكاتب ليس بمميز، جاء تسلسل الأحداث سلساً مفهوماً ولكن لم أجد شيئاً يجعلني أقول مقارنة بالآخرين من الكتاب الجدد ""هذا مختلف. هذا يذكر. أو هذا سعود السنعوسي"". 3. تخلل الرواية بعض الملل والتكرار وخلوها من الأحداث في جزئيها، في الجزء الأول قامت الرواية على ثلاث جمل (الا راشد - اتمنى ان يكون لك ألف عين - ديك جديد) والجزء الثاني كذلك علاقته بمن حوله تتبلور في جمل محدودة تتكرر، ( (وإن كتبوا بطريقة مختلفة مازالوا يحووا نفس المعنى. أين الأحداث؟! مرت ببطئ وبرود ولم أشعر بأي من أبطالها. غسان من البدون، ماذا عرفنا عن معاناته؟! لا شيء!!. خولة، تركتها أمها ولم أجد منها سوى ""أنت لا تفهم!"" مع ذكر مبررات بطريقة مبهمة وجمل مقطوعة ولكن حمداً وشكراً لك يا رب فهمت بجملة السمكة. لم أجد أثر واحد من رسائل ميرلا في تصرفات عيسى بعد تلقيها. دور الخدم جاء في مشهد يتكرر في كل الأفلام الأجنبية الوداع من خلف الزجاج، وإن كنت أظن تناول مشاكل الخدم الإنسانية -وهو أحدهم- يتعدى الكام جملة التي تم ذكرهم ""السيدة الكبيرة عصبية، يشتغل الخدم وفقاً لطلبات الأسرة ولساعات طويلة، يتم السخرية من أعمال الهند الفنية!! -وإن كنت لم أجد الشيء اخير بتلك القسوة ولا به قسوة أصلاً- ثم منشيتات أخبار عن خادمة تنتحر وخادمة تقتل رضيع مخدومتها إنتقاماً!! يبقى السؤال، هل يتم خداع هؤلاء الخدم قبل وفودهم من بلادهم للعمل؟! لا أبرر سوء المعاملة وكم أكرهها، ولكن حينما يأتي الموضوع إلى مشقة العمل أقول ""سوق العمل عرض وطلب"" لماذا لا نناقش في رواية العمال الذين يعملون في نهار رمضان صيفاً في البناء؟! هؤلاء العمال الذين يعملون باليومية ويتقاضون اللاشيء ولا يحصلون على تأمين صحي أو إجتماعي، إذا جرى إصابته تنتهي حياته!! من أكثر منهم مأساة؟! الخدم الذين يرتدون اليونيفورم؟!. 4. ما موقفه من الميراث؟ "" ، "" وجدت هذا على موقع إسلام ويب. لم الأزمة الغير منطقية؟!. 5. ألم تدري جدة عيسى أن كل ذلك سيحدث؟! يعني جه البيت في ايه ومشي في ايه؟! جزء تقربه من جدته بإراحة ركبتيها من الخشونة هذا ما قامت عليه علاقته بجدت وجاءت تقريباً في أقل من صفحة من 400 صفحة!! كما أذكر أن كلما دخل عيسى وخولة مكتب أبيهم مفترض يكون ليه أثر على كلامهم ولا أي حاجة يتفرجوا على صور كتاب يقولوا كل مرة ""الكتاب ماكملش"" ويخرجوا!!. 6. قبل نهاية القصة بقليل يخبر غسان عيسى أنه كأبنه ولكن لا يهتم لأزمته سبحان الله مع إنه أكيد عرف من هند!!. 7. حسيت في تخبط في مزاج الكاتب لما كان بيكتب، مرة يوحي لينا إن عيسى لقى نفسه في الكويت فعلياً ومرة لأ، وده مكانش مرتبط بالأحداث سلباً أو إيجاباً، يعني ازاي يبقى وجد نفسه في الكويت بعد موقف منفر من الوطن -بخلاف رفض عائلته ليه- وبعدين يلاقي أنه مالاقاش نفسه برغم عدم جد أي جديد؟!. 8. علاقته بميرلا. فين؟! قرر انه بيحبها فجأة و حياته في الأخر تتبني على الحب ده برغم اننا ماشوفناش اي تفاصيل لعلاقتهم غير مشهد الرحلة اللي خلا من أي عاطفة، مرة واحدة يتحول حبه ليها من مجرد حلم مراهقة لحب حقيقي عميق وتتحول المراهقة الطايشة ميرلا للحكيمة ميرلا برسالة كان فيها محاولة للتفلسف غير ناجحة؟!. 9. اي شيء بيبان بالتضاد، مافهمتش مشكلة الكويت يعني عشان أفهم طبيعة الطبقة دي لازم أختبر عكسها في الرواية، وبرغم كل الأحداث السيئة اللي حطوا فيها عيسى الا اني موصلتش اني اكرههم، مش عشان المبررات اللي اتقالت لأ عشان ماحستش حاجة ماوصليش الإحساس، المعاملة الصامتة بشكلها المعتاد، التهديدات بألفاظها العادية في الأفلام العربي وردود فعل صفر لم أجد عمق في موقف واحد منذ بداية الرحلة في الكويت!!. 10. الكويت وطن زي أي وطن مليان خزعبلات وعنصرية طبقية وخوف من الناس ولو كانت الكويت صغيرة فده أفضل من إن الفضايح تنتشر بقوة أكبر في مجتمع أكبر. نلاحظ الأمريكان من إعلامهم إنه مجتمع الفضايح وبيجهد لفضح نفسه بنفسه بإنتاج ملايين ال - . 11. أم ميندوزا ماحدش طول 16 سنة عاشهم عيسى أو 20 سنة عاشتهم ميرلا في الحي قالوله ان دي جدتك الكبيرة؟! طيب مافهمتش خبوا على ولادهم ليه وسابوهم يخافوا منها؟! طيب الجيران خبوا ليه؟! مش حاجة تتخبى بدون تفسير. 12. تدين عيسى، مافهمتش برضو هو ابتدى كويس انتهى لنقطة ايه؟ مفيش نقطة انتهى عندها اوقات ظهر مؤمن بالله وحده كمسلم وأوقات مؤمن بالله وبيلجأ الى المسيح وبوذا الثلاثة مع بعض بعد حيرة طويلة وحنق على أخوه المتخلف عقلياً بدأت أشك أنه هو المتخلف عقلياً بالفعل!! فين الصراع؟! (الرجاء من الكاتب مطالعة قصة حائر بين الحلال والحرام لإحسان عبد القدوس) الرواية قامت على نقد لظاهر الأوضاع وماتعمقش جواها! قال ان عيسى في حيرة لكن لم أضع يدي على أي شيء يدل على هذه الحيرة اللهم الا بعض الكلام المستهلك. ينتقد ابراهيم وخولة في جهلهم بالدين ولكن لم يبحث عن الحق، الشخص الحائر يبحث عن إجابة ويقارن ""وبيتفلسف"" أين عيسى من هذا؟! استغرب الدين المسيحي وطقوسه من تعميد وتثبيت واستغرب بوذا في كونه صنم والبخور والسبحة، ولم يستغرب الإسلام فأين كان هو منه؟! كالعادة لم أتبين الفكرة ولم أجد نصاً يشير حتى لها!. أخيراً، الكاتب أراد أن يجمع كل التيمات الناجحة التي تجذب القراء ويعتمد عليها النجاح، الوطن والغربة، الدين بين الإيمان والشك، العائلة المشوهة، الفقر، قصص حب مستحيلة. وتاه فيهم بحيث لم ينتهي الى لب أي منهم. ومن تجربتي وجدت إن معظم الأعمال العظيمة قامت على قصص أشخاص عاديون تم تناولها بشكل غير عادي!! الكاتب أنتقد مشكلات رفه المجتمع الكويتي برفاهية، مثلما ينتقد الكتاب المعاصرين لدول أخرى بذاءة مجتمعاتهم ببذاءة. |
2 | 986,253,903 | 32,802,117 | 13,637,412 | رواية مميزة بينت لي بعض الامور التي كنت غافله عنها نوعا ما ! |
2 | 981,007,307 | 3,424,230 | 13,637,412 | سألتها ذات يوم كيف تقاوم شعورها هذا، أذهلتني بإجابتها: كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني فتحت كتابا. قرأت هذا الكتاب مع احدى الصديقات، في حين توقفت عن القراءة هي بعد ان كانت السبب وراء قرائتي لم أجد مايدفعني للقراءة سوى فضولي لمعرفة مصير عيسى وعدم تمكني من ترك كتاب دون إنهائه مهما كان مملا. أعجبتني خدعة المترجم حتى وإن كانت تسويقية حيث أنها أضفت على الكتاب بلمسة واقعية إلى حد ما بعيدا عن ماحتواه الكتاب من دراما المسلسلات الخليجية. وجدت الكتاب طويلا ليس بعدد صفحاته بل بتفاصيله الكثيرة المماطلة في الأحداث. |
2 | 975,104,181 | 11,576,729 | 13,637,412 | نجمة للسلاسة في الكتابة ، و الأخرى لصدق المشاعر و التيه بين الأديان والمحاولة الصادقة للبحث عن السلام الداخلب . عدا ذلك لم يجذبني الكتاب و ذلك أولاً أزعجني غباء عيسى في الراوية كاملة ، شاب مثله نشأ في ظروفه الصعبة و عمل في وظيفة المفترض أن يكون (جدع) أما ما رأيناه من ضعف فيه كان مستفزاً خصوصاً أنه لازمه طيلة حياته و ليس فقط في طفولته و صباه . ثانياً القصة ليست بعيدة عن الواقع و الكل يعرف هذا الشيء ، و فعلاً أنا أؤمن بحق الإنسان بالعيش بكرامة بغض النظر كان مقيماً أم مواطنا، لونه عرقه ديانته جنسيته ، ولكن لم أفهم سبب ضجة الكتاب، أتأييداً كانت أم رفضاً لما تفتحه هده الرواية من ابواب خلفها ؟! ضجة لأشهر ثم ماتت !! فكيف استفدنا من الكتاب ؟ سوى انه اصبح رواية لواقع نعيشه و الواقع لا حكم لنا عليه إن أعجبنا أم لا .! |
2 | 973,180,864 | 8,110,900 | 13,637,412 | بدأت الرواية متأثرة بتقييم القراء لها ، أربع نجمات وخمس . ومنذ الصفحات الأولى لم تستطع أن تفوز مني بأكثر من نجمتين . كانت بدايتها مملة رتيبة ليس فيها شيء يستحق أن يضيع الكاتب فيه وقته ليكتبه . لكنني أرغمت نفسي على مواصلة القراءة آملة أن تكون الرواية كساق البامبو الذي يكمن في التراب أربع سنوات لينمو بعدها في سنة واحدة . كنت آمل من الرواية أن تنمو فجأة مثله . ولن أكذب لأقول أنها لم تفعل لكنها كانت مخيبة لآمالي فلم يكن فيها من جديد ، ولعل الشيء الوحيد الذي أعجب غيري من القراء هو تعريتها لعيوب مجتمع من المجتمعات العربية بكل أمراضه التي نعرفها جيداً لكن كل ذلك جاء في أسلوب سرد ممل ويفتقر الى الرشاقة والجمال . كان النص عادياً لا يختلف كثيراً عن موضوع تعبير لطالب في المدرسة . تطرّق الكاتب من خلاله لأفكار كثيرة بشكل سطحي وعابر ولم يتعمّق في مناقشة أي منها أو يقدّم حلّاً . ومن هنا أرى أنه ليس في الرواية ما يميّزها لا شكلاً ولا مضموناً . |
2 | 961,514,673 | 12,120,995 | 13,637,412 | اكثر ما اعجبني حديث عيسى الطاروف عن الله وبحثه عنه طوال الروايه. اعجبني استخدامه "" الله اكبر الله اعظم"" قبل الدعاء بها بساطه وايمان بقدرة الله اعجبني ايضا محبة اخته برغم ضعفها روايه واقعيه تسلط الرؤية على فئة قد لا تخطر على بال الكثيرين. في المجمل جيده اسلوبها شيق ترغمك على انهائها حتى النهايه ولكن بطء احداثها يضفي عليها قليل من الملل |
2 | 527,924,161 | 4,748,147 | 13,637,412 | انا حانقة قليلاً لخدعة الكاتب الذي أوهمني بأنها رواية مترجمة عن الفلبينية، وربما انعكس بعض هذا الحنق على تقييمي الآن. الرواية بسيطة في فكرتها ولغتها وأكاد أقول إنها ممتعة في بعض مقاطعها، ويبدو لي أن الكاتب قد وُفّق إلى حد ما في وصف بيئة مختلفة عن بيئته الخليجية، لكنني كنت أريد زخماً أكثر في المشاعر والمواقف الحادة التي واجهها البطل، كنتُ أود لو كانت الرواية على لسان كل واحد من أبطالها "" ميرلا، وراشد وجميع الشخوص الذين توالى ذكرهم "" حتى ألمس شعورهم الحقيقي بدلاً من الاعتماد على رواية هوزيه وحده. إذن باختصار الرواية عن ""ولد"" كويتي لأم فلبينية-خادمة- وأب من عائلة هاي كلاس. كيف عاش في الفلبين مع أمه، وهل سيعود إلى الكويت كما وعد والده؟ في ساق البامبو حيث تضرب هذه النبتة جذورها في أي أرض، يحكي هوزيه أو عيسى أو حكاية حياته المُنتظرة. تقييمي: جيدة ولكن ليس إلى حد الإدهاش، نجمتان لمغامرة الكاتب في أرض غير أرضه في الكتابة. |
2 | 529,793,177 | 8,151,658 | 13,637,412 | أحببت كيف أن عيسى لم يستسلم وهو يبحث عن ذاته. وكيف تحدث الكاتب بصراحة عن عنصرية المجتمع الكويتي عدا ذلك وجدت أن الرواية بها بعض الأحداث التي تكررت في أكثر من رواية أخرى : إختطاف الجابرية/ الغزو . وذكر الكاتب ذلك بطريقة مملة بعض الشيء |
2 | 564,610,080 | 2,440,886 | 13,637,412 | السبب الذي جعلني امنح الرواية نجمتين هو انني قرأتها كرواية مرشحة بقوة لجائزة البوكر ولم اجدها تستحق كل هذه الضجة، لم تكن عميقة كما يجب بل احيانا شعرت بسطحية معالجة الموضوع مع انه معقد ويستحق اكثر من حصره في الماديات و تفاهات الحياة اليومية. ربما في ظروف اخرى كنت لأعطي الرواية ثلاث نجمات |
2 | 566,041,063 | 9,548,031 | 13,637,412 | بتقييم الجودريدز الذي اتبعه هي لا تستحق اكثر من نجمتين. . وقبل أن أُتهم بأي إتهامات تتعلق بالظلم والجور فأنا ادعو من يُحضِّر مثل تلك الاتهامات بقراءة مراجعتي التي أحاول جاهدة ان ألتزم الحياد فيها وسأسرد المميزات كما المآخذ كل في وقته. مقدمة لابد منها. حاولت بشتى الطرق أن أحصل على تلك الرواية . أذكر النجمات الخمس التي امتلأت بها التقييمات، والأربع نجمات لمن يأبون كثيرا منح الخمس نجمات لرواية، وكل تقييم هو حق لصاحبه. حاولت أن احصل عليها قبل إجازتي الصيفية الشاطئية ولكن زاحمها في القراءة رواية لكاتب سعودي أعتبره الان من كتابي المفضلين. كانت تلك هي محاولتي الأولى مع الأدباء الكويتيين. سبقتها محاولات خروجي من فلك الأدباء المصريين والذي كنت أدور فيه لسنوات. ولكنني قبل ذلك قرأت أعمال لأدباء سعوديين - 5 اعمال تراوحت بين روايات وأشعار -، ورواية لكاتبة عراقية شابة، وسأستمر في قراءة كل جديد وجيد وأرحب بالترشيحات. حسنا، ولكن كيف يكون تقييمك لرساله كفر مرسلها بما فيها؟؟!!الكفر بمرسل الرسالة، وإن كنت سأستفيد بفحوى الرسالة إن كانت نصيحة خير. هذا ما حدث معي هنا في هذا العمل. وبعيدا عن الكاتب الذي هو مرسل الرسالة في هذه الرواية، هذا نقد من قارئة مصرية اشترت الرواية وقرأتها. القصة وحبكتها وخاتمتها. في أول صفحات الرواية تعرف القصة كاملة . القصة مكررة وقديمة وتلعب على تيمة معينة باختلاف شخوصها وخلفياتهم وبلدانهم. وبالتالي، لا حبكة هنالك، فهي قائمة على دراما الموقف. مواقف درامية بعضها يتميز بالخيال والآخر يتسم بالعاطفية، وبعضها قائم على معلومات مستخدمة وموظفة بشكل جيد جدا، وبعضها مواقف عادية جدا وتكررت في مشاهد تليفزيونية. الخاتمة متوقعة جدا. اللغة. سهلة وكان هناك شرح واف للكلمات المحلية. الأسلوب. أسلوب سردي وصفي، يشد في بعض أجزاء الرواية (ربما أكثر ما يثير الاهتمام هي تلك الجزئية المتعلقة بالفليبين بوصف البلد بعيدة عن دائرة اهتمام الإعلام)، ويصيب بالملل بسبب التكرار في بعضها الاخر . مع مبالغة في وصف البيوت وفرشها والأزياء التقليدية وما إلى ذلك مما قد يصيب بالملل . ملحوظة للكاتب، نمتلك في بيوتنا تليفزيونات ونشاهد الفضائيات وعندنا خبرة بما وصفت بل وعندنا بيوت تشبه تلك التي أسهبت في وصفها، ونحفظ شكل الأزياء الخليجية التي طالما رأيناها على شريهان الممثلة الاستعراضية المشهورة في فوازير رمضان . ها انا قد أوضحت لك من تكون شريهان. المآخذ على الرواية. يناقش الكاتب مشاكل المجتمع الكويتي ليكون النقد من الداخل وهذا في رأيي شيئ صحي ورائع، ومن ضمن ما يناقش من قضايا ومشكلات، مشكلة البدون الذين اعرف عن اوضاعهم الكثير بحكم دراستي لمادة ""نظم سياسية عربية"".ولكن ككاتب، هل مقبول ان تمعن في وصف رداءة الحي الذي تسكن فيه تلك الشخصية من البدون فتستنكر سكن هذا الشخص بهذا المكان والذي لا تسكنه إلا العمالة الفقيرة الوافدة من مجتمعات عربية قصرتها في جنسيتين من العرب هما من اهل مصر وسوريا ثم هؤلاء الهنود والباكستانيين؟؟؟ كفر برسالتك في عدم التعالي ام ليس كفرا؟؟. ثم هناك قضيه الإحساس بالنبذ والتعالي بسبب العنصرية. وهنا أذكرك بمشهد آخر لا مبرر له، فقد كان البطل في مكتبة منزلية تحوى صورا لروائيين روس وكويتين وأدباء ثم استوقفت البطل صورة السيدة التي تلبس نظارة شمسية وتقف مباعدة بين ذراعيها أمام ميكروفونا وتمسك منديلا بأحدى يديها،وهي الصورة الأشهر لـ ""سيدة الغناء العربي أم كلثوم"" كما لُقِّبت، ولُقِّبت أيضا بـ""كوكب الشرق""، فسأل البطل عن صاحبة الصورة إلا ان سؤاله لم يُعَر له اهتماما.فأين ينبع الجهل بتلك القامة؟؟ من المترجم أم المؤلف ام المدقق إن اعتمدنا تلك التيمة؟؟ ام ان ثلاثتهم تعالوا عن ذكر الحسن بشان شخصية عربية تنتمي لمصر بالمولد والنشأة؟؟. واحب ان اختم مراجعتي برسالتي ونصيحتي للمؤلف إن أحب ان يأخذ بهما. الرموز العلمية والفنية والأدبية والثقافية والرياضية أيضا، تنتمي في الأصل للإنسانية وتثري الحضارة الإنسانية وتخص العالم بأثره قبل أن تخص بلدان المولد والنشأة، فإن أردت أن تكون كاتبا كويتيا وحسب فاستمر فيما تفعل.ثم أنك غير مسموح لك أو لغيرك من الكتاب أن تتعالى على قارئك.ليس ما أقول من باب عدم نضج او عصبية فقد قرأت اعمالا لغير مصريين ظهرت بها شخصيات مصرية وكان فيها الجيد والسيئ بحسب السياق وفي السياق وبلا تعمد الإهانة وتم قبولها ببالغ الامتنان لأن الجيد كان هنالك واضحا بارزا في العمل. أعرض غدا صباحا الرواية إن شاء الله على موقع التبادل هات وخد إن لم يرغب احد الأصدقاء في الحصول عليها لقاء الشحن فقط في الحالتين (عن طريق إرسالي لهـ/ـا أو عن طريق الموقع) يدفعها لشركة الشحن وتتراوح بين 10 - 15 جنيها لا أتلقى منها شيئا، فلن أضم تلك الرواية لمكتبتي ليطالعها اولادي |
2 | 572,857,472 | 12,685,543 | 13,637,412 | لا ادري هل لهذه الرواية أن تحل المشكلة في دول الخليج لا أعرف ؟ ممك. |
2 | 593,577,030 | 12,301,626 | 13,637,412 | سااق البامبوا:. هوزيه او عيسى ، فلبيني او كويتي ، مسلم او مسيحي ،،أبدع الكاتب في سرد قصة الشاب لام فلبينية واب كويتي من عائلة مرموقة قام يبحث عن هويته ووطنه في لجوءه الى ارض والده بالكويت وحاول التاقلم مع عائلته الكويتين وواجه صعوبات وانتقادات ورفض بسبب شكله وسمعة العائلة المرموقة ولاكن لم يستطع المواجهة والصمود ورجع الى بلاد امه تاركا اخته واصدقائه المجانين. رواية تستحق القراءة ،،أسلوبه شيق ولغة متقنة ،تعلمت من هذه الرواية ان الوطن هم الاهل والاصدقاء وااحباب وليس اوراق فالوطن الذي اهله لا يقبلني ليس وطن وكشف الرواية عن معتقداتناالسيئةوالمتخلفة كالتمسك بالعادات والتقاليد وكلام النااس بدل التمسك بالدين والعتصرية العائلية والطبقية |
2 | 595,272,118 | 3,283,137 | 13,637,412 | كعادة اختيارات البوكر، مخيبة للآمال. لغة مباشرة جدا وركيكة نوعا ما. عاطفية جدا لفكرة مستهلكة (أشبه بقصص معاناة اللقطاء). في مجملها مملة جدا. |
1 | 598,321,258 | 6,992,447 | 13,637,412 | هناك روايات تبدأ من فكرة و تنتهي بمجموعة أفكار محورها الفكرة الأولى، و هناك روايات تبدأ بحدث و تنهي بأفكار حول الحدث، و هناك رواية تبدأ بحدث و تنتهي به من دون ابعاد أخرى و جوانب أعمق من الحدث نفسه. لو كانت ساق البامبو قصة قصيرة لكان الأبداع اكبر فيها، لكنها رواية طويلة تنتظر فيها الخروج بحوارات عميقةالى نهايتها و لا تجد الا حدث واحد تبدأ به الرواية و تنتهي به مع الكثير من السطحية في الحوارات بين الشخصيات الموجودة في الرواية. . الرواية لم تصلني ابدا طول صفحاتها |