Yah216/APCD_only_meter_data · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 4 116	target stringclasses 23 values
دِماءُ ثَلاثَةٍ أَردَت قَناتي وَخاذِفِ طَعنَةٍ بِقَفا يَسارِ	الوافر
سَمِعتُ بِجَمعِهِم فَرَضَختُ فيهِم بِنُعمانَ بنِ غَفقانَ بنِ عَمرِو	الوافر
فَإِن تَكفُر فَإِنّي لا أُبالي وَإِن تَشكُر فَإِنّي لَستُ أَدري	الوافر
كَأَنَّ مَفالِقَ الهاماتِ مِنهُم صَراياتٌ تَهادَتها الجَواري	الوافر
وَعاشيَةٍ راحَت بِطاناً ذَعَرتُها بِسَوطِ قَتيلٍ وَسطُها يَتَسَيَّفُ	الطويل
كَأَنَّ عَلَيهِ لَونَ بُردٍ مُحَبَّرٍ إِذا ما أَتاهُ صارِمٌ يَتَلَهَّفُ	الطويل
فَباتَ لَهُ أَهلٌ خَلاءٌ فِناؤُهُم وَمَرَّت بِهِم طَيرٌ فَلَم يَتَعَيَّفوا	الطويل
وَباتوا يَظُنُّونَ الظُنونَ وَصُحبَتي إِذا ما عَلَوا نَشزاً أَهَلّوا وَأَوجَفوا	الطويل
وَما نِلتُها حَتّى تَصَعلَكتُ حِقبَةً وَكِدتُ لأَِسبابِ المَنيَّةِ أُعرَفُ	الطويل
وَحَتّى رَأَيتُ الجُوعَ بِالصَيفِ ضَرَّني إِذا قُمتُ تَغشاني ظِلالٌ فَأُسدِفُ	الطويل
إِذا أَسهَلَت خَبَّت وَإِن أَحزَنَت مَشَت وَيُغشى بِها بَينَ البُطونِ وَتَصدَفِ	الطويل
مَن مُبلِغَ جِذمي بِأَنّي مَقتول	الرجز
يا رُبَّ نَهبٍ قَد حَوَيتُ عُثكول	الرجز
وَرُبَّ قِرنٍ قَد تَرَكتُ مَجدول	الرجز
وَرُبَّ زَوجٍ قَد نَكَحتُ عُطبول	الرجز
وَرُبَّ عانٍ قَد فَكَكتُ مَكبول	الرجز
وَرُبَّ وادٍ قَد قَطَعتُ مَسبول	الرجز
أَلا عَتَبَت عَلَيَّ فَصارَمَتني وَأَعجَبَها ذَوو اللِّمَمِ الطِوالِ	الوافر
فَإِنّي يا اِبنَةَ الأَقوامِ أُربي عَلى فِعلِ الوَضيِّ مِنَ الرِجالِ	الوافر
فَلا تَصِلي بِصُعلوكٍ نَؤومٍ إِذا أَمسى يُعَدُّ مِنَ العيَالِ	الوافر
وَلَكِن كُلُّ صُعلوكٍ ضَروبٍ بِنَصلِ السَيفِ هاماتِ الرِجالِ	الوافر
أَشابَ الرَأسَ أَنّي كُلَّ يَومٍ أَرى لي خَالَةً وَسطَ الرِجالِ	الوافر
يَشُقُّ عَلَيَّ أَن يَلقَينَ ضَيماً وَيَعجِزُ عَن تَخَلُّصِهِنَّ مالي	الوافر
إِذا أَرمَلوا زاداً عَقَرتُ مَطيَّةً تَجُرُّ بِرِجلَيها السَريحَ المُخَدَّما	الطويل
بِحَمدِ الإِله وَاِمرئٍ هُوَ دَلَّني حَوَيتُ النِهابَ مِن قَضيبٍ وَتَحتَما	الطويل
تُحَذِّرُني كَي أَحذَرَ العامَ خَثعَما وَقَد عَلِمت أَنّي اِمرؤٌ غَيرُ مُسلَمِ	الطويل
وَما خَثعَمُ إِلاّ لِئامٌ أَذِلَّةٌ إِلى الذُلِّ وَالإِسحاقِ تَنمى وتَنتَمي	الطويل
أَلا هَل لِلهُمومِ مِن اِنفِراجِ وِهَل لي مِن رُكوبِ البَحرِ ناجِ	الطويل
أَكُلُّ عيشَةٍ زَوراءَ تَهوي بِنا في مُظلِمِ الغَمراتِ ساجي	الطويل
كَأَنَّ قَواذِفَ التَيّارِ فيها نِعاجٌ يَرتَمينَ إِلى نِعاجِ	الطويل
يِشُقُّ الماءُ كَلكَلُها مُلِحّاً عَلى ثِبَجٍ مِنَ المِلحِ الأُجاجِ	الطويل
غَبَرَت خَيلُنا نُقاسِمُها القو تَ وَلَم يُبقِ حاصِدُ المَحلِ عودا	الخفيف
شَتوَةٌ توسِعُ الجِمالُ لَها الرَس لَ وَنُسقي عِيالَنا تَصريدا	الخفيف
ذاكَ حَتّى إِذا الرَبيعُ نَفى الأَز مَةَ قُدنا بِها شَياطينَ قودا	الخفيف
وَرَمَينا بِها دِيارَ الأَعادي فَأَثابَت بِكُلِّ قَعبٍ قَعودا	الخفيف
حَبَّذا هُنَّ مَتجَراً رَبِحَ الصَف قَةَ تَحوي الغِنى وَتَشفي الحَقودا	الخفيف
تَعَرَّضَ لي عَمرٌو وَعَمروٌ لي خِزايَةٌ تَعَرُّضَ ضَبعِ القَفرِ لِلأَسَدِ الوَردِ	الطويل
وَما هُوَ لي نِدٌّ فَأَشتِمَ عِرضَهُ وَلا هُوَ لي عَبدٌ فَأَبطِشَ بِالعَبدِ	الطويل
وَهُم يَكُدّونَ وَأَيُّ كَدِّ	الرجز
مِن دارَةِ الذِئبِ بِمُجرَهِدِّ	الرجز
إِنَّكَ مُستَرعاً وَإِنّا رَعِيَّةٌ وَإِنَّكَ مَدعُوٌّ بِسيماكَ يا عُمَر	الطويل
أَرى يَومَ شَرُّ شَرُّهُ مُتَفاقِمٌ وَقَد حَمَّلَتكَ اليَومَ أَحسابِها مُضَر	الطويل
وَكَم لاقَيتُ ذا نَجَبٍ شَديدٍ تَسيلُ بِهِ النُفوسُ عَلى الصُدورِ	الوافر
إِذا الحَربُ العَوانُ بِهِ اِستَهامَت وَجالَ فَذاكَ يَومُ قَمطَريرُ	الوافر
عَرَفَت مِنَ الكُنودِ بِبَطنِ ضَيمٍ فَجَوِّ بِشائِمٍ طَلَلاً مُحيلا	الوافر
تَعَفّى رَسمُهُ إِلّا خِياماً مَجَلَّلَةٌ جَوانِبُها جَليلا	الوافر
عَداني أَن أَزورَكَ أَنَّ قَومي وَقَومُكَ أَلقَحوا حَرباً شَمولا	الوافر
وَأَنَّكَ لَو رَأَيتَ الناسَ يَومَ ال حِيارِ عَذَرتِ بِالشُغُلِ الخَليلا	الوافر
غَداةَ تَصارَخَت عَبدُ بنُ عَمرٍو وَأَهلُ تُضاعِ فَاِحتَمَلوا قَتيلا	الوافر
غَداةَ حَبا لَهُم عَمرُو بنُ عَمرٍو بِشِكَّةِ كامِلٍ يَدعو جَزيلا	الوافر
فَرَدّوهُ بِمُشعَلَةٍ قَلوسٌ تَخالُ رِداءَهُ مِنها طَميلا	الوافر
وَقامَ مُصَوِّبٌ مِنّا وَمِنهُم وَكُلٌّ يَتَحي حَنَقاً وَبيلا	الوافر
وَقامَ مُصَوِّتانِ بِرَأسِ عَثٍّ أَقامَ الحَربَ وَالعَيَّ الطَويلا	الوافر
وَغودِرَ في دِيارِهِم حُبَيشٌ وَعيلَ عَلى الأَكارِسِ أَن يَؤولا	الوافر
وَعيلَ عَلى الحُمولِ وَمَن عَلَيها فَلا سَيراً يُطيقُ وَلا حُلولا	الوافر
وَنُسلِكُهُم مَدارِجَ بَطنِ صُرٍّ إِلى قَرنٍ كَما سُقتَ الحَسيلا	الوافر
كَأَنَّ نِساءَهُم بَقَرٌ مِراحٌ خِلالَ شَقائِقٍ تَطَأُ الوُحولا	الوافر
لَهُنَّ صَواعِقٌ يَعرِفنَ فينا بَني الأَخواتِ وَالنَسَبَ الدَخيلا	الوافر
بِكُلِّ خَبيبَةٍ وَمَجازِ عُرضٍ تَرى نَمَطاً يُطَوَّحُ أَو خَميلا	الوافر
فَلَمّا أَن هَبَطنا القاعَ رَدّوا غَواشينا فَأَدبَرنا حُفولا	الوافر
وَقامَ لَنا بِبَطنِ القاعِ صيقٌ فَخَلّى الوازِعونَ لَنا السَبيلا	الوافر
فَأَدرَكنا دُعاهُم مِن بَعيدٍ نَهتَزُّ البيضَ يَشفينَ الغَليلا	الوافر
فَأَيّاً ما رَأَيتَ نَظَرتَ طِرفاً عَلَيهِ الطَيرَ مُنعَفِراً تَليلا	الوافر
فَلَمّا أَن رَأَيتُ القَومَ فَلّوا فَلا رِنداً قَبَضتُ وَلا فَتيلا	الوافر
حَبَكتُ مَلاءَتي العَلِيّا كَأَنّي حَبَكتُ بِها قُطامِياً هَزيلا	الوافر
كَأَنَّ مِلاءَتي عَلى هِجَفٍّ أَحَسَّ عَشِيَّةً ريحاً بَليلا	الوافر
عَلى حَثِّ البَرايَةِ زَمخَرِيِّ ال السَواعِدِ يَنبَري رَتَكاً زَليلا	الوافر
وَأَدبَرَ عايِذُ البَقمي شَدّاً يَكُدُّ الصَمدَ وَالحَزَنَ الرَحيلا	الوافر
وَغادَرَنا وَغادَرَ مَولِيانا بِقاعَ أَبيدَةِ الوَغمَ الطَويلا	الوافر
أَلا إِنَّ حَرباً بَينَ أَفناءِ مَذحِجٍ وَبَينَ أَمينٍ حَيثُ كِرامُها	الطويل
لَحَربٌ يُغِضُّ الشَيخَ مِنها غَبوقُهُ وَتَظهَرُ سوقِ النساءِ خِدامُها	الطويل
فَأَشرَعتُ صَدري دونَها لِرِماحِهِم وَأَحرَزتُ نَفسي أَن تَراخى حِمامُها	الطويل
وَرُبَّ طَموحٍ في العِنانِ تَرَكتُها بِسائِلَةٍ الحَصحاصِ مُلقىً لِجامُها	الطويل
وَعادِيَةٍ سَومَ الجَرادِ وَزَعفُها بِطَعنٍ كَساها مِنهُ رَدعاً كِلامُها	الطويل
دَنَوتُ لَها تَحتَ العَجاجِ فَأَدبَرَت شَواكِلُها اليُسرى كَثيراً سُهامُها	الطويل
تَقولُ سُلَيمى لا تَعَرَّض لِتَلفَةٍ وَلَيلُكَ عَن لَيلِ الصَعاليكِ نائِمُ	الطويل
وَكَيفَ يَنامُ اللَيلَ مَن جُلُّ مالِهِ حُسامٌ كَلَونِ المِلحِ أَبيَضُ صارِمُ	الطويل
غَمُوضٌ إِذا عَضَّ الكَريهَةَ لَم يَدَع لَهُ طَمَعاً طَوعُ اليَمينِ مُلازِمُ	الطويل
أَلَم تَعلَمي أَنَّ الصَعاليكَ نَومُهُم قَليلٌ إِذا نامَ الخَلِيُّ المُسالِمُ	الطويل
جُرازٌ إِذا مَسَّ الضَريبَةَ لَم يَدَع بِها طَمَعاً طَوعُ اليَدَينِ مُكَارِمُ	الطويل
إِذا اللَيلُ أَدجى وَاِكفَهَرَّ ظَلامُهُ وَصاحَ مِنَ الأَفراطِ بومٌ جَواثِمُ	الطويل
وَمالَ بِأَصحابِ الكَرى غالِباتُهُ فَإِنّي عَلى أَمرِ الغَوايَةِ حازِمُ	الطويل
كَذَبتُم وَبَيتِ اللَهِ لا تَأخُذونَها مُراغَمَةً مادامَ لِلسَيفِ قائِمُ	الطويل
تَحالَفَ أَقوامٌ عَلَيَّ لِيَسلَموا وَجَروا عَلَيَّ الحَربَ إِذ أَنا سالِمُ	الطويل
أَفَاليَومَ أَدعى لِلهَوادَةِ بَعدَما أُجيلَ عَلى الحَيِّ المَذاكي الصَلادِمُ	الطويل
كَأَنَّ حَريماً إِذ رَجا أَن أَرُدَّها وَيَذهَبَ مالي يا اِبنَةَ القَومِ حالِمُ	الطويل
مَتى تَجمَعِ القَلبَ الذَكِيَّ وَصارِماً وَأَنفاً أَبِيّاً تَجتَنِبكَ المَظالِمُ	الطويل
وَمَن يَطلُبِ المَالَ المُمَنَعَّ بِالقَنا يَعِش مُثرِيّاً أَو تَختَرِمهُ المَخارِمُ	الطويل
وَكُنتُ إِذا قَومٌ غَزَوني غَزَوتُهُم فَهَل أَنا في ذا يالَ هَمدانَ ظالِمُ	الطويل
فَلا صُلحَ حَتّى تُقدَعَ الخَيلُ بِالقَنا وَتُضرَبَ بِالبيضِ الخِفافِ الجَماجِمُ	الطويل
وَلا أَمنَ حَتّى تَغشِمَ الحَربُ جَهرَةً عُبَيدَةَ يَوماً والحُروبُ غَواشِمُ	الطويل
أَمُستَبطِئٌ عَمرُو بنِ نَعمانَ غارَتي وَما يُشبِهُ اليَقظانَ مَن هُوَ نائِمُ	الطويل
إِذا جَرَّ مَولانا عَلَينا جَريرَةً صَبَرنا لَها إِنّا كِرامٌ دَعائِمُ	الطويل
وَنَنصُرُ مَولانا وَنَعلَمُ أَنَّهُ كَمَا النّاسُ مَجرومٌ عَلَيهِ وَجارِمُ	الطويل
لا يَمنَعَنَّكَ مِن بُغا ءِ الخَيرِ تَعلاقُ التَمائِم	الكامل
يَفتَرُّ عَن زَورٍ دَجاجَتَينِ	الرجز
القَلبُ أَعلَمُ يا عَذولُ بِدائِهِ وَأَحَقُّ مِنكَ بِجَفنِهِ وَبِمائِهِ	الكامل
فَوَمَن أُحِبُّ لَأَعصِيَنَّكَ في الهَوى قَسَماً بِهِ وَبِحُسنِهِ وَبَهائِهِ	الكامل
أَأُحِبُّهُ وَأُحِبُّ فيهِ مَلامَةً إِنَّ المَلامَةَ فيهِ مِن أَعدائِهِ	الكامل
عَجِبَ الوُشاةُ مِنَ اللُحاةِ وَقَولِهِم دَع ما بَراكَ ضَعُفتَ عَن إِخفائِهِ	الكامل

دِماءُ ثَلاثَةٍ أَردَت قَناتي وَخاذِفِ طَعنَةٍ بِقَفا يَسارِ

الوافر

سَمِعتُ بِجَمعِهِم فَرَضَختُ فيهِم بِنُعمانَ بنِ غَفقانَ بنِ عَمرِو

الوافر

فَإِن تَكفُر فَإِنّي لا أُبالي وَإِن تَشكُر فَإِنّي لَستُ أَدري

الوافر

كَأَنَّ مَفالِقَ الهاماتِ مِنهُم صَراياتٌ تَهادَتها الجَواري

الوافر

وَعاشيَةٍ راحَت بِطاناً ذَعَرتُها بِسَوطِ قَتيلٍ وَسطُها يَتَسَيَّفُ

الطويل

كَأَنَّ عَلَيهِ لَونَ بُردٍ مُحَبَّرٍ إِذا ما أَتاهُ صارِمٌ يَتَلَهَّفُ

الطويل

فَباتَ لَهُ أَهلٌ خَلاءٌ فِناؤُهُم وَمَرَّت بِهِم طَيرٌ فَلَم يَتَعَيَّفوا

الطويل

وَباتوا يَظُنُّونَ الظُنونَ وَصُحبَتي إِذا ما عَلَوا نَشزاً أَهَلّوا وَأَوجَفوا

الطويل

وَما نِلتُها حَتّى تَصَعلَكتُ حِقبَةً وَكِدتُ لأَِسبابِ المَنيَّةِ أُعرَفُ

الطويل

وَحَتّى رَأَيتُ الجُوعَ بِالصَيفِ ضَرَّني إِذا قُمتُ تَغشاني ظِلالٌ فَأُسدِفُ

الطويل

إِذا أَسهَلَت خَبَّت وَإِن أَحزَنَت مَشَت وَيُغشى بِها بَينَ البُطونِ وَتَصدَفِ

الطويل

مَن مُبلِغَ جِذمي بِأَنّي مَقتول

الرجز

يا رُبَّ نَهبٍ قَد حَوَيتُ عُثكول

الرجز

وَرُبَّ قِرنٍ قَد تَرَكتُ مَجدول

الرجز

وَرُبَّ زَوجٍ قَد نَكَحتُ عُطبول

الرجز

وَرُبَّ عانٍ قَد فَكَكتُ مَكبول

الرجز

وَرُبَّ وادٍ قَد قَطَعتُ مَسبول

الرجز

أَلا عَتَبَت عَلَيَّ فَصارَمَتني وَأَعجَبَها ذَوو اللِّمَمِ الطِوالِ

الوافر

فَإِنّي يا اِبنَةَ الأَقوامِ أُربي عَلى فِعلِ الوَضيِّ مِنَ الرِجالِ

الوافر

فَلا تَصِلي بِصُعلوكٍ نَؤومٍ إِذا أَمسى يُعَدُّ مِنَ العيَالِ

الوافر

وَلَكِن كُلُّ صُعلوكٍ ضَروبٍ بِنَصلِ السَيفِ هاماتِ الرِجالِ

الوافر

أَشابَ الرَأسَ أَنّي كُلَّ يَومٍ أَرى لي خَالَةً وَسطَ الرِجالِ

الوافر

يَشُقُّ عَلَيَّ أَن يَلقَينَ ضَيماً وَيَعجِزُ عَن تَخَلُّصِهِنَّ مالي

الوافر

إِذا أَرمَلوا زاداً عَقَرتُ مَطيَّةً تَجُرُّ بِرِجلَيها السَريحَ المُخَدَّما

الطويل

بِحَمدِ الإِله وَاِمرئٍ هُوَ دَلَّني حَوَيتُ النِهابَ مِن قَضيبٍ وَتَحتَما

الطويل

تُحَذِّرُني كَي أَحذَرَ العامَ خَثعَما وَقَد عَلِمت أَنّي اِمرؤٌ غَيرُ مُسلَمِ

الطويل

وَما خَثعَمُ إِلاّ لِئامٌ أَذِلَّةٌ إِلى الذُلِّ وَالإِسحاقِ تَنمى وتَنتَمي

الطويل

أَلا هَل لِلهُمومِ مِن اِنفِراجِ وِهَل لي مِن رُكوبِ البَحرِ ناجِ

الطويل

أَكُلُّ عيشَةٍ زَوراءَ تَهوي بِنا في مُظلِمِ الغَمراتِ ساجي

الطويل

كَأَنَّ قَواذِفَ التَيّارِ فيها نِعاجٌ يَرتَمينَ إِلى نِعاجِ

الطويل

يِشُقُّ الماءُ كَلكَلُها مُلِحّاً عَلى ثِبَجٍ مِنَ المِلحِ الأُجاجِ

الطويل

غَبَرَت خَيلُنا نُقاسِمُها القو تَ وَلَم يُبقِ حاصِدُ المَحلِ عودا

الخفيف

شَتوَةٌ توسِعُ الجِمالُ لَها الرَس لَ وَنُسقي عِيالَنا تَصريدا

الخفيف

ذاكَ حَتّى إِذا الرَبيعُ نَفى الأَز مَةَ قُدنا بِها شَياطينَ قودا

الخفيف

وَرَمَينا بِها دِيارَ الأَعادي فَأَثابَت بِكُلِّ قَعبٍ قَعودا

الخفيف

حَبَّذا هُنَّ مَتجَراً رَبِحَ الصَف قَةَ تَحوي الغِنى وَتَشفي الحَقودا

الخفيف

تَعَرَّضَ لي عَمرٌو وَعَمروٌ لي خِزايَةٌ تَعَرُّضَ ضَبعِ القَفرِ لِلأَسَدِ الوَردِ

الطويل

وَما هُوَ لي نِدٌّ فَأَشتِمَ عِرضَهُ وَلا هُوَ لي عَبدٌ فَأَبطِشَ بِالعَبدِ

الطويل

وَهُم يَكُدّونَ وَأَيُّ كَدِّ

الرجز

مِن دارَةِ الذِئبِ بِمُجرَهِدِّ

الرجز

إِنَّكَ مُستَرعاً وَإِنّا رَعِيَّةٌ وَإِنَّكَ مَدعُوٌّ بِسيماكَ يا عُمَر

الطويل

أَرى يَومَ شَرُّ شَرُّهُ مُتَفاقِمٌ وَقَد حَمَّلَتكَ اليَومَ أَحسابِها مُضَر

الطويل

وَكَم لاقَيتُ ذا نَجَبٍ شَديدٍ تَسيلُ بِهِ النُفوسُ عَلى الصُدورِ

الوافر

إِذا الحَربُ العَوانُ بِهِ اِستَهامَت وَجالَ فَذاكَ يَومُ قَمطَريرُ

الوافر

عَرَفَت مِنَ الكُنودِ بِبَطنِ ضَيمٍ فَجَوِّ بِشائِمٍ طَلَلاً مُحيلا

الوافر

تَعَفّى رَسمُهُ إِلّا خِياماً مَجَلَّلَةٌ جَوانِبُها جَليلا

الوافر

عَداني أَن أَزورَكَ أَنَّ قَومي وَقَومُكَ أَلقَحوا حَرباً شَمولا

الوافر

وَأَنَّكَ لَو رَأَيتَ الناسَ يَومَ ال حِيارِ عَذَرتِ بِالشُغُلِ الخَليلا

الوافر

غَداةَ تَصارَخَت عَبدُ بنُ عَمرٍو وَأَهلُ تُضاعِ فَاِحتَمَلوا قَتيلا

الوافر

غَداةَ حَبا لَهُم عَمرُو بنُ عَمرٍو بِشِكَّةِ كامِلٍ يَدعو جَزيلا

الوافر

فَرَدّوهُ بِمُشعَلَةٍ قَلوسٌ تَخالُ رِداءَهُ مِنها طَميلا

الوافر

وَقامَ مُصَوِّبٌ مِنّا وَمِنهُم وَكُلٌّ يَتَحي حَنَقاً وَبيلا

الوافر

وَقامَ مُصَوِّتانِ بِرَأسِ عَثٍّ أَقامَ الحَربَ وَالعَيَّ الطَويلا

الوافر

وَغودِرَ في دِيارِهِم حُبَيشٌ وَعيلَ عَلى الأَكارِسِ أَن يَؤولا

الوافر

وَعيلَ عَلى الحُمولِ وَمَن عَلَيها فَلا سَيراً يُطيقُ وَلا حُلولا

الوافر

وَنُسلِكُهُم مَدارِجَ بَطنِ صُرٍّ إِلى قَرنٍ كَما سُقتَ الحَسيلا

الوافر

كَأَنَّ نِساءَهُم بَقَرٌ مِراحٌ خِلالَ شَقائِقٍ تَطَأُ الوُحولا

الوافر

لَهُنَّ صَواعِقٌ يَعرِفنَ فينا بَني الأَخواتِ وَالنَسَبَ الدَخيلا

الوافر

بِكُلِّ خَبيبَةٍ وَمَجازِ عُرضٍ تَرى نَمَطاً يُطَوَّحُ أَو خَميلا

الوافر

فَلَمّا أَن هَبَطنا القاعَ رَدّوا غَواشينا فَأَدبَرنا حُفولا

الوافر

وَقامَ لَنا بِبَطنِ القاعِ صيقٌ فَخَلّى الوازِعونَ لَنا السَبيلا

الوافر

فَأَدرَكنا دُعاهُم مِن بَعيدٍ نَهتَزُّ البيضَ يَشفينَ الغَليلا

الوافر

فَأَيّاً ما رَأَيتَ نَظَرتَ طِرفاً عَلَيهِ الطَيرَ مُنعَفِراً تَليلا

الوافر

فَلَمّا أَن رَأَيتُ القَومَ فَلّوا فَلا رِنداً قَبَضتُ وَلا فَتيلا

الوافر

حَبَكتُ مَلاءَتي العَلِيّا كَأَنّي حَبَكتُ بِها قُطامِياً هَزيلا

الوافر

كَأَنَّ مِلاءَتي عَلى هِجَفٍّ أَحَسَّ عَشِيَّةً ريحاً بَليلا

الوافر

عَلى حَثِّ البَرايَةِ زَمخَرِيِّ ال السَواعِدِ يَنبَري رَتَكاً زَليلا

الوافر

وَأَدبَرَ عايِذُ البَقمي شَدّاً يَكُدُّ الصَمدَ وَالحَزَنَ الرَحيلا

الوافر

وَغادَرَنا وَغادَرَ مَولِيانا بِقاعَ أَبيدَةِ الوَغمَ الطَويلا

الوافر

أَلا إِنَّ حَرباً بَينَ أَفناءِ مَذحِجٍ وَبَينَ أَمينٍ حَيثُ كِرامُها

الطويل

لَحَربٌ يُغِضُّ الشَيخَ مِنها غَبوقُهُ وَتَظهَرُ سوقِ النساءِ خِدامُها

الطويل

فَأَشرَعتُ صَدري دونَها لِرِماحِهِم وَأَحرَزتُ نَفسي أَن تَراخى حِمامُها

الطويل

وَرُبَّ طَموحٍ في العِنانِ تَرَكتُها بِسائِلَةٍ الحَصحاصِ مُلقىً لِجامُها

الطويل

وَعادِيَةٍ سَومَ الجَرادِ وَزَعفُها بِطَعنٍ كَساها مِنهُ رَدعاً كِلامُها

الطويل

دَنَوتُ لَها تَحتَ العَجاجِ فَأَدبَرَت شَواكِلُها اليُسرى كَثيراً سُهامُها

الطويل

تَقولُ سُلَيمى لا تَعَرَّض لِتَلفَةٍ وَلَيلُكَ عَن لَيلِ الصَعاليكِ نائِمُ

الطويل

وَكَيفَ يَنامُ اللَيلَ مَن جُلُّ مالِهِ حُسامٌ كَلَونِ المِلحِ أَبيَضُ صارِمُ

الطويل

غَمُوضٌ إِذا عَضَّ الكَريهَةَ لَم يَدَع لَهُ طَمَعاً طَوعُ اليَمينِ مُلازِمُ

الطويل

أَلَم تَعلَمي أَنَّ الصَعاليكَ نَومُهُم قَليلٌ إِذا نامَ الخَلِيُّ المُسالِمُ

الطويل

جُرازٌ إِذا مَسَّ الضَريبَةَ لَم يَدَع بِها طَمَعاً طَوعُ اليَدَينِ مُكَارِمُ

الطويل

إِذا اللَيلُ أَدجى وَاِكفَهَرَّ ظَلامُهُ وَصاحَ مِنَ الأَفراطِ بومٌ جَواثِمُ

الطويل

وَمالَ بِأَصحابِ الكَرى غالِباتُهُ فَإِنّي عَلى أَمرِ الغَوايَةِ حازِمُ

الطويل

كَذَبتُم وَبَيتِ اللَهِ لا تَأخُذونَها مُراغَمَةً مادامَ لِلسَيفِ قائِمُ

الطويل

تَحالَفَ أَقوامٌ عَلَيَّ لِيَسلَموا وَجَروا عَلَيَّ الحَربَ إِذ أَنا سالِمُ

الطويل

أَفَاليَومَ أَدعى لِلهَوادَةِ بَعدَما أُجيلَ عَلى الحَيِّ المَذاكي الصَلادِمُ

الطويل

كَأَنَّ حَريماً إِذ رَجا أَن أَرُدَّها وَيَذهَبَ مالي يا اِبنَةَ القَومِ حالِمُ

الطويل

مَتى تَجمَعِ القَلبَ الذَكِيَّ وَصارِماً وَأَنفاً أَبِيّاً تَجتَنِبكَ المَظالِمُ

الطويل

وَمَن يَطلُبِ المَالَ المُمَنَعَّ بِالقَنا يَعِش مُثرِيّاً أَو تَختَرِمهُ المَخارِمُ

الطويل

وَكُنتُ إِذا قَومٌ غَزَوني غَزَوتُهُم فَهَل أَنا في ذا يالَ هَمدانَ ظالِمُ

الطويل

فَلا صُلحَ حَتّى تُقدَعَ الخَيلُ بِالقَنا وَتُضرَبَ بِالبيضِ الخِفافِ الجَماجِمُ

الطويل

وَلا أَمنَ حَتّى تَغشِمَ الحَربُ جَهرَةً عُبَيدَةَ يَوماً والحُروبُ غَواشِمُ

الطويل

أَمُستَبطِئٌ عَمرُو بنِ نَعمانَ غارَتي وَما يُشبِهُ اليَقظانَ مَن هُوَ نائِمُ

الطويل

إِذا جَرَّ مَولانا عَلَينا جَريرَةً صَبَرنا لَها إِنّا كِرامٌ دَعائِمُ

الطويل

وَنَنصُرُ مَولانا وَنَعلَمُ أَنَّهُ كَمَا النّاسُ مَجرومٌ عَلَيهِ وَجارِمُ

الطويل

لا يَمنَعَنَّكَ مِن بُغا ءِ الخَيرِ تَعلاقُ التَمائِم

الكامل

يَفتَرُّ عَن زَورٍ دَجاجَتَينِ

الرجز

القَلبُ أَعلَمُ يا عَذولُ بِدائِهِ وَأَحَقُّ مِنكَ بِجَفنِهِ وَبِمائِهِ

الكامل

فَوَمَن أُحِبُّ لَأَعصِيَنَّكَ في الهَوى قَسَماً بِهِ وَبِحُسنِهِ وَبَهائِهِ

الكامل

أَأُحِبُّهُ وَأُحِبُّ فيهِ مَلامَةً إِنَّ المَلامَةَ فيهِ مِن أَعدائِهِ

الكامل

عَجِبَ الوُشاةُ مِنَ اللُحاةِ وَقَولِهِم دَع ما بَراكَ ضَعُفتَ عَن إِخفائِهِ

الكامل