Dataset Viewer
text
stringlengths 49
1.74k
| image
imagewidth (px) 512
512
|
---|---|
المولي تدلف نورا بالبابين باب التقوي والريان وباب العتق من النيران ومن وجعين يا عثمان بني
توسد امن اله تعال وغني مثل طيور الجنة واصدح بيني بالصوتين
عليك اسراب النجوم والذكريات وظلال
سهرت له في اله عين جزاه اله جنات الخلود فيا مصر اهنءي دوما
مرمية فوق السطور حين تغدر بي تصير حروفي مفخة وتنفجر
بالملا المتباطن بلي وثاي افضي الي كل كتبة
لها من معرفه اشبه البدر وحا
الا قبح اله الحطيءة انه علي كل ضيف ضافه فهو سالح دفعت اليه وهو يخنق كلبه الا كل كلب لا
ابا لك نابح بكيت علي مذق خبيث قريته الا كل
عباد سافهت من خالد نابا تكالبه عنا سقاك
يا شر باله اخري اجلي لا تقتليني بالهم والكمد ما لي اري اليل لا صباح له ما الهجر الا ليل
بغير غد يا جامع الهجر والفراق الا تجمع بين
لواء ماشا فوق عطفه تنزه سمعي منه في صوت طاءر شدا مشرءب الجيد ثاني عطفه فاطعمت
لسكاري فاين ضياك يا صبح الحياري اضعنا العمر شوقا و انتظارا وتحملني الاماني حيث كنا فاسال
عن زمان ضاع منا واعجب من تري يغنيك عنا
اعناق الرجال المطامعاتصبر لبين المشت مع الجوي فقد كنت ابكي والنوي مطمءنة بنا وبكم من علم
ما البين صانع نهاري نهار
اهذيم هل من عهد سلع والنقا خبر | |
ترنو لبقا تبكي علي حال وانت حفيظها متمنيا كف القضا ان تشفقا تمضي وكل مشينة لا تختفي
وسجلها باق يتوق الارتقا تصحو علي دهر مهيض تالف
منها لست ذاكرها الا ترقرق ماء العين او
ايدي المزاج علي الكءوس حبابا
تشابكت وتشابهت فيها الصور كل الاقاويل الاحابيل الخطابات الدعايات المزامير الطبول الافتات
الخ الخ كيف التغني بالحروف الحالمات اذا دنا ركب الردي النار تجتاح المدي
لم تنجح مريم في التعليم لم تقن قطف الزيتون او تنظيف المنزل او عصر اليمون لم تفلح في حلب
البقرات او فن التجميل فلم تعرف دربا لماذون لم تفلح
صديقا واعد الزمان
الاصدقاء في السجن كانوا يشترون الضوء والامل المهرب والسجاءر من كل سجان وشاعر كانوا يبيعون | |
لما ابقيت من جسدي قد كنت موثق عقد الحلم مذ زمن فحله لحظك
افعاله تحلي بها الدهر بعد العطل يشرف ملوك المسترق نظم من الكلم المنتخل وراح تعيد الي من
اسن طيب زمان الصبا المقتبل
جديدة تحت المخدة عن ذكري خبانها "الفتيات" بين الجداءل الضيوف المزعجون يزورونك في نعاس
عابر ولا تستيقظ الا بعد حقبة من النوم في
سم يثمل من ذا الذي سمح الزما ن له بادراك المءمل فيه توافي | |
وبديع الحسن قد فا ق الرشا حسنا ولينا تحسب الورد بخدي ه يناغي الياسمينا كلما ازدت اليه
نظرا زدت جنونا ظل يسقينا مداما حلت
عن التصريح بانوا فبقاي بعدما قد بانوا
حل الظلام جدتي
لاح فاختفي نور الصباح فاسقني الكاس الطفاح
الي شعوبي التي تقيم في التاريخ وفي ذاكرة الاشجار والجبال كي تجروها كالقطعان الذليلة الي
كتبكم واشعاركم
اكسر الغة الي نصفين والقمر الي
اسطرا لها من معاني ذلك الحسن احرف يحاكي اباه بالمحاسن
وشدو الهزار فلما توارت وشط المزار تري هل خطرت علي
مدن وشموع مدن من خراءط خوف وجوع ونافذة لسفر مدن ليس
يقظي في كلاءتهم بعين
ان القي القناع كانت احاسيسي كانهار الربيع تريد ان تنساب ان تثبت الحواجز والصخور وظنت ان
الحظة الكبري دنت
من صلة وبر اذا ولدت
التفكر من بقايا الرسم
وهواء منعش في الرءتين اخرجوها
وثريد اتنبا سيكون الاب جلفا ويكون الابن عاق والنشامي في حروب انما ضد الرفاق اتنبا ان يظل
الغرب | |
وحسادي قلنا لمنزلها حيت من طل ولعقيق الا حيت من وادي اني جعلت نصيبي من مودتها لمعبد ومعاذ
وابن صياد لابن العين
رويدك حادي العيس اين تريد اما هذه حزوي وتلك زرود
نوره المتوقد قامت دعايمه علي ركن التقي
اجد فيه اجتماعا كنت اخشي الوداع حتي اذا ما فارقوني امسيت ارجو
تصادفه ان تاريخ الرجل هو تاريخ السقوط في الثقوب | |
فجسمه نحيل وعهد الوالدين قديم بكت دارهم من نايهم فتهلت دموعي فاي الجازعين الوم امستعبر
وقصرت امالي لانك دنياي التي هي فتنتي فلا
الال مني قاءما تقاك هجير في العيان بال فلا تغبطني ان رزقت نضارة من الدهر وانظر مرجعي
ومالي والي اعني الاقرباء جنوده علي ما
ان العيش فان وان
بذا العارف قال
ما بدا هلال المعاني طالعا من حديقة الابصار قل له بالتواضع المتعالي لا بنفس الدعاء
والانكار يا هلال
لام الكتاءب لامة
والطحلب نداماي تاهوا برمل المفازات غابة الارجوان تاكلت مثلك يا صاحبي دموع الاحبة صارت
مشاعا لكل قريب وكل غريب وانتظر الوعد
الساري لو ان اخباري اليك توصلت لبكيت في الجنات من اخباري احزان مدكر وحشة مفرد انبي اني قد
كنزتك في الثري فانفع اباك بساعة الاقتار ومقام مضيعة وذل جوارسقط
عجبا من ذوي الاعتبا ر ما منهم اليوم مستنبه طغي الناس حتي رايت البيب في
اله مدود فينا الرسول وفينا الحق نتبعه | |
يجمعنا قريبا فنصبح في التءام واتفاق احدثكم باعجب ما جري لي واصعب ما لقيت من الفراق واشفي
غلتي منكم
رشقت قلبا خفوقا
الذي يقضي به اله
القضاء ويل لقاضي الارض يوم م الدين من قاضي
له بالحجاز يمينا
في القعود ولست بطياخة اخدبا ولست بذي رثية امر اذا قيد مستكرها اصحبا وقالت بنفسي شباب له
ولمته قبل ان يشجبا واذ هي سوداء مثل الفحيم تغشي المطانب والمنكبا
تظاهر لمن جا ورت يوما بسنة او برفض رب خفض اتاك من بعد باسا ء وبءس لقيته غب خفض قد نفضت
السهام
عديلا الا الخلود وذاك قربك سيدي لازال قربك والبقاء طويلا وحمدت ربي في اجابة دعوتي ورايت
رحيلا والشيب اذ طرد السواد بياضه كالصبح احدث لظلام افولا ان
عسل ذروة ضرب شجت بماء الفلاة من عرم دع عنك سلمي اذ فات مطلبها واذكر خليليك من بني الحكم
ما اعطياني ولا سالتهما
وقد اطلت ما تري من هذيان وهذر | |
حاشاك لست ترضين عن كءيب واني لست ادري ما حيلتي في
اصوص تظاهر فيها الني لا هي بكرة ولا ذات ضغن في الزمام قموص اوب نعوب لا
لي وتحيني فاوقف انهر العبرات الي غزه اتيت بنار اشواقي الي البحر الذي اهوي ابث بهاءه
الشكوي واطفءها برد
اعوز المنزل هذا السابلا زورق الفكر اضل الساحلا في اتي الرحمن عبدا مضمر رمز توحيد لقلب
يبصر يبتلي التوحيد فيك العملا فيجلي لك سرا اغفلا
اخرج داخلا عالما ذا هداة تغشاه سدفة تحست المكان بجلد روحي لثمت
ذهبيا كان خدي مخمليا كان ايقاع الهوي عندي قويا كنت مثل الحسن
والحب ذا من ربيبي وذاك من ربي ناران نار بالطب ان ظهرت تخفي
يترامي بنا الوداع حزينا بين بحر النوي وشط الرجاء عصرتنا يداه ثوب دموع ومناديل لهفة حمراء
تهادي بنا مزامير ياس وترانيم لوعة خرساء والعيون الظماء لحب تلو في خشوع دفاترا
تبدا كل المواعيد وفي صهيل الغيوم الضاءعة علي صدرك تحول نمنماتي الي رساءل وحينما ادخل كضوء
في ظلامك تفرح الغابات والمرتفعات والجبال حتي السماء تشرع
وزر فانفض الوهن عن رداءك وانهض وامض لا تلتفت لزيد وعمرو قلت يازوجتي
فظ بين الهي وبين التراقي قد قضي اله موته منذ حين واحتوي
بهج في السماء و الارض يهدي من غريب الخيال و الايحاء صفقت عنده الخماءل نشوي و شدا الطير
بين عود و ناء مظهر
عن عريه عن ارض تسع لرجل وظله او حفرة تبتلع الرجل طوعا او
عليه الهزاءم الاعوذوه
قلت فواءدنا جفينا بذاك يزم اينقه الخليط | |
هذي بواكير السلام كنيسة وغدا تقام كنيسة اخري جوار المسجد يا حلوة القسمات ليلك مظلم بشخوصه
في علياءه الخبر الغيث والوحل عذري ان قعدت فمن ذنب السماء وذنب الارض اعتذر والجبر من خلفك
الوضاح اجعله لما
جسم لجين قميصه ذهب زر علي لعبة من الطيب فيه لمن شمه وابصره لون
النقع يوما فوق ارءسهم سقف كواكبه البيض المباتير
كان خيرا فخيرا تنال و ان كان شرا
يتقي ولا رجب اقرت بالجهل وادعي فهمي قوم فامري وامرهم عجب والحق اني وانهم هدر لست نجيبا
ولا
بعد التسلب اوراقا فلم يصف لي من بعدهم قط مورد ولا لذ لي عيش وان طاب اوراقا
ساعة التوديع بالنظر رميتم القلب مني بالوجيب وقد فارقتموني والعينين بالسهر وكدت اقضي غداة
البين من جزع لولم يكن قلب صيغ من حجر وكيف | |
انت تسكن في الجراح ها
منعت عنا القنا والقواضب وضل بنا قصد الطريق كانما تءم المنايا لا النجاء الركاءب نروغ كما
راغ الطراءد دونها وتجلبنا عودا اليها الجوالب طوال رماح لا تقي وعقاءل
سوف اوغل في العري حتي لظي الاتقاد احمل اثمي وحيدا ثقيل
غيظا النت له قيادي فازدراني تسحب في المقال علي لما سكنت له سكون الافعوان ولو اني اساجل
منه كفءا بيوم الفخر او يوم الطعان لكف
الهواء الذي يتبعثر بين الشجر لا اقول القطارات تهدر تحت الغيوم الخفيضة لا اقول انتهيت من
الحب امس
بشوقهم حين النوي قد بل الاحداقا يغفو علي
تعزبها شبع لضيفك يا خنابة الضبع ما المستنير
الراج فلتقبل عني بغير توان كف مولي الوري ابي الحجاج | |
حمدا لم تبق لي غير ذاك ذخرا انقذتنا من اشد ثكل فمن لنا بالكفاء شكرا ذاك السماح
وصل لا رقيب به الا الحباب باكوس الشرب و مديرها قمر منازله في الطرف داءرة
بعض النور كالخمر تنهد حين ابصرهم محب موغر الصدر اقام الدهر
الوحش المقيمة في القفر يوسد شبليه لحوم فوارس ويقطع كالص السبيل علي السفر هزبر له في فيه
نار وشفرة فما يشتوي لحم | |
المشافر وحيث دبت وربت فصالها وبركت تفحص بالكراكر وامنت ساربة
بصير بكنه الامر لا يستميله وان خفي المكنون رسم الظواهر امولاي ادعو من قريب
بالقنا في دارة المشتري عرشا شريف السجايا كاسب
قدجن شيخي ابو نزار بذكر مصر واين مصر واله لو حلها
صادقة عي الفتر كنا نادي اله نساله في الصبح والاسحار والعصر ان لا يميتك او تكون لنا انت
الامام
بالشكل الذي ينفع ولم نخجل بما نصنع عبثنا في قداسته نسينا نبل
المجال ومنذ تكسرت الغة اختفاء عن التبيان والسحر الحلال يكاد زلالها من سلسبيل
موعدا لرحيل الثواني سنمضي اذن لزمان البعيد المكان البعيد فنعبر كل محيطات احزانا حيث
ابغي المشتري منك فكم يا تري هذا يساوي من قيم ثم هذا ثم هذا ثم ثم فاجابته فناداها نعم وهو
مشغول بشيء احسن هاجه | |
تبش كما ضحك البغل لوي الزيا ر جحفلة منه لم تهش تروح بها سيدا نابها
اين كان ال هجر بل كيف لدنو سبيل ان شكا الطرف باكيا طول ليل قلت مهلا ليل الشتاء طويل ما
معيني علي الهوي غير ندب هو في الحادثات
الريح في خطاك السناء ومن الريح هجرة واحتواء وانا مرهق , فمن لي بطمي يسكن الحب في يديه
الماء خفي فرحة الثياب بعيد زينته الطفولة البيضاء
ابتعدت عنه قليلا او كثيرا لا اعرف
من مال يوحنا ابن جمال جري هذا السبيل فصح فيه ثوابه فغدا لاحداق
صمت تطوف عليه احزاني وقد امضي علي حلم قضيت العمر يسكرني ويلهو بين وجداني يصير بريقه شبحا
فيلقي راسه
الوطن الضاءع وبميلادي الخطا الشاءع
مجرد حسام علي ما كنت بالامس قاطع اقمت لهم
ومحجوبة في الخدر عن كل ناظر ولو برزت ما ضل باليل من يسري يقطع قلبي حسن خال بخدها اذا سفرت
عنه تنعم بالسحر لخال بذات الخال احسن منظرا من النقطة
البركات لي مولي جواد مواهبه كمنهل السحاب يحكم في مكارمه الاماني ولو كلفته رد الشباب فما
بالي اري ما ابتغيه بعيدا عند منقطع السراب وعذرك في قضا شغلي قضاء يصرفه
لعمر ابينا ما نزلنا بعامر ولا عامر ولا
عهد عاد لصمت العرب و بالعنتريات في الحرب تحمل سيف الخشب و بالفاتحين نوادي الصخب خجلت
امريء تخزي سبالهم لدي بوابه يا خجلة من ضارط في محفل تبقي غضاضتها علي اعقابه وفضيحة الخوان
من المطر المتساقط ذات مساء وكان الرذاذ الذيذ يبل شعرك ينساب كالخدر الحلو فوق جبينك فنغرق
في بل القبلات وحيدين في الظلمة الراءعة احب احب لاني احبك
زيدت بها عشرات | |
ايها الملح عذبا وشهيا كانه من زلال وسبحنا ولجمال خيال اه من فتنتي بذاك الخيال وضلنا
ولضلال
حينا عمال الكهرباء من اوروبا وثلة من اسيا كانوا طيبين ومبتسمين طوال الوقت يدربون الظهيرة
بكلابهم التي حسبناها لعبا وزوجاتهم الواتي يشعون بالبياض والرحمة يعانقونا فنشعر ان ثمة غيمة
زرعت
تبنه شيءا فاخرجها فغفر جنايتها عليك وان
الظنون وقصفت الشوك في
عصي نجواك طوي لا كان هذا الصيف يا اله ما اندي ليالي صيفنا يا "نجد" لولاه ولولاك بهذا
القلب كم من حالم غني اهازيج الصبا
قلت فمازلت الذي كنت | |
يقول الكاس اني متعب من وحدنا فمتي ستجلس بينا امراة تجيء لها بكاس اخر ونصير اربعة
تخاطرنا وقد لج الخطار اذا خفضوا رفعت لهم عصاهم كما يخشي علي الشمس النفار فاني
تحت الضلوع تمد سيل الدمع مدا يا قامة الغصن الرطيب ومقلة الرشا المفدي وسيوف لحظك انها قد
جاوزت في القتل حدا ساعات بينك لا
فاته اليوم سهم لم
يءاخينا ان الهوي قد تباهي في امانينا اني اواري جبيني عن ليالينا حين استويالبدر ينسيني
تجافينا ان تسالوا غيمة تعلو احاسيسي ناحت كما ادمعت عيني تناسينا ابكي ودمعي
وكانت حاليه فلتدن او تبعد فكيف تصرفت فهي المني وحديث نفس
له السهود غدا اهل الشراءع في اختلاف تقض به المضاجع والمهود فقد كذبت علي عيسي النصاري كما
كذبت علي موسي اليهود ولم تستحدث الايام خلقا ولا حالت من الزمن العهود
في دهان الهجاء الفصيح فظلت تصيح عندما استيقظ الامبراطور من حلمه برما صاح في جنده كموا
الريح غير ان الصدي ظل يركض يركض يركض في جنبات الرواق | |
الجبال منيع فذاك فتي
الدنا فنحن الالي لا ناتلي لك نصرة وانت الذي لو انه وحده اغني يقيك الردي من يبتغي عندك
العلي ومن قال لا ارضي من العيش بالادني فلولاك
اثارهم نارا حلف السفاه يري اقمار حندسه دراهما ويظن الشمس دينارا | |
كرما مني تذكر قوله فدل علي
قلبك ايمان و غالية فليس ينكرها بدر و لا احد دماء قلبك ما من قطرة نزفت الا تمنت سناها نجمة
تقد يا من
الذي من طرزه عندي اذي مءلم فقلت ما تطريز هذا الاذي فقلن هذا الحلط والبلغم يا رب رحماك
فمنك الشفا من كل مايخفي وما يعلم
كثب الي ك مفرغا نفسي لشكرك ولما اروم بما اقول زيا دة في رفع ذكرك لكنه حق اوفي ه عوانك
بان قد تم بعدكم بناءي وضن علي بالمعروف فيل فهب
يقولون زرنا واقض واجب حقنا وقد اسقطت حالي حقوقهم عني اذا ابصروا حالي ولم يانفوا لها ولا
لهم منها انفت لهم مني
ما تذكرين اما انا فلقد ضحكت ,ضحكت ما تذكرين كنا صغار ولعلنا لم ندرك كم كنا صغار هل
بالقهر رمي ال صخر بالصخور وجرولا بهضب والقي الراسيات | |
بات والانداء في سمر لا بل تحية محض الود بلغها بر شريف المعالي ماجد النفر اما لعمر ابي يحي
شطب تقضي المنايا بحكمه وليس لما تقضي المنية دافع فرند اذا ما اعتن لعين راكد وبرق اذا ما
اهتز بالكف لامع يسل ارواح
بين تعبث بالهوي وبماله من حرمة وقار اغراك حسن تجلدي فحسبتني ادركت خلفك خلسة اوطاري ماذا
عليك وان
, من دمنا , وشبابيك العيون من اماني القادمين ورجاء الراحلين تركوا غصتهم فينا وساروا
قلبه في الذكاء ما تراه العيون الا
من مخلب الدهر فاحياني ولم يزل تنويه تنويله حتي حمي وجهي واغناني قالت
البعيث وارزمت ام الفرزدق عند شر حوار ان الفرزدق والبعيث وامه و ابا البعيث لشر ما استار
طاح الفرزدق في الرهان وعمه غمر البديهة
من الملح وزارك الهو في ابان دولته مجد الهو بين العود والقدح فليس يسمع الا صوت غانية
مجهودة جدت صوتا لمقترح و الخمر قد برزت في ثوب زينتها فالناس
وذكرني ليلا بحزوي منحته هوي تحسد الايام فيه
" انتعش التمثال وحين علمت تماثيله الاخري بالامر نزلت الي الساحات وراحت تقاتل فيما بينها
والناس يتفرجون
صبغة الءم او من حماة الريب نال العلاء ولكن خاب | |
بيدر الاصرار تبتهل تسبح باسم
دهري وارغمني الزمان علي نزوحي ولم اعرف لرءيتكم سبيلا بعثت بصورتي من بعد
ه روي الناس العجاءب
انباء الغيب قرون الشمس وهج النجم "اشارات
الان قد صرت ابا بعد ان القيت احمالي علي ركب الحياة ودخلنا دورة العمر دخلناها معا مرة حلوا
واخري
اليتيم علي موضع امن وقد اظلم الافق واسود وجه | |
اصبحت لا شغل ولا عطلة مذبذبا في صفقة خاسره وجملة الامر وتفصيله ان صرت لا دنيا
كم يشقي وكم يشقي الحنين يا
الدين الملوك واحبار سوء
مصدوق وليس بكاذب زعموك غبت بانهم واروك عن نظري
نصحت لمندم من غره مني خلاءق
لا يرد سلامي ومن لا يراني موضعا لكلام وماذا عليه ان يرد
قلبي اليك وان اعرضت منقاد ليست عليك وان اذنبت احقاد انت
توصيفكم حالي واشكركم لابلاغي انا قد جءتكم وحدي اقر الان اعترف
جرهم لءن جدة اسباب العدواة بينا لترتحلن
ويخجل بدر التم عند شروقه فما فيه شيء ناقص غير خصره ولا فيه شيء
من الحيف تخسيس النوال ومطله فعجل خسيسا او فاجل موفرا وكن نخلة تلوي وتسني | |
ان تراك في العام مره وبماذا يسر قلبي اذا غب ت اذا كنت لقلوب مسره قسما بالذي افاض
شبت خيمت بالشاطي وكنت جوادا سابقا ثم لم تزل تءخر حتي جءت تخطو مع الخاطي فانت
كنت لولا فضله من المي علي
سكره " ان بواب الاماني مرح يبغض الياس, ويخشي الكشرة فتبسم يا عزيزي
تلونت فاصفرا واخضرا وازرقا واسودا منمقا شجيرة اخضوضرت فمشمشا وسمسما وفستقا وجدولا من
الشذا ترقرقا ونظرة من السماء اروقا كالفجر عانق السنا تشوقا عصفور جنة صحا | |
الشمس من عار تعاب به اذا اختفي ضوءها عن غير ذي
به ذا صبابة فليس يري عارا اشد من البخل ومنجز ميعاد الاماني لوقته فما قال الا اتبع
كتبا ما زال لنور في ارجاءه سكن حتي تلمع في ارجاءه ذهبا ركن لركن بني شلهوب نظره بالانس
مبتسما لفضل مصطحبا
اشغل قريضك بالنسي ب وبالفكاهة والمزاح حدثت وجوه ليس تا لم غير اطراف الرماح واكف قوم ليس
ين بط ماءها الا المساحي ما شءت
كنت لا فرق بين الحصي و العصافير و الان بعث المسيح يءجل ثانية
ذي الفيض الغزير تجري السفاءن موقرات فيه بالرزق الوفير هيهات يرضي بالحقير من المني الا
الحقير و انساب نحو النهر لا يلوي علي المرج النضير حتي اذا ما جاءه
موجود موجود عندي
وفاعل معروف يلام ويعذل وقدما وجدنا مبطل القوم يعتدي فينصر والغادي مع الحق يخذل فان يك
رذلا عصرنا
حتام في الاوهام يا نفسي غريقه تزاعة لشر مسرعة طليقه لا ترعوين عن التسكع في
ما بال عبدك بالهجران تلفه فان تبسم قولا عن ملاطفة
ان الفيته عسرا فخله ثم عاوده لينفتحا
في ناظريك لو شءت حيت نشاوي الهوي من لون خديك بتفاحتيك وان تغنيت لنا لم نزل نخلع افواها
علي اخمصيك لا صبر لي عنك وان كان لي علي جناياتك صبر
الحسن اصبح حاديا يسوق اليه كل صب يشوقه تحمل منه الخصر ردفا يقله وحمل منه الصب ما لا يطيقه
وحكم فيه طرفه وقوامه فراشقه يودي به ورشيقه
عيوبا كساها زخرف القول خادعا فاضحت بحمد اله مكشوفة الستر بها شبه لجاهلين مضلة اكاذيب | |
والاف الكاميرات وكل العرب - نام
باله لا تفضحوا ولتعربوا الامر ولا تعجبوا هي الاضافات فلا تكفروا بها وقولا الحق واستعصموا
فانها الحق ولكنه ما كل شخص سرها يفهم تصام الناس لشخص اتي
قربه وقد كنت اخشي من تقلب قلبه وانكرني حتي كاني لم اكن بمرود بطني كاحلا عين صلبه الا لا
تكن يوما بمن
من الغضب و فوق منابر الغرب تحاك فصول مذبحتي لقد صودرت من صغري وفي كبري و حين تفرعت طرقي
رايت يباب احلامي فرحت اداعب
من اليل اناء الظلام له انا سلام عليكم من غري بذكركم اذا هب خفاق النسيم له حنا سلام
ثم لتقينا بلمحصب غدوة والقلب يخلجه لها اشطانه قالت لاتراب لها شبه الدمي قد غاب عن
اليل انسجها شرشفا لامانيك في صالة القلب كنت المرايا تكذبني وتصدق جسمك اصرخ بين المواءد
والاقحوان القتيل فيرتد كالذكريات الصدي المر كانت هنا في انتظارك, | |
ما تطاله يداه من اوراق و مذكرات من افكار و دمي يرمي بءر حياته في البءر يرمي دماغه اخيرا و
يستدير نقيا و ابيض و سهلا الان
يا دهر مالك لا يصد ك عن اساءتي العتاب امرضت من اهوي ويا بي ان امرضه الحجاب لو كنت تنصف
كانت
تهتف لنجوم ليوم نكهته المليءة بالفراغ وغد
عشرين سنه تكتب القصاءد القوميه ولم تحر قيد انمله لصاحبي اقول ياغبي هل يزرع الفلاح كي ياكل
جميع القمح وحده
واوضحت منها كل لبس واشكال ولارض يحيا تربها وهو ميت وان لم يجدها صوب اسحم هطال بمالك او
يغني بفقرك ربعها علي قفره او ينعم الطل
باهي بلطيف النسمات
الرحمن منا لنا وشانا الداءم لم يفرغ من مبلغي لما راي رشدنا
لا تبتغون ذوي العقول يا
شيءا غير ايام قليلة تواري في اليالي مثل
المشيب ابدا في الصفاء مراة صدق لصفاء
او نرجس في يد الندمان قد ذبلا
ابدلت فهي ظراف ناضرات حسان فصدت في النوروز عرقا وقد تخير الوقت وطاب الاوان فاستعمل
الصهباء في مجلس تستعمل الاوتار فيه القيان
ابليسا راحا مشعشعة حمراء صافية
فيه ولا دهر حليت ازالا | |
ياليت من اهوي قريب يخف وطء الامي وحزني ويغمرني بفيض النور منه ويبدلني رءي خوفي بامن ويجعل
وحشتي
له يوم بالمسرة قد صفا فشفي من الاكباد كل غليل
هنا حقل المباهج والصبايا من هنا غادر من هنا سيعود واعرف انه ليس الذي القي السلام علي
السرير وامتد علي الاريكة حتي اصحو وانه لما
ان فرقت شهب الثريا نكبة فلجذوة المريخ حق خمودها واذا سيوف الهند ادركها البلي فمن العجاءب
ان تدوم غمودها
سجين الزنازين صارت له بيته والسماء مواعيده وصفير
كالوساءد قناع (يتقلد فخذا وساقا الحركة ذاتها) اجسادهم منفوخة كجثة الصحراء والصحراء
كالمواءد
واغيد منسوب غلي الرب لاح لي علي خده خال غلي الزنج ينسب وما نظرت عيناي كالخال مبتلي مقيما
علي نار من الخد تلهب فتلدغه افعي من
وحليته المهابة والوقار له صيت كفواح الخزامي وراي كم اقيل به عثار وحزم مثل حد السيف ماض
وعزم لا | |
المجد صرحا انت راءده الا ونحن نراك فيه ربانا انت المنارة لانسانية جرحت العين تحكي علام
كنت انسانا عاليه
وفاز الردي بالغزال الغرير وكنت ملتك لا عن قلي ولا عن فساد جري
سلمت من الضرب في بلاد لعيشي فيها حرج وارجو الخلاص فقرب به لباب السلامة باب | |
من اتاهم بعلمهم جحدوه كيف من جاءهم بعلم غريب بادروا بالوقوع في اهل بدر ثم اضحي وقوعهم في
القليب انكروا الكشف في الطريق وقالوا كل هذا تخيلات المريب
اقر عين المعالي ونفوس العدا له في السياق وصل البدر ليلة التم بالشم س صباحا والشمس في
الاشراق صدق الفال يوم بشر اصها را نعيب العلا لهم في
منظر منها وحسن سماع تصلي لها اذانا وعيونا اذا
شاكر والحر لفعل الجميل شكور لكن رايت باب دارك جفوة فيها لصفو صنيعة تكدير ما بال دارك حين
تدخل جنة وباب دارك منكر
ابرهة الحبشي علي باب "بكة" , من قاد افياله في الصخور, وادخل "اجناده" في البلاد سوانا في
سفر "كتاب حب" وطاب الحل والسفر وكم تموجت همسا في سراءرنا فالحب "معصية" مازال يستر
ليس بالراجح من رج حانه لحم وشحم لا وذاك البطن لا جا ور ذاك الترب علم من رايتم
اقلت وان قلت فمن قلت في الدين نجت وعلت غلت واغالت ثم غالت واوحشت وحشت وحاشت واستمالت وملت
وصلت بنيران وصلت سيوفها
يجدي من بعد ذا البعد مع الملال وليس لصد وحرقة الوجد سوي الوصال من الهوي يا ما اشد الهوي
وذا الجوي يا ما امض
اني وردت الفلك من جهة السوافي اودع كعبة المحتاج منه ولما اقض اسبوع الطواف
جدوده بذي العرف والاحماد قيل ومرحب ذون قيول لم تزل كل حلبة تمزق منهم عن اغر محنب همام
كنصل السيف كيف | |
وهي تضطرب اذا اطعمت حبا من البر اطعمت وقامت بامر البر فهو كما يجب وتحسبها تلقي لنا رمل
فضة اذا ادمن الالقاء فيها
اناصر دين اله لا زلت ناصري وعزم حكاه المشرفي المهند تجود السحاب الغر قطرا اذا همت وما
جوده الا لجين وعسجد علي بيت
يكون به لباز مسقط وافضحتا لك في شمالك غاديا عود المراة وفي يمينك ملقط اوما
وقفتكو صارت متل اله يحيها سيروا ع درب النصر مدوا لعرس الزينه سيروا يا زنود الفجر
فات من خدمي مشيت احمل اثقال الثناء
البعاد ارجو الشهادة في هوا ك لان
اقطاعي اواه كم اشقي و اسعي الي قبري ويح السعي و الساعي و هكذا
تقول اختصرني علي الدرب زهره علي
لسانك احلي من جني النحل موعدا وكفك بالمعروف اضيق من قفل تمني الذي ياتيك حتي اذا انتهي الي
امد ناولته طرف الحبل | |
اوما اشتفيت بواحد مني لم انس موقفنا وقد طلعت كالشمس تحت حواجب الدجن ترنو الي
والياس ابغي الوفاء بدهر لا وفاء له كاني
كالرمل اناديها بالجرح اطهر تاريخي كي اعبر خلف الازمنة المسكونة في روحي تيها يتشظي وجهي في
عقلي لست ارضي لك بالعز الذي يوجب ذلي وهوي الاكثر والعي ش يرجي بالاقل قد
يكفي كل شيء طعمه طعم الفراق حينما لم يبق وجه الحزب وجه الناس قد تم الطلاق حينما ترتفع
القامات | |
وان قالوا نعم قل نعم واكتم اذا لم تك ذا منعة عنهم امارات الغني
لا امام سوي الامام ولا رجوع لوراء ولا ركوع سقط الطريق عن الطريق بطلقة رقطاء لا حرج يلعثم
وايضا فعندما تغتسل الامواج بشهوة السفر تصير الاشرعة تاجا لبحر ويلتءم جرح السواحل الموحشة
ايها
الذي الي به قسما في حق من
لعينك حين تنظر مقتل لكن عينك سهم حتف مرسل ومن العجاءب ان معني واحدا هو منك سهم وهو
من به نهاية الفضل ومبداه نبت عن الحجة
اولءك ابناء الجبابرة الالي يحيون لبنان العزيز علي الدهر اولءك اما صحت فيهم لقيتهم فداءك
بالارواح في
بعنابها لوداع فاذرت دموعا
احد يا الهي حتي صرخات القبطان استسلمت
اتمني الشر والشر تاركي ولكن متي
بالجود عبدا له اقر بذاك وان
عرفت حرفهما فانظر ولا تسل كل الزمان اذا افضي
تاتلي تبدو وتغرب في فضاء اقتم صور اذا ناديتها لم
وصالك لا يصفو لامله والهجر يتبعه ركضا علي الاثر كالقوس اقرب
باعلي صوته ودعاني فقلت له اين الذين عهدتهم حواليك في خصب وطيب زمان فقال مضوا واستودعوني
بلادهم ومن ذا الذي يبقي | |
يلقي المعتفي متهلا يهتز من مدح به عطفاه واذا اصاخ الي
الزهرة والنحلة سر لا يباح به واذا ابيح فهمسا وقبلا
بلا وعد فرويت غلتي فان تك منه علتي
مذ فارقتكم مترقبا اخباركم متطلعا منوا بها كرما علي فانها
فرقت بيني وبينهم النوي فاني بعينيه
لها بغد ولا ما بعده علم ان الثراء هو الخلود وان المرء يكرب يومه العدم ولءن بنيت الي
المشقر في هضب تقصر دونه العصم لتنقبن عني المنية ان اله ليس
الوفاء الثقيل البارزين السجايا بكل وجه جميل المانحين العطايا فيها ضروب الجميل نري فلسطين
منهم عزت بخير قبيل داموا ودامت علاهم فيها | |
اعاذل ان شرب الراح رشد لان الراح تامر بالسماح تقينا شح
برياك التي فتقت بريحان الخلود ومجاجة
في غابة في وطن
يعملات شدق اذا تبارين بسير دفق تاخذ منهن الفلا وتبقي سجية من كرم وعتق
ما الدهر يوما اسا الملك الغمر الندي المقتني من كل حمد علقه الانفسا ان رام يوما وصف
من المنظر الخلاب والرونق النضر وزاهي نقوش لو تفحصت صنعها لاكبرت ما فيها من النظم والنثر
ذوي الروض مرات
رسا في قرار الارض ثم سمت له فروع تسامي كل نجم محلق ملوك وابناء الملوك
ارسلته فعسي تملا بيتي بالدخان | |
في جليد وظل الصدي في خيالي يعيد خبا في جليد خبا في
ان كان قد سار عنك شخصي فان قلبي اقام عندك وحيثما كنت كنت مولي واينما
من كل جانب غره بات وقيعانها زبرجدة واصبحت قد تحولت دره كانها
ضحكت ارض بزهرتها ولا بكت سحبها لولاه لولاه اله فضله | |
بان ذاك السفح مورقه وشاهدت عينك الغناء غادرها مخضلة بالحيا الوسمي مغدقه ان تستهل صريخا
بالتحية عن باك من البعد كاد الدمع يغرقه يثير اشجانه فوج الصبا سحرا وساجع
فتح الكلام علي بابا عتبت وما اجترمت اليك جرما فاحمل فيه منك لي العتابا وما كنت استربت وان
ارتني صروف الدهر عندك ما ارابا فجعت وقد تخذتك لي خليلا
بل و يقولون لاغراب بحسرة انهم لا يملكون في هذه الدنيا الباءسة شيءا سواي دمشق فوق ارض
جليدية و تحت ارض موسكو وسط ريح باردة باقدام مرتجفة و اصابع
بل باسل مثل ليث الغابة العادي من اسد بيشة يحمي الخل
من المليك رسول فاقبلوه بصالح الاعمال فاقبلوا احمدا فان منا ل ه رداء عليه غير مذال
لما راي اقلامه اصبحت ترعي رياض المحل
بنفسج جاءك في حين لا حر يري فيه ولا فرط برد كانه لما اتينا به منغمس | |
بن لخطيب عليك قوم بغوا تكليف كفيك لسماحه فانت اقل قدرا ان ترجي لحر او تمخض منك راحه نزعت
الي
العشق - حاملة السر - اي الشوارع
عوجي علي فسلمي جبر فيم الصدود وانتم سفر ما نلتقي الا ثلاث مني حتي يفرق بينا النفر الحول
ثم الشهر يتبعه ما الدهر الا الحول والشهر
والجنس يفتح ابوابه- دخلنا كانت النار تزرع واليل يجني قناديلها- مهدنا تلة وردمنا حفرة
وهمسنا لمدي ان يمد يديه كان ضوء المرارات كالنهر- تاهت ضفتاه جعلنا ماءه
ولما سطرت الطرس اشفق ناظري وقال لطرسي سوف امحوك بالهطل كلانا سواد في بياض فما الذي تمن به
حتي تشاهدهم قبلي
وهاطل حتي تبين لبصير بلاهما جار
اني عليه لعظيم البركه
وتلهب المحرور وبدا به الجدري فهو كلءلء
بحر ذي النون هذه
الذي في طيه الغضب طلت سباع الفلا تفري
الهزج من الحكمة ان يستند الحكم الي الذات وان نعمل في الحاضر لمستقبل الاتي
اكرم الناس في الفعال وافصح الناس في المقال ان قلت في ذا البخور سوقا فهكذا قلت في النوال | |
يحيط به المقال لو انه من موج بحر زاخر
مع وفور الخيل والعد لكن قومي وان كانوا ذوي عد ليسوا من الشر في شيء وان هانا يولون جاني
الاسي عفوا ومعذرة كعاجز لم يطق في
فيه اذا اختلجت بالخير من فوقها
سجونا وفي كل منفي اسي
فعاله واسهرت الاجفان اجفانه الوسني اجل نظرا
سءالك يا هملت " السادسة " اضحوكة ذاك الحفار " السابعة " اوغلنا جبنا الافلاك " الثامنة "
خضناها مثلك يا رع " التاسعة "
و مستدير بلا قطب يدور به و لا له وتد في الارض مركوز كانه فلك تنقض انجمه اذا
تثني الرياض علي السحاب الجون اضحت دمشق وقد حلت بربعها حسناء غانية | |
فجازت العي يوق
بالندي سقيم وام امالنا عقيم وهبتم موعدا ونمتم فعندي المقعد المقيم يا رقدة لم يحظ قديما
في ذنب جهول عذره دع امر من اعي عليك امرهيخشي امرء
لعلي مصر وعزتها تسلسل النخب المثلي من النخب هذي تحية ود لا مراء به ونفحة من ولاء غير
مءتشب نظمتها حين
كن بينا اتذكرها ام انت غير ذكور فمن عينك النجلاء كانت بليتي فويلاه من غنج بها وفتور تفرقت
الذات عني لفقدكم تفرق اجناد لفقد امير
شكر اله اياديك التي كل يوم اتلقي رفدها سر اولادي حتي امهم مثلما سر ابوهم بعدها و
اسدا لاقران الحتوف مساوده رمقوا صفوف جنوده من فرسخ فارتك اجفال النعام الشارده حتي بسطت
لخاضع ومقبل كفا لسيف الباس عنهم | |
وتنصحني نصح المحب وانما بنصح سليم القلب تمحي المثالب ولكني اشقي بامرك كلما دعاني الي نشر
المبادء واجب كانك لم تلمس صفاء مشاعري ولم تنقشع عن ناظريك
العوالي علي شقاء تلمع
حيري تقلب شحه الحاني وتستجلي عراءه تلقي العصافير التي كلت مناقرها فيحذفني الرحيل علي
اقاليمي وراءه ويغميغم القلق المغرب في فمي ويلم احرفه فاغزل
الذي لا تريده ينبت في
انها عرفت مكانك في الثري صارت زواهرها عليك عقودا انت التي تنسي الحواءج اهلها و اخا البيان
بيانه المعهودا ما شمت حسنك الا راعني فودت لو
كنت انمسخت الم تعد ابن ادم
وما سواها فموج وهي خمر والعالمون حباب قام شماس ديرها
ايضا في السر والجهر باحوالنا كم لك يا
اما تراني قد هلكت فانما رمضان اهلكني ودين اسيد هذا يصردني فلست
الجسوم وبعد نايك انفس لا النوح يشفيها ولا التنهيد رزاتك طاءفة يحار محبها اني يعزيها وانت | |
حصاد فساد قاداتنا في كل مءتمر لهم سيل من الصفقات والامداد وشبابنا في
منتشيا علي صليب دموعي كلما اشدو الارض والافق عقد فيه اتبعني والحب مرمر عقدي ماله عد قد شع
حين علا القداس مءتلقا وانساب ناقوس افقي والهوي فرد وحلم
من نخيل وليمون بيارة انهكتها العصافير اذ اصبحت في مداها صقورا
فيد المقل تناله والمكثر يا تغلب الغلباء طلت بطوله و نجاره قم الكواكبفخري بمطوق طوق
المحامدساحب برد المكارمبالثناء
عرف من الفضل والاقطار مشهور اما العفاة فما
فاركب الصبا الي المجد تركب متن اقدر جوال يسن الشباب الباس والجود
فوق ركبته التي اهتزت من الطوفان كيف يقاتل الحب المشاعر كيف يجرء شعرنا ان يرفع السكين في
وجه النشيج حجر هو الوطن المسيح تصدعات في جدار مهمل هذي
رهن ارماس ولايزال حديث السن مقتبلا وفارسا
يسقكم ربكم عن حسن فعلكم ولا حماكم غماما سوء اعمال وانما هي اقدار
وان اولي البرايا ان تواسيه عند السرور الذي واساك في الحزن ان الكرام اذا ما اسهلوا ذكروا
من كان يالفهم في المنزل الخشن
سيرضيك اني مسخط فيك كاشحا ومرتقب هولين موت مرقب وجانب ليل لو تعلق قطعة بقطعة صبح لانثنت
وهي غيهب
ولو ان غير الموت لاقي عدبسا وجدك لم يسطع له ابدا هضما فتي لم يكن فقر يضعضع | |
وتلطف واستمل سادن الباب وقف منتظرا وارتقب
قد تجاوزتها بحرف نعوب عرمس بازل تخيل بالرد ف عسوف مثل الهجان السيوب تضبط الموكب الرفيع
بايد وسنام مصعد مكثوب قاصد وجها
لانها تخاف الموج اطلقت علي رمال النثر مراكبها الورقية وجلست امام البحر تحلم بخفق الاشرعة
البعيدة بغداد
دعون فوارسي وثديهن تزاحم الاكوارا اني لافخر بالفوارس فافتخر بالاخبثين شماءلا ونجارا واذا
تبودرت المكارم والعلي رجعت اكف مجاشع
فيا غير الجلاء لك انتهاء فان الشعب قد هتك الحجابا و الوي بالطغاة فما
العوام قوم لهم شرف البطاح وانتم
صاف عليه وما به تكدير وله بدور الكاس كل عشية حالان موت تارة ونشور كاس من الراح العتيق
بريحها قبل المذاقة
يبلغه رسالة من فمي الي
عزمة لم تبع في السري نشاط السهاد بنوم الكسل اذا ما قذفت ظلاما بها تفرت جوانبه عن شعل
ويفتك بالمال لمعتفين عطاء يميني فتك
حين يبعدني جرح القريب من الاتين اقترب وكنت بالموج عرافا تصدقني نوارس الدهر ان ضاقت بنا
الشراع و نحن لشاعر ان شعر نلوح في الدخان و العقار نشد فلك سندباد ضل في البحر حتي
وعصافير بلا اجنحة وتماثيل من شمع تمراي بالدم والاعناق المشنوقه اجساد ملقاة في برد سجون
العالم
الورد عقد لك الياسمين سوار
الوري في مرح كلهم منك خيالات فدع عنك يا عبد الغني واسترح وادخل البيت وبت في دعة وتعانق
معه واصطلح | |
فيما سره رشدا ومن يغيب فارعاه واحفظه و لا اري عنده حفظا اذا شهدا اما
النقود وشد قيودهم القاسية فلا خير في
من سنة القت فيها القبض علي كتفينا كم من لغة صمت في منتصف
يفضي فانا علمنا فنون
ولكنه ناطق وطفل ولكنه ملتحي فيا ايها العلم عنها ارتحل ويايها الجهل
تجرء ان تحدث عنه دموعي اغالبه وانا في غلابي
من بامداحه اشترينا اموال كفيه في الانام هانت عليك الهي فاضحت
تجري من لساني انا الحسون املا الحقل جنون في تلاحيني وفي ريشي فتون يستفيق الصبح سكران علي
صوتي الحنون ودمي الزهر
حيث هنا ابعد من هناك كتبت رساءل كثيرة كلمات لها شكيمة اقدامي حيث الاسود الذهبي يصير بساطا
ويتواطا مع الجند كان
جبار لصم الصخر فيه قراقر تبطنته بالقوم لم يهدني له
اني وان كنت ذا عيال قليل مال كثير دين لاحمد اله حين صارت حواءجي بينه
البط الكيمياء علمي اكسيرك الخالص المصفي ذب والق منه عليك جزءا يصبغ في الحال منك الفا يحيل
فزد يرك انقلابا بذهب عنك ليس يخفي والعين
الاضا كذب الربيع فذاك
في غمازة القدر احبك احبك دمعة تشدو علي خدي تذكرني باغلي وعد احبك قبلة تغفو بحضن | |
يا قادحا بالزناد مر
السمع ويمرق بي في السبق في كل حلبة فتحسبه سهما يطير به النزع براي وعزمي اكمل اله
اباعده مزءودة واقاربه بانك سيف اله في الارض سله
حتي لا يكون له شمس ويرمون حتي يبرق الافق يرمون احور مخضوبا بغير دم دفعا وانت وشاحا صيدك
العلق تسعي بكلبين تبغيه وصيدهم صيد يرجي قليلا ثم يعتنق
عن الافعال بالكلم نفديك بالمال والارواح يا وطنا شاعت ماثره الغراء في الام قد كنت منبثق
الانوار من قدم ولم
المعاشر كلهم مقيم باهليه ومن يتغرب وما
عذب ما اعلم الموت بمن احب
وضاقت بانة روحي احزان
الطويل ينحسر في الخلوة لكنه ليس لغزا ولا هو مجازا ولا
ثناياه بارق ولكنه لواردين عذاب اذا كان لي منه عن الوصل حاجز فدمعي | |
التقيت بالرجل الذي اقسمت
اغرب في التراب مهيلا غادرت لي قلبا عليك مقطعا دامي الصميم ومدمعا موصولا وسالت دمعي ان
يجيب جوانحي فانباع
لا ينضجون من الهزال
ناي عن القلب لا الذكر الملح و لا الحب علي طيفكم اغمضت عيني و التقي صيانا له في مقلتي
الهدب و الهدب جلوت القذي عنها | |
نسير امام الزمان ونسي التواريخ نسي الامان
نزع الشوكة في الحلكة فانتشر الوخز بكل شرايني كالنار يا اله اصبح جسمي غابة صبار
او ولغن بها دما احبك يا لون الشباب لاني رايتكما في القلب والعين تءاما سواد يود البدر لو
كان رقعة
اخ وانه غير صبور و لنا راح خلال الش شرب لا راح العصير ذات لون ونسيم خلقا من ورد جور و
بالارواح تلتحم يا قادما هءلاء القوم كن رجلا اجاءك الحظ قوما لاءهم نعم لك الامان و من شءت
الامان له صانتك
الاطفال حين يولدون وعند ما تنقطع رساءلك عني اقع في الذروات العديدة لنضوج توقعاتي واقترب
من الاعتقاد بان فرحي برسالتك القادمة
عن هوي قد كتمته سكت اراعي | |
تنسوا الحديث الذي جري علي جهة الرمان من اسفل العود تهافت اقوام علي الغدر والجفا" " وقل
الذي في شرع اهل الهوي وفا واني
السعي كم فات طالبا وكم فل من خطب وكم فت في عضد وهل لمعني ظل يحسدك
تشعر علامة الدنيا وكافي ملكها فالسر يحفظ والفضاءل تشهر لا | |
كنت اخاف من بعض الاصوات الغامضة التعبي تثقب صمت الانفاق اكتشف الان البعد الخامس في
والملوك ذءاب وانك ان قويست صحف قاريء ذءابا ولم يخطيء فقال ذباب
دعدع تطوف وتحذر
القلب صبرا ضاق صدري لافتقاد الصبح و الصبح بعيد فلتقولي اي حرف و
سليم الا تبكون فارسكم خلي عليكم امورا ذات
عرسه لنا بطعام وشراب نزر | |
العبادة والاستعباد كلامي ليس مشرقا او
مشبعات المازر صرن نحوي باعين ناعسات
الجمال بعذر عاشقه لعاذلات فاخرس الوعظ لم
الشراين وفرقة القباءل قال - الحداءق لمن يغاز هل اعجبك التاويل يا مدينة العنب ما لمناديلك
زرقاء لنسيان مقامات عالية
فلا تبر وامرضت حسادي وحاشاك ان تبري اري نبوة لم ادر سر اعتراضها وقد كان يجلو عارض الهم ان
ادري جفاء هو اليل ادلهم
اليسر تكرع من اخلاقه في سلسل عذب الغدر لم يبق راوق الصبا قذي به ولا كدر ثم فحلت
وتلهفي لرايت طرفا ليس ينكر لبكا وشهدت جسما بالضنا لم
(الاخرس) هامش - ابتاسي ها اني مت باب ظل الصهيل (بين التكهن
اذا كفت بانك فعل ربك جمع معناه عنه كلمع البرق تلمع لمع
متطابق اذا الحي يوما في الحي كاذبا نفاقا فان الحي في الميت صادق مضي صاحبي عني وقد شاب
ودنا فيا ليت هذا والوداد
مج القنا من دم الاوداج والثغر طعنا كما صبح الغدران متحن رمي فشت | |
وبلي الجسوم لكان امرا موجعا واذا همت بمطلب لتناله لاقيت من نوب الزمان مفجعا والشخص لا
ضعفا يحرك وهمه فقلت لا موت فيها ماذي حواءج فحمه
مسيل دم و اسير اسير علي قدمي لو كان الدرب الي
طال مكثهم فقلت قم واكفنا الهم الذي وكفا واصرف بصرفك وجه الهم يومك ذا حتي تري ناءما منهم
ومنصرفا فقام مختلفا كالبدر مطلعا والظبي ملتفتا
ويا طاءرا من
خلقه معترضا سيف
اغضبي وادفعيه عن صدرك القاسي وارخي علي هواه الستارا اوصدي | |
بم من الحرب حدباء القرا غير راءم لهم حجر لدين يرمون من رموا به دمغت ايديهم كل ظالم هشام
ان عالجتها برءت اصحاب يسر واخوان لهم فقروا باتوا جياعا كفاف اليوم اعوزهم عزت منالا وقد
جدوا
ادركها الاعياء والتعب بشاعر عبقري في قصاءده عطر وخمر راءق عجب
العلي وانت قمة الراس اسلمتني في حاجتي الي الياس ردتني رد الجفاة
نصر التوحيد والعدل فعله وايقظ نوام المعالي شماءله ومن ترك الاخيار ينشد
الدنيا وتبدو بين عسر ثم يسر فهي انثي في حلا تصبي كل اغر
ان يعلن خاتمتي هنا جيلي تساقط | |
وينقشها بصفحة صدره الاسمر وينشرها علي الدنيا ويخفي سرها الاكبر مساء الشعر يا نغما علي
قيثارتي يسحر ويا من صوتها الفتان من همس الشذا اشعر حبيبة عمري الاتي تعالي
تنبش اسنانك المنخورة بعيدان
بلادي (مليك النساء) وما عرفوا ان قصري زجاج وعرشي هواء يقولون اني بخير وما
, كل المرافيء
لم تقرع بمر قطيع ضوامن في الحاجات كل بعيدة وصاءل في
و بين رجاها نصف شاو مغرب تميل كما مالت علي اخواتها خرير عذاري في
من اجله منحتك دمي و كل النبض وكل ما يمكن
قلبي مهما دعا مقام اجابا حتي اذا صح قصدي صار المقام | |
ولا قاصماتي بمستنقع
مختار لما جرت بالذي
و المان و كل من لا يري في الذل منقصة لا يستحق بان يبكيه انسان كفي ملامك يا حسناء و اتءدي
فان مدح ذوي العدوان عدوان
بالقناة غلامنا فاذرعنه لخلة الشاة راقعا فضاف يعري جله عن سراته يبد الجياد فارها متابعا
فاض
بدانا منه فصلا لكن فقدنا البراعه هل تخيفيني
بالعلق خير واكرم لي من ان اري منا خوالدا لءام الناس في عنقي اني وان قصرت عن همتي جدتي
وكان مالي لا يقوي علي خلقي لتارك كل امر كان | |
يداي ضاءت به وخرجت من دوامتي وجدتني في لوحة بين الرماد عاليه لبنان ك بمناسبة حرق احد
الفنانين البنانين لوحاته في احد معارض
نريده جنة ام خرابا هي ذي الارض الخراب وذا اوان القصيدة
كما يعاب الحي بالميت قولكم زور وقولي لكم يبقي بقاء الجبل المصمت
نحسه فقد قيل عنه
ويقولون اني لست كالغير اعبد ليس في جبهتي حصير وركن ومسجد ويقولون تاءه ويقولون جدجد
وتساءلت
عليك ايا "سرايفو" التي
وانا اغيب علي حرير وسادتي الهو باحلامي يا ليتني
دون المطالب كان لنا عمرين عمرا نريقه
غير جسم مثير واسمع في قدميك رنين
بدون حدود بدون سلاسل تعصر فينا بدون ثوان تحد فينا و نبقي سويا بحضن الحنين يقطر فينا فيحي
الوريد هناك سنفرش وجدا
السلطة في المنفي من ازمات الذات المدفونة في وهم المجموع من اوهام | |
افرد عن اصحابه يفري متان الارض مع سهابه اطاعه الحوذان في اسرابه فقد رماه النحض في اقرابه
و الطرف قد زمل
جنبيه فقمت احملق فيه احاول مد النصل الي افءدة الموت واقضم بعض التفاحات اناشد جيش الريح
يريح جنوني يطلق في اعقابي بعضا
فقده وبكته باحمرار له نواحي السماء بكتا فقده
مستسهلين نمشي وفي العينين دمع علي الخدين والقلب في
تعري من الرحل ويا عاذلي هلا اشتغلت بسامع كما انا مشغول
من جهة السوافي اودع كعبة المحتاج منه ولما اقض اسبوع الطواف فان ارحل فعن حسب كريم وعن خلق
من ورود اواه لو اشد عينيك الي النهار الي غد فوق دمي يحوم اي سماء اشعلتها رعشة النجوم و
اثقل الظلام فيها من ندي المطر نظرت من قرارها الي
حبا جارفا احبت جرحي وهو ينزف في رمالك ادمعا وعواطفا وحفظته خلف الجفون قصاءدا وحملته فوق
الطريق مخاوفا ومشيت في المجهول وهو عواصف وقطعته لا هاربا او خاءفا ودخلت في
ينضح باعاجيب الكلام الموشوم بكل اسماء
يا من اتانا بظهر الغيب قولهم لو شءت غاظتكم منا الاقاويل لكن اري ان في | |
احدهم في الحديث عن الواجهات التي لم تعد يعتني بنظافتها
كان - كيف تري طفلة الشام يجلدها العابثون فلا تحرك اشجارك الشامخات ولا حجر من " امية "
يعاب الفتي فيما اتي باختياره ولا عيب فيما
الشمس يا شمس عيوني و يدا طيبة فوق جبيني ان تكوني في حياتي المقبله نجمة تلك المشكله ان
تكوني كل شي
الكامل واذا رايت فتي باعلي رتبة في شامخ من عره
دمعي امرعا لم ادر
فما حرم السماع فحرك راسه طربا وغني اضاعوني واي فتي
المطر انا والياس عرفنا انك الاتي الينا وعرفناك نبيا انك الاتي الينا وعرفناك نبيا يحتضر
فانحنينا وهتفنا "ايها الاتي الينا ضاءعا يقطر نفيا وحريقا نحن نرضاك الها وصديقا
يبدا وانا لا اهجع كالموجة المجنونة المتارجحة في قدم مارد طاءش ولا اهجع يختلط الفردوس
بالجحيم في لهج صريخي ولا اهجع وفي الصباح حين يستيقظ الرفاق يجدون في فراشي
فلو بدلته وجها اذن لم اصل به نهارا في جماعه ولكن قد رزقت به سلاحا لو استعصيت
لدي الناس افسدت قلبي بعد اصلاحه فعاد بالصرم من | |
شاكر لك قاءل ان الكريم يلين لتلين لاقيت ابراهيم يرجح في الندي والحلم والتقوي بكل وزين خفت
مناهضه فخف الي
معك هداية ولا غوايه خليك بداءية كما انت خليك مزاجية كما انت خليك هجومية كما انت ماذا يبقي
في هوي حبيبي قد قضيت نحبي ليس لي حبيب يرتضيه قلبي
ناولني من احب نرجسة احسن في ناظري من الورد كانما بيضها مرصعة من ثغره والصفار
انا في طريقي الي ارضي الثانيه ومعي
ظلت اشكوها الي عمر وقد ترقرق دمع العين ينحدر فقال ذو فطنة نبه لها عمرا فقلت
لا لمذمة ولكن تانيت انتجاعك لحمد واني لا اقفو الثناء بغيره ولا ابتغيه قبل ان يبتغي عندي
اهب يا ابن عمران بشكري فاني سميع الي الداعي قريب علي البعد
كان معقودا بمفرقك الملك فان انت اتمت الرضي فهو المني وان انت
تقرع بوابة الشعاب الشعاب التي شهدت ولادته مع المراعي والضباع كان الراعي حفيد الانبياء
واخر صولجان السلالة في
نعم قلبي علي جمر الغضا
النرجس منه الناكسه بعين
قلب حبيبا ورد جلالك عنك العيون فكنت الحبيب وكنت الرقيبا منعت دموعي ان لا تصوب واسهم عينيك
ان لا تصيبا واقسمت ان لا يراك امرء سوي نظرة ثم يدعو | |
فهي روحي و راحة الارواح لا تلمني فلست اصغي لعذل لا ولو قطع الحشا بالصياح ما احيلي حديث
ذكر حبيبي بين اهل الصفا
التاريخ ركام والناس دم يتخثر والايام قبور عن اي فضاء عن اي دروب تنشق الايام سمع الاطفال
سءال النار وناموا الجسم كتاب من لهب والوجه
كدت اخفي الهوي ودمعي
ان شوقي يشرق ومن
صفوه فليس بمنان وليس باخل تري الملك المخدوم في زي خادم حواليه والمامول في ثوب امل كانا
بنوه اهله وعشيره يرشحنا بالماثرات الجلاءل يطيف
وماء الدمع من عيني محدور نفسي فداءك طرف العين مشترك والقلب مني عليك
وحاجب وسلمي وجد نعم جد المزاحم راي المحتبين الغر من ال دارم علوه باذي البحور الخضارم هم
ايهوا بي اذ عطية قاءم لينهق خلف الجامحات الصلادم خناذيذ ينميها لاعوج
ولدي سليمان خريبة المتجه
زاءرة جعلت محلها قلبي وان بات مناط الناظر عربية النفثات وافت تنجلي بفصاحة
الذي قال (اركع) فركعت فانشق صدري وطار منه طاءر الخوف وقال (اسجد) فسجدت علي
حزت من علا خواتمها موصولة بالفواتح رعي اله ركبا اطلع الصبح مصفرا بمراك من فوق الربا
والاباطح وله ما اهدته كوماء
اعرض عني لاويا شدقه كانه في الوفر قارون انكرتها منه فعاتبته والنصح في الاخوان مضمون فتاه
اذ عاتبته شامخا واصله في
وقاتلت الغداة قتال صدق فلا شلت يداك ابا الباب اباح قتال خارجة بن حصن لاهل الحزن منقطع
السحاب تركت الحي من عمرو فولا وجونا قد المت علي
بنوها اذا قيست طباءعهم الي طباع بني الدنيا نبوا فيها يلقون ان ارضعوا كدا وان فطموا كان
الفطام لهم في الحال | |
في عمق ياسي الصارخ الداوي ومكان راسك في الوسادة في قلبي بقايا كوكب هاو وقميصك الباكي اما
بقيت فيه حرارة
دارعا وقنعت وجهك بالمغفر حسبنا محياك شمس الضحي
القدرة وهم المواعيد التي لا
تعذيبي واتركيني تراقب النجم عيني ودعيني وما يشاء رقيبي كل ما تكره النفوس من الضر حبيب ان
مسها من حبيب يا
كان الفرقدين قذاها واحي نفوس الركب من ميتة الكري وقد عطف اليل التمام طلاها بذكر ايادي
العامري التي طمت علي ناي افاق البلاد مناها
الصهباء فيه بدماء لا ينال المرء منه جرعة لم يكن في طيها داء عياء عرضوا المجد عليها
قلت لحنا وكيف واني لزهير وقتي ولكن
او دواء لسعال
يوم يباغتني فتكتب فيه خاتمتي وارحل دون ان ادري ولا يدري سواي بان ما ابقت لي الايام شاهدة
تشير الي البقاء او الفناء غريبة تجثو وتعلن انها الخطوات قد سكنت
البعد سوي جسمه ولم يغير صفو اخلاقه فابك علي الصب الغريب الذي قد امسك
انظري لوجه علي يا عيوني فان فيه عباده وبشامات خده كرم اله له وجه وبالحسن زاده واحذري ذا
الفقار من لحظ جفنيه فقد
اله ناداكم او حشر وما سرني اني في الحياة وان بان لي شرف وانتشر
مكان فليت الذي ينعي سليمان غدوة بكي عند قبري مثلها ونعاني ولو قسمت في الجن والانس لوعتي
عليه بكي من حرها الثقلان ولو كانت الايام تطلب فدية
تساهل ولا تخاشن فالحب
سوء اسمه في الافق وهو منخفض اخرس يبدي كل ما دق خقيا وغمض تري | |
لابسا غلالة ورد والثريا كانها كف خود داخلتها لبين رعدة وجد لم تطق دفعها عن الوجد
عليك لم اجد ما يوجب الشوق اليك لم اجد ما يوجب
قاءل ماله ادناه مجني من الايدي جميعا والاماني كذاك فوارض الثمرات تحنو
داءكم ما شفني عالجوا مرضي قلوب عميت وتمشي داءها في الاعين عالجوا
الخفيف يا غزال النقا وظبي المصلي من لقلب بنار حبك يصلي قد تماديت بالقطيعة والهجر
الرعاة ذوي التقي الابرار عظمت مكانتك العلية
السابح بشبق بين ثناياها كان اجهده الهاث خلف جبين متعطش لتعرق) والعشب حالما بالاغاني غفا
بلا رغبة في الصحو هدهد يتبختر حذرا في الحقل يتملص من اية
خطراته خطر حوري في لحظاته حور قمر ولكن تحته غصن غصن ولكن فوقه
حادث الدهر ضاءر فمن عزماتي لهموم معاذر ومن كلماتي لنجوم ضراءر ولي في بلاد اله شرقا ومغربا
نوادر
والكمالات جندهم وقربهم الرضوان والسخط بعدهم بهم يحتمي من عنده دام عهدهم
تدوسان حشيش الزعفران نطق الفال بتاريخهما ادخلا جنات عدن
تقدح يا سيدي اكبرتنا جهلا اسرارنا اسرارنا تفضح نغلي بما يجري لنا ما لنا ذنب بما في عمقنا
نضح يا سيدي مر صريح الهوي ان الهوي من طبعه يجرح
السمر نحمي حمي الجزر بالعزم و الهم طنب و ابوموسي ذكراك لن تنسي يا لوعة و اسي من بطشة
العجم دهر وما اقسي لن امتلء ياسا بل
يا حلوة النظرات حسبك فتنة حب الشباب وفتنة النظرات وشذي كريا " المجدلية " في الهوي وجوي
كوجد " الاخيلية " عات ومني كاحلام الشباب قوامها امل هجيراه الزمان مءات | |
وضح الحق المبين
شاكر تظل البرايا تنول من نداه الذي ماله اخر مناءحه غبطة المعتفي مداءحه المثل الساءر فليس
لافضاله جاحد وليس بنعماءه كافر مديد
لقطيع الحظ ايصال يخشي الزمان عبيدا في اريكته ولزمان انقلابات واحوال والفتح يشمل محجوبا
دعاه وقد اعياه من حجب الاوزار اوحال والنصر يكنف ذل | |
الامور ولو كا نت جبالا فروعها في السماء وله بعد ذاك ما خصه ال ه به من مهابة وبهاء اسال
اله لخليفة صنعا داءما ناميا وطول بقاء
تخالفت البرية في
وفقيه كالبدر زار بليل فجلا نوره الدجي اذ تجلي ما دري موضعي ولكن قلبي بضرام الحشا هداه
ودلا وعجيب منه فقيه ذكي بمحل النزاع كيف استدلا
من شعر ينازعني ركب الحقيقة في درب المجازات عنوان ( دعبل ) عنواني فلا خشب الا
غانمين بما اردنا وراحوا نادمين علي الخلاف واعطينا رسول اله منا مواثيقا علي حسن التصافي
فجزنا بطن مكة وامتنعنا بتقوي اله والبيض الخفاف وحل عمودنا حجرات نجد فالية فالقدوس الي
ظني وقرطس جود كفك في رجاءي وكان نداك حين يسير نحوي جنيبا لمودة والصفاء فما ادري اشكر منك
قصدي بجودك واصطناعك ام اخاءي
لا ازال به اهيم اكاتمه الوري وانا كتوم اذا خمساه
استنامت وطاب الفيء والثمر وهي التي في زمان مر قسورة ان صاح منها زءير فرت الحمر
اذا ما نزلت شدة ادعو بنصر الملك القادر فما لمن ينصر من خاذل وما لمن يخذل من ناصر
كلب عليكم فمكنوا لها الدار من سهل | |
به عودا يءن كانه صبان مهجوران يشتكيان هزجا
لقد غامرت بحياتك حين وقعت في غرام كهذا " والهديل وحده علمني بطرقاتك السرية واعطاني كلمات
السر التي تفتح لي بوابات
وانتم هنا انها
كل السوي واستوي
انه في غيه لكن تغطت عنه سبل رشاده لا
وعن كيفي وعن ايني وعن فوقي وعن سفلي وحقي زال عنه با طلي ذو المحق والمحل وجهي قد غسلت الكو
ن عنه ايما غسل واني لست
سميعا هيجت في قلبي الجريح بلا بلا وافضت من جفني القريح دموعا وقرعت مني بالملامة مسمعا لا
يسمع التانيب والتقريعا قل لذي هجر المنازل والربي واختط افءدة لنا
من اهواه عاين لوعتي لعنفني في حبه ولحاني تحملت من جور الاحبة ما كفي فلا يبهظني اليوم جور
زماني وكيف احتفالي بالزمان عد
فيها العفونه يهب الخراب ويضحك نشوان بين الحفر ويرسل ضحكته العصبية ملء الفضاء وتنمو
الخشونة حيث يلامس وجه التراب وتنبت اقدامه طحلبا لزجا وذباب وياتي الصباح
ندم نبرد حتي يظل ينشدنا هل بالديار الغداة من صم يستطعم الشرب ان يقال له احسنت والقوم منه
في وكم وكيف لقوم بالتصنع لا
كنا وامسينا وها انا بروق نارها خمدت نراقب في الدجي وهنا يقاظي نبصر الرءيا وعميان نري
الحسنا نعيش بذكر امال فتيات وقد شخنا تعال فانا نرضي باحلام | |
خلقوا سادة فكانوا سواء كعوب القناة تحت
وتناءت العلامات الفارقة يرسم كلما
ساحبة وشاحها الرمادي عن جسد الاعشاب
المدي حين جاء النداء انهم يشنقون الهواء لم تعد رغبتي ال واضحة لم تعد رغبتي رغبتي مسني
فامتشقت رعودي تحملني الشهوة الخالقة ابرقت مقلتاي وصاح المدي تسقط
الروع عن اعداءه لم ينكل ان قيل من ذا حاز هذي المكرمات فقل علي خير البرية والامام البر
بالنص الجلي | |
حسا والذي بين حنايانا حجر انما نحن بشر لم تكن تخلو خوابينا من الجوع واكواب البكاء وتلفتنا
ولكن , ليس من قلب علي احزانا يوما شعر فعزمنا
وتهجير من كل عاءرة تستن في طلق يغتال بالبهر انفاس المحاضير تجري مع الشمس في تيار كهربة
علي اطار من الاضواء مسعور تطارد البرق ان مرت وتركه في
عن التيار و مسحت بخرطي كل خطوط الطول و كل خطوط العرض و ازلت خطوط النار و خطوط الكف
ست الحسان لماذا سماك اهلك تقوي بل فتنة اي نفس علي صدودك تقوي فيك طال اغترابي وكادت الدار
تقوي كم صغت فيك نسيبا ليس قوافيه تقوي نفسي فداك صليني فالوصل
فيما ادعي كاد ان يهجر قلبي موضعة رحمة
توري في الدجي قدحا وتصهل تحت كل غضنفر واذا السيوف كانهن كواكب تهوي تلامع في لعجاج الاكدر
رجحت موازين الحليف ومن
بخدها سطرا تءثره الدموع السبق فكان مجري الدمع حلية فضة في بعضه ذهب وبعض
ولندامي ولذاتوالطرب يا صاحبا لم يدع فقدي له جلدا اضعت بعدك ان الدهر ذو عقب وقد اكون
وشعبانا
باحداثه ورسله فيها المقادير محجوبة تنفذ احكامها ليس
يا كاتب الخاص ويا شاعرا اصبح بالاداب يختال حوالتي قد اعجزت حيلتي فانهض عسي ينجح محتال
بانه اخو عزمة خدامها السبعة الشهب
عينين كالبدر حسنا وهو لا ذو عين وربما واجهني بعين تكاد ان تاخذ نور العين يجلو العيون وهو
ضد العين ما هو | |
تلك الجمال لو قد اقاموا لحملناهم علي
فحولته كم عاش يغوي بنات الحي والسحبا له ياوادي الاسرار كم وجدت فيه الاساطير وجها سانحا
رحبا ايام يزار في الافاق يهدمها يغزو البروق فتهوي عنده
وطنك حين اثرت الشهوة عن اي شعور يتسل لحب اصبحت لجسمك اسكافي حين ارقص من فرح مبهم يهيل علي
القلب سفح الكابة متسما بالوضوح لامي البسيطة حلم
غيثا غزير المناهل كريم راه لكرامة موضعا فاولاه من كفيه اكرم ناءل وسام غدا لفضل وسما بدت
به
موكب الصاعقة المضيءه في موكب الصاعقه الخضراء اهتف - لا جنة لا سقوط بعدي وامحو لغة الخطيءه
اوقفوا تهريجه يا فاطمة
النهار مثل البريق تبسما او كابتسامات النضار واسوقها مثل الضياء تحية تهدي الشموع النبل يا
وطني نباتك بين
الغصون حمامة الا رايت دموع عيني تسكب واذا الرياح تناوحت الفيتني بين الصبابة والاسي اتقلب
كم حاولت نفسي السلو فطالبت
عذرا غدوت من مواليها فلا نوم فينسيني و لا صحو فيرضيها الا ليت الهوي وصل فاغفو في اقاحيها
فلا هم يءرقني و لا حلم
تسكابا معالم انسها وحيا بمسراها هضابا وغيطانا ومد برود النبت في قن الربا وحلي عروس الدوح
درا وعقيانا معاهد لذات ربوع مارب هصرنا بها غصن الشبيبة فينانا
سفهت يامن تحداني بتقصيره شبهت في عينيك شبهت لهفي علي شكريك
فلا ماء في الماء والضوء كالراسمال الحقير انا لم تزل في عروقي دماء وبي شغف لغناء ولكني
ساموت هنا سلام عليكم لكني لن اموت حبيبي ايمن واصل ضحكتك
تعزي فاشكر اله علي كل حال واتخذ ربك
الصبا ورسم التصابي اين اهل القباب بالاجرع | |
في الكهوف الماءية الزرق لمحبرة استطعت ان
في هيام وحيرة وجهاد
ميامين غر يحكون زهر النجوم يامن تولي حميدا وعاش غير ذميم وكان في التجر حي الضمير غير مليم
وكان اصدق من بر بالصديق الحميم وكان خير
اذا عاينتها عاينت افراح النفوس كواملا مثل العراءس ما اختلعن رواءحا وقلاءدا لما اختلفن
غلاءلا و اغن قدح | |
العاتي ان تشرقي تنهد جدراني تنهد في ذاتي مري وخلي الثلج في اعرقي ينساح كالسيل مري
كانا في الرياض مع الشجر لاسيما لما راي من ثغره زهرا واين الزهر من
اله شرها قلت واها بجرعة ذقتها ما امرها انت مذ ذقتها تشك
وعاد صوتي مطفءا يشكو افتش عنك بين
فجاة شمسها شهرزاد كتاب يصيح (فكرت السلطان مات) علي الارض وطن غادر الارض علي راءحة ضعيفة
يطم وجه ولده من ندم بريء حنون
من احب لكان العزيز وكنت الذليلا اذا لم تكن
المخازي كهلها وليدها
ذا لب مكين فلا تقس بحمصك والميماس دجلة
حواني دايها المتلاحك اجدي الي باب ابن عمرة انه
عمالها في ذلة وعزيزها مصروفها في
تركت المكان و | |
لقلبي لا تشك الصدي ما اقرب العين
من وهج ظنوني اناتي اسالك يا طيب ودادي يا شمس مساءي و صباحي ان كان فءادك يهواني ان اضحي
مثلي مشتعلا و النبض شريد في الذكري ارجع و اهدهد
علي نافذتي انا منجل
نفس العا شق طولا قطعته بانتحاب ونعيم الذ من وصل معشو ق تبدلته | |
ثوب الداعي المهيب واقبلوا قوم اذا لفح الهجير وجوهم حجبوا برايات الجهاد وظلوا له موقفنا
الذي وثباته وثباته مثل به يتمثل والخيل خط والمجال صحيفة
لكالماشي ول يس له حذاء
باخري اقضي بها اربي فابتسمت ثم ارسلت مثلا يعرفه العجم ليس بالكذب لا تعطين
كاد ان يتلفه
هذه الذكري سوي عيد لنا في كل عام لنفوس تقام ويمر دوما في الخوافق طيفها ذكري يرد عطرها
الاعظام ذكري النبوة
ومن لها القدر السني ولها المحاسن والحلي واحبها الخلق الابيلم تنكري عنت الرحيل وعيشك الرغد
الهنيفحجت بيت اله والدني اليه هو التقي ترعاك عين لعناية لا القنا والسمهري ويفيض
تحلو بالقصة العوراء ان يكن كل ذاك فيك فهذا مذهب من مذاهب الفقهاء لايرون الجروح الا قصاصا
ورعا منهموعدل قضاء بل يقصون قبل
السوام في فلق الصبح ح مغيرا ولا دعيت يزيدا حي ذا الزور وانه
بكل مخرق واطراق
قنوع ويعاب الغني وهو حريص لبستي علها تجلي ولم يدنس رداء من العلي وقميص وانظرنها تجر
زعازعها النك ب | |
كم سبحت اربع جوار لها بتسبيحها حبور فمن
اصادف قبل نبعك منبعا لماء عذب لمرة الاولي احب ولست يوما استطيع تحمل الاحساس وحدي شاركيني
صرخة الشوق المعتق في ضلوعي
يجري الثناء له بسوده واخو العنان احق بالفرس والشكر عند المستحق له مثل
غاية شيء في يدي
وهذا حظ مختار
دان ذو الفضل له بفضله كالصاب من يذقه لا يستحله الا بان يسكن تحت ظله مفيد جزل المال معطي
جزله يحويه من حرامه وحله ويجعل الناءل ادني
صاحب الحوض والواء محمد اشرق البرايا وقبلة الحق لدعاء امناءه انبات بصدق بانه خير الانبياء
اشار لبدر بانقسام فانقسم
يا من اذا
الصبوح وفي الغبوق له وجهان ظاهره ابن عم وباطنه ابن زانية عتيق يسرك معلنا ويسوء
غمام علينا ام تناثرت النجوم اذا ات السماء بمثل هذا فما بال القيامة لا تقوم والا فهي شهب
ثاقبات وكل الناس شيطان
امس حلاك اني لاسال قلبا قد عهدت به لين المحبة من يا قلب قساك ما كنت بالامس تقوي ان
تفارقني يوما فمن بعد هذا البعد قواك هذي سنين مضت | |
وتلك محطاتهم في السماء بارهابها هل
صحون حلاوات لجاحقه
الانثوي الصبوح جاء طوفان نوح ها هم الجبناء يفرون نحو السفينه بينما كنت كان شباب المدينة
يلجمون جواد المياه الجموح ينقلون المياه
الجوارح نبا ما نبا عني من الدهر ماجدا اكارم من اخيته واسامح واني اذا ملت ركابي مناخها
ركبت ولم تعجز
المشرد من انا او من اكون يايها المجروح صف لكون ما طعم الجراح واسال اناسا يعرفون النور ما
لون الصباح فلقد طغت ظلمات اقوام وسربلها النواح فلعل
يضمر مغفرة لي ولا جناءزي تحمل قتلي وبعض من هذياناتي
فداءية انا القدس انا القدس سجل انا القدس انا الانوار مشرعة انا لغاصب النيران محرقة انا
التاريخ والامجاد
بعدت علي التداني فيا عجبا من الداني البعيد وكان لنا دعاءك في صعود فكيف انحط من تحت
طل يصير ركام اغني كي انقب في بقايا الصمت عن اشلاء مجزرة يغطيها اخضرار كلام
مع اليالي الغر مر بها فلم تكن الا كلمح البصر اماتني هذا الهوي قبل انقضاء العمر اوقعني في
خطر من منقذي من خطري لا تعذلوني انه | |
قلت لا تعجلي فلم اغف الا طمعا ان يكون منك طروق فتولت تقول لفظ ذوي الالباب سحر يصبي النهي
ويروق قد يمج الكلام وهو صحيح ويلذ المزور
في الحارت مقتحم يغشي مادبها استوفت اطايبها واستكملت ادب السادات والخدم فاحنقته مبارات ولا
جرم وليس
قد ارسل ادني خدمة اليك يا من بالجميل قد سبق فانظر بلحظ الجبر او عين الرضا نحو غلام وكاتب
وطبق
عرضت بني كلاب وعامر والخطوب لها موالي وبلغ ان عرضت بني نمير واخوال القتيل بني هلال بان
الوافد الرحال امسي مقيما عند تيمن ذي ظلال
يا غلامي بل سيدي لن املك هب لمولاك لا عدمتك عدلك خوف ان يصطفيك غيري بعدي
وان ابدوا عداوتهم ابادوا ونصرة دولة حاميت عنها وهل يخشي وانت لها عماد
ما الم به وليس بي حيلة فيه فاكفيه وقد تبدل من سكر الشباب ضحي بسكرة الموت تعلو في تراقيه
ولحياة وجود في جوارحه
فيكشف حسنا باقيا اخر
طبع ودنيا المرء قاءدة الي دناياه والاهواء اهوال والمال يحويه جدوي من يجود به ان المكارم
لمجدين اموال والقول ان يبق
حلقت قلت لا بد لها ان تخلفا ان حلق الذقن خير لفتي يابني الاعمام من ان تنتفا والذي حلق
انصاف الحي كان في الاحكام عدلا منصفا حلق
فاذا الرماد بنا احتراق واذا القتيل بصمته لكبير ضغطكم استفاق ماذا لديكم قدموا اخباركم محض
اختلاق لم يبق
قامت عليه ماتمه اذا صده الموت الذي سام نفسه يكر به العيش الذي هو ساءمها فتلقاه اطراف
القنا
علي ظهرك اغنية خافتة تغني لعسل عينيك خيط في قميصك المورد وردة تقطفينها وتزرعينها في صدرك
وردة بعد ان تقول لك
لم يكن في الارض منحدر يقي المنون ولا في الجو منعرج
العقل والعقدا فرحت | |
ايغضي له شعري علي مض الوتر سيبريه شعري حسب ما كان راشه ولا خير في شعر يريش ولا يبري
حورا تراه كانما اهدي اكفا لم تزر
سركيس علي الابداع ما اسطاعا وهل يرتاح سركيس اذا
بالسان كم عط ثوب الباساء منهم بواضح في الندي هجان كل فتي
همومها ليالي اهلونا بنعمان جيرة واذ نحن نرضيها بدار نقيمها الا ان ادواءي بليلي قد يمة
قذاها وقد ياتي علي العين شومها تذكرت وصل الناعجيات بالضحي ولذة عيش قد تولي
و محمولة فوق المناكب عزة لها نسب
شيء عال ودني اله ربي
موموق ثم صفوه كالاهلة لاحت لمواقيتها حيال الشروق
تمل العليلا وان كان ذا فاقة مقترا فاسعف وان كان نيلا
ويهوي اليه كل قلب بوده هوي
تزهي بصورة غدت الابص ارمن حسنها وراحت عليكا
خمار غاداك مختار الكلام بشرد عون القصيد حتوفها ابكار صخر يفيتك مسمعيك كليهما حتي تري ان
الاذان سرار شعر مقيل السم فيه ولم يقع قسط | |
لاسد السماء ومنه نصيب لاسد الثري كسا دمه الارض بالارجوان واثقل بالعطر ريح الصبا وعفر منه
بهي
القديم وعادني جرح ابيت لعهده ارجاعا ومشي مع الامل الذهول كانما طارت بلبي الحادثات
حيث تقيم نظراتك رسالة من امراة سنبلة عشقت حد منجلها والنجوم شهود رسالة من امراة تخلصت
منهم جميعا تخلصت من احبابها واعداءها وازدهرت ازدهارا سافرا تخلصت
سري عن الناس سر غير مستر
له اخطات انك لست تدري ما الهجا هذا فصيح العصر ليس لفضله من منكر الامراء عدم
صدت مجانبة "نوار" وناي بجانبها ازورار ورات ثيابي قد غدت وكانها دمن قفار يا هذه ان رحت في
خلق فما في ذاك عار هذي
خيط المحن في عراء منخطف بلا سكن
يستحضرك وعلي طرف السرير يقف بمفرده كنت تراءين لي علي هيءة امراة ثمة حولنا قرع طبول
ومناديل تطاير مثل اشرعة اروح واجيء في الغرفة الصاخبة
مولاي دعوة من رمته عداته يملاءة وهو الشقي بدينه ان كان يملك من نضار حبة فاله يسبك عينها
في عينه | |
ما غاض من غيرها الدر له في النهي عزم الاتي وصوته يصاحبه تطريبه الفخم
هم او اسي فاستمدي الهم من هذا القلم وخذي معني الاسي عنه فما لك من معناه الا ما نظم نبءيها
انا من وجدها نجد العلقم في العذب الشبم
منديل كمي خفيت عن كل وهم حين اعداها اشتياقي لك يا
لهم يا ليت املك رسمها فاني من عشرين
هكذا واذا ارادت لتصرف طرفها عني اجابا احين ملكت يا انسان امري فتحت من العذاب علي بابا
ادال اله منك بيوم صدق يكون لما سبقت
رشحة من قلمك كرما كان عظيما منك ذكري خدمك
يذوب ربما يحمل ماء في ثقوب ربما الزاني يتوب ربما تطلع شمس الضحي
ثم يعلون في البرية شانه ويهينون صاحب الروح ميتا ويعزون بعده اكفانه عالم قلب واحلام خلق
تباري غباوة وفطانه
واجب ولما استوي حكما علي عرشها زهت" "كزهو عروس في زمان
بديع وصفه لكنه بلاده مقصور اوراقه ورق وعود عوده والنور تبر قد علاه نور ونشاره الياقوت فيه
الجزع
الشتاء دمعتان وانا الدمع الخراف والغزلان والحمام وانا الذءب اعليت رايتي لتلفحها الرياح
وكدهر تنظر عيناي اليك فقد سمعت في عينيك عذابي ينام وساحبك لانك | |
في الدجي ساهر وسلطان
رهن مصيبة صريع لعافي الطير او سوف يرمس فلا تقبلن ضيما مخافة ميتة وموتن بها حرا وجلدك املس
فما الناس الا ما
يسقينا جنانية ضنت بها الشمس علي
روح ترتقي لعناقي وركبت متن اثيرها الداني علي نغم القلوب
لكان علته لو كان ضا كرم لكان
فشهم القوم ماثوم بخمر وفدم القوم ماثوم بثوم فان عيرتهم بالنتن
دارس لي وقفة تطول عليه انة وعويل وارعي نجوم اليل وهي طوالع الي حين تلقي الغرب وهي افول
لعل خيالا طارقا منك في الكري فيشفي عليل او يبل غليل | |
لا الومك في رد دك شعري وهل تلام البهيمه دلهتك اثنتان عن فهم شعري خوف ان تجتدي وخوف
الهزيمة بل
وبعض الشر اهون من بعض واصبحت في ملك مفاض ونعمة منيعا وطرف
يدمي محاجرنا وغيمة برقها الماع خداع يا حلوتي ان دعاك الحب فاحترسي فالحب بحر
لبلاد غزة والعريش ولو قدروا علي الطير الغوادي لما نهضت الي وكر بريش اذا اتاك هذا الدهر
ملكا فما لك من اقذ ولا مريش يجوز كون راعي الضان قيلا
في الرفاق السواءر تقلبه الايام في كل وجهة كتقليب
ورمتنا باعنف الالام
اذا ما الشتاء تراكم فوق
قالع من جنتي خده نبتا به العشاق قد هاموا يقول محتجا اذا لمته لا يدخل
عكاك الصيف اخصامها العلا وما نزلت حول المقر علي | |
موجا راءقا وحريرا وسكبت في بوح القصيدة همسة تمحو القفار وتستعيد زهورا وانساب شدوك كالملاك
علي الدنا وعزفت ضوءا حالما وعبيرا اشعلت
العشيرة سءلها ويسودها يوم الفخار ويوم كل نبال وبثت مكرمة فقد اعدتها
من الرمس و وهمت نارا ذات ايماض فبسطت كفك
تضرع ما الذي يحدث لنا ويبعدنا انت تحلق ام اني انزلق الي القاع ام العكس كاني عقدت قراني
علي محبرة وشهودي اوراقي اسبح معك حتي اخر
ولكن خفت ان لا اوفيه وماذا عسي المداح فيه يقوله وكل غلو فيه دون الذي
نام الثقات علي مضاجعهم وسري الي نفسي فاحياها قد كنت خفتك ثم امني من ان اخافك خوفك اله
داءم الهجر والصدود ما فوق بلواي من مزيد اني عبد وانت مولي فابغ رضا اله في العبيد
فاشتروا مني ملوك المخرم ابع حسنا وابني هشام بدرهم واعط رجاء فوق ذاك زيادة واسمح بدينار
بغير تندم فان رد من عيب علي جميعهم فليس يرد العيب يحي بن اكثم
اعماقنا لهم ازدراء واحتقار لكنا عند المواجهة الاكيدة من خوفنا ناتي بوجه مستعار ونقول فيهم
قد هزها نزع شديد انما الموت هو الصمت هنا وحياة الخلد
العدوية عنقود تمر يبارك مهدا لحبين , والاي كالناي حيث الوليد نواعير فواحة تستدير لسعف
تعثر فوق الغدير فصانته غيد نواعير القت بصمتي كما | |
تجلي جلال النور في سينا جءنا اليها وفي اكبادنا ظما يكاد يقتلنا لولا تلاقينا جءنا اليها
ان اشح بها و لا يزال لدي الدهر يختزن بحيث لا يهتدي هجر ولا مل و لا يطور بها
قد فارقت دار الشقاء وجاورت دار النعيم مع الملاءك في الذري تسقي مدامعنا ثراها كلما روت
كفن الثلج الثري واذا ما ستر الغيم السماء وتعري الروض من ازهاره وتواري النور في كهف الشتاء
فاحلمي بالصيف ثم ابتسمي تخلقي حولك زهرا وشذا واذا سر نفوسا انها | |
مبلغ لم يكن ليبلغه الطا
نواشيا وكم من ولي دون بابك مخلص يفديه بالنفس النفيسة واقيا وصيد من الحين ابناء قيلة تكف
العوادي او تبيد الاعاديا
بتمامها له والوطان بالصبر والايمان
وبين رقادي حب يساقيني الصدود وذكره ينهل بي عيدا من الاعياد ابدا يدير لي الاسي بيمينه وانا
ادير محبتي ودادي انا | |
لو كبلت في ساعدي الجوامع حلفت فلم اترك لنفسك ريبة وهل ياثمن ذو امة وهو طاءع بمصطحبات من
لصاف وثيرة يزرن الالا سيرهن التدافع سماما تباري
قم فاسقني الراح التي ثغرها مبتسم رغما لدهر عبوس زمرد الكرم عقيق العنا قيد سهيل الدن شمس
الكءوس
الظماء وريقها يطفي العطش واذا اشتكي قلب
في حالة فانه لخلق الاجمل
ما امضيت فيه ولو ثني باشارة امضيت ما لم امضه وعتاب خل قد سمعت فلم اكن جلد الضمير علي
استماع مضه هذا ابو الفضل الذي صرح الندي في
بالثياب القصيرة تهبط من سلم الباص تقرصها النظرات المريبة من فخذيها فتجفل موج الزحام الذي
يتلاطم فوق ضفاف المحلات
بالحدود الغريبه ينحني فوقها ويضيء حيث لا يلتقي
القادر عين الرب تراه وتري ما تفعل يمناه ارحمنا يا اله من اشرار الكاس | |
تنتهي الا اليك المفاخر وله بدر في السماء منور وانت لنا بدر علي الارض زاهر
الحبيب بقلبي فتنة العابدين والنساك بالصفا والوفا ولا عنه بصرفه صارف انما الحق غيبنا حارفي
والمطل زحموا الكواكب من مراكزها ومشوا علي النسرين بالنعل والوعر كالجرد المبين اذا قطعوا
مدي والحزن
وهابط انا مع الكهولة الغمامة التي
الخدين مذ قابل الكا س بوجه كرقة الديباج جرحت خده اشعة نور ال راح شفت وراء جرم
المقدور اي وقوع فما كان لي الاسلام الاتعبدا وادعية لا تقي بدروع وحسبك ان ينجو الظلوم
وخلفه سهام دعاء من قسي
تغضبي فدي لك نفسي ثم اهلي وطارفي وتلادي ان تعودي | |
حين تسل من اغمادها يوما وانهال الرماح وعلها بعد ابن فاطمة المبارك جعفر خير البرية كلها
واجلها رزءا واكرمها جميعا محتدا واعزها متظلما
كي ينتشل نفسه ادرك ان صاحبة العينين
المسن ن يحد الحديد ولا
صوتي لتفريج كربتي الهي بتقديس النفوس الزكية وتجريدها عن عالم البشرية لعفوك ارجو عن ذنوب
تضرنا
عيبا لقصرها والبستها ثوبا من الوشي معلما لاتمام معناها واكمال فخرها وما ليلة في الدهر الا
هجرتها فلا
من ظهور الطرق فان راقه منظر مسه باثم ويءذيه ان لم يرق اذا لم تعن او تغث شاكيا فان الجلوس
عليها خرق
زمان حلا لنا بالهنا
اسمع بث شوق يضيق بمثله ذرع الصبور لقد اوحشت دنيا كنت انسي بها وسلبتني رغد السرور اذا ما
الشمس لم تظهر بارض فما طيب الحياة بغير نور
في الثلاثة من سجوني فلا تسال عن الخبر النبيث لفقدي ناظري ولزوم بيتي
ان بيعكم رفد القري ناقص لدين والحسب لولا عظام طريف ما غفرت لكم يومي باود ولا انساتكم غضبي
قالوا اشتروا
حكم وقت جاءني مثله يريد اغتيالي فاذا ما بحثت عنه بعقلي لم يكن غيره فزاد خبالي قلت لدهر
انت جامع اوقا ت شءوني فعين فصلي اتصالي لست
بابا ) حين تشدو شفتاها
فيهم ذكرا حساما عضب الغرارين يقد الهاما كان في صفحته غماما وبي يسمي
بالسيف حصدا ان في حصدهم لريعا رغيبا فان | |
وباليمن والاقبال والهن حارس وباهت به فيمن تباهي مدارس له بالندي والجود فيها مغارس وقال
لسان
بفءادي نار وجدي غادر من قاس اليك حسنه من فاخر لا تخش اذا ما
رحلي منها بالكرامة في دار ابن بجدتها نصر بن شداد() فاقتادت الب مني قود ذي رسن ورقاء اهدت
لنا لحنا بترداد هاتي الحديث رعاك اله مسعفة واسعدي فكلانا
في حين عز اهل الوفاء وكمال في الدين منه وفي الدن يا تسامي به عن
لي ورماد الخيانة يحجب عينيه واليل يسقط من شفتيه المواءد في الشام متخمة وبساط "علي " من
البلح الجاف اي الطريقين تسلك يا صاحبي قلت حيث يكون "علي"
فلولا الكاس لم تبصر لها جسما ولم تلمس براحة لامس فكانها عند المزاج لطافة وهم يخيله توهم
هاجس طابت مغارسها
من شرور ديارهم الا برحلتهم الي
المحروم والمرزوق استمع اسمعت عطاياك
كل امر بلبس فوحدتك اله ربا | |
من صوب الغيوم البجس مزجت
ينج مخلوقا من الموت حيلة ولو كان في حصن وثيق وحراس وما المرء الا صورة من سلالة يشيب ويفني
بين لمح
حتي رايت النعام الربد
سبا يا هاجري قبل
الي الاقلامفتري البلاغة ان
وعيون امرضن جسمي واض رمن بقلبي لواعج البلبال وخدود مثل الرياض زواه ما لايام حسنها من زوال
لم اكن من جناتها علم ال
منازله الاول وتضيء ارض اظلمت من بعده وتقر عيني بالقا قبل الاجل سار الحبيب عن الديار عشية
خلع الدجي حلا علي تلك الحل قد
وطني انت المفدي والاماني التي تقطر شهدا وطني الحرقة والوجد الذي ياكل عمري
انا في تجاولها عند الطعان اولو بءسي وانعام و لوا وكبشهم يكبو لجبهته عند الكماة صريعا جوفه
غيري يعيد النظر فلست القوي لاكتب سطرا ولن يستطيع الكلام
اليك بكل قصد صالح حتي تحق في الوري مرماها اكمل رسالته وكن لاسرة الغراء حولك امها واباها
وخذ الحقيقة من مكامن سرها والحكمة الزهراء من ماتاها فالصدق افضل شيمة | |
في براري السحاب هي ومضتان واعتلي
بقلبي معلقا فلا بد ان يبلي وان يتمزقا تصرفت اطوارا اري كل عبرة وكان الصبا مني جديدا
فاخلقا وكل امرء في سعيه الدهر ربما يفتح احيانا له او يغلقا وما
ظلمات الظلمكل طريق و لاطفه بالشهد المخلق وجه و ان كان بالالطاف غير خليق باحمر مبيض الزجاج
كانه رداء عروس مشرب بخلوق له في الحشا برد الوصال و
وعدا كان يكبر في بعادي ما لي سوي عينيك لا تبكي علي موت معاد لا تستعيري من مناديلي اناشيد
الوداد ارجوك لفيها
لم يردها اباكا لم يحابوك عند ذاك ولكن كنت اذ قيل من لها ذي
الاحداث صرعي تدين لك النواصي خاضعات فيكسبها الخضوع لديك رفعا وتدعو بالبقاء لك البرايا
وانت اجل من في الخطب يدعي
فتاة كي اطرز حلمها بالورد ارسم
وبدورا اسفي ان يقوض الرجل الباني وان ظل بيته معمورا اشكاة من الزمان ومن يعهده في نهاية
مشكورا ايها المنتحي من الغيب دارا خل دار البكاء والق حبورا اعلي الفانيات
الحق زكتها صفات بوارع وهذا نكاح الامر عقد محق ومن كل شيء خلق زوجين بادع
احاطت جنود الارض بابن سوادة | |
جمة الطرف فنحن منه مدي الايام في تحف لكن كرهناه لما سار في طرق من فيك مكروهة الانفاس
والنطف و الشعر كالريح ان مرت علي زهر
فوقنا بشر فليس في الارض او ما تحتها ملك كم حل حيث تبني الحي من ام ثم
يملا الابصارا غير انا نزداد في كل يوم خدعا من زمانا واغترارا فالي كم نصدق المين منه كل
يوم
البلاد اليك السنة الظبي فتجيبك الانجاد والاغوار حتي عمدت الدين يا ابن عماده بقنا اسنتها
عليه منار وقفلت من
الجلساءاستر وصاروا وجوهم صوره فقلتوهو العضو لو فاتني عدمت
ان علق القلب قلبا يشبه الحجرا قد لمت قلبي واعياني بواحدة فقال لي لا تلمني وادفع القدرا ان
اكره الطرف يحسر دون غيركم ولست احسن الا نحوك النظرا قالوا صبوت
المسلمين وصير في بيته واكله وقد كان يقسم اشغاله فصير في نفسه
فوقفت من طرب اساءله ولدمع مني بين السجم | |
جهل العابثين بلحمه و عظامه من الف عام هل اخبرتك بانه ما مات من جعل القضية همه و شرابه
عن شباكا مستميتا راك فارتاع حتي ود رعبا بانه ما راكا يا قتيلا ولا مرنة نبع بشباها
عن مكاني فوق
العهد فاحفظوه ورتلوه نشيدا واعيدوا اياته ترديدا بقلوب توحي
هلا احتشمت وتصدقت بعض الكسب ماذا يفيدك الغني
حابس سيوف بها جونان جار وجاسد وخيل عليها الماء رطب ويابس ويعبس وجه الدهر | |
عليها وغسلتها بالدموع وسلمتها لمهب الرياح رجعت بخفي حنين بكفين فارغتين وظل شرود حزين يدب
علي مقلتي وذكري بنيت لها معبدا يتهجد قلبي لديه
الي معني التراث هو من انبت في الارض صراعا
وعينيه ان مولاه ثاب له وفر تري الشر قد افني دواءر وجه كضب الكدي افني انامله الحفر
المراس فعم الحياض فارغ الاكياس نشوته لحمد لا لكاس تخافه الاساد في الاخياس ان خفت الاحلام
فهو الراسي او
نهنء سيدنا ذا المعالي بصوم وفطر ابرا قبولا به الدهر اجمع عيد سرور لكل البسيطة عرضا وطولا
فلسنا سوي ان يدوم معافي سليما نرجي من اله سولا
الاصابع والشفاه امشي اليك كاني روح يرف علي المياه فاذا وصلت لمعت غيما بارقا فرطته اقدام
الاله نثرته في ملكوت اشجار تعيد
بلاد مسورة بالبنادق كيف الوصول اليها وقد بعد الدرب ما بينا والعتاب وكيف اري الصحب
اذا بدت نواجذ لحيه باغلظ ما عجم اعيرتني عزا عزيزا ومعشرا كراما بنوا لي المجد في
) يانسمة السوسن والنرجس وبسمة دارت علي الانفس ونظرة فيها صفاء الهنا كلمحة من ساطع الخنس
مشت وقد رافقها عزها كمشية الطاوس في السندس لم ياتها صنو سمات البشر
فالاعلي مقاما من كان في النفس ادني ساكن القصر لو الي
يلجءها الي تصديقها والعقل يحملها علي تكذيبها وجبلة الناس الفساد فظل من يسمو بحكمته الي
تهذيبها يا ثلة في غفلة واويسها ال قرني
ليت شعري هل زماني بعد ذا البخل يجود ما اري الشدة الا كلما مرت تزيد ينقضي يوم فيوم في حديث
لا يفيد فمتي اليوم الذي اب لغ فيه ما اريد | |
الفتي يباهي بما قومه اثلوا ويرفعه في عيون الانام ويخفض من قدره المنزل فلا تقعدن عن طلاب
العلي وتعذل بلادك اذ تعذل فان الخلاءق حتي عداك متي ما سبقتهم هلوا
وحيث استجمع الوادي تلقي جبال بني مروان خالدة شم الرواسي وتنبي
كما يذبح الذبح او انكرا ولكن ابي لك ذاك الاباء الا الثبات وان تصبرا وهل في الاسي غير صدع
الحشي وتدمية الجفن مستعبرا وتهوين نفس لدي خصمها بلا طاءل
ارق من النسيم
العب عندما يلعب بالارض الكبار ينظروني ضاحكا لا اتعجب
زادني سقمك سقما وبلايا دراك فليتني حملت ذاك الذي تلقي لكي اجمع هذا وذاك انت لعمري عارف
اني لا اجد الراحة حتي اراك عذبت بالجفوة قلبي فلو تكلم القلب
علي فترة من مراح منازل بين قنا فالصفاح وارضا تبدل قطانها بمجر القنا بمجر | |
غير حسناء عندي او اري وجدها بقومي
فداءك شعب ثار منتفضا لن
تضن وتبخل ورضيت حرانا لها دارا وكم حامت فما وصلت اليها الموصل ورجوت ان تندي صفاتك لي فما
رشح الحديد ولا ستلان الجندل جاءتك راءعة الجمال كريمة ل | |
ناءمة علي كتفي قبلتها الفا ولم اتعب نهر حريري ومروحة صينية
عما قد مضي
لو لنا في جنة الارض رواق واحد لو لنا تفاحة اله جثونا في يديه كلما افضي لنا سرا الفناه
ومجدنا له الحب و اسرينا اليه قل هو الحب
ستنهض في هنا من جديد وهذا الحمام سيغفو بظل الماذن حين يصلي الجميع لاجل البلاد () دخلت
لوحدي لارض تنام | |
اني لاحمد ربي علي سريع شفاءك ولندي والمعالي ادعو بطول بقاءك
لم ار كالدنيا بها اغتر اهلها ولا
جادت جفوني بمحمر الدموع له جود المءيد لعافين بالذهب شادت
كما طرب المريض | |
وفي سرعان الريح
الدنيا ويءن بابك بين جنبيا يا ضاءعا في
في الحلم لحب صورة اظلك يجري في ضميري ام ظلي تربع | |
نبك من ذكري حبيب ومنزل حبيبي رسول اله لم انو غيره ومنزلنا الشرع الذي امرنا ولي الا ان سيل
الجور في الارض قد
الخافقين من عبقه قد خلع العاشقون ماصنع ال هجر بالوانهم علي
والقديما فتعطي من بقي مالا جسيما وتعطي من مضي شرفا عظيما سمعتك | |
ثلاثة اشياء بها الهم يكشف تميل اليها النفس مني وتصرف شراب وبستان وقطر سحابة اذا قطرت
انواءها ليس تخلف ورابعة راح براحة شادن
ما تعزوه نحوي عازي فهي الاجازة والوداع لانها صدرت ومرسلها علي اوفاز متوقع الاغضاء عن
تقصيره من ذا يوازن فضلكم ويوازي واذا عجزت عن الجزاء لحقكم بمداءحي
كان لم يكن شمل الانام مبدا بسهم منون بالقضيه راشق وليس وذي الالاء يظهر امرهم بطيب كلام او
بكتمان راتق فلو كان لين القول يظهر دعوة لكان رسول
ومنصرفي له امضي السلاح لاني كلما
اليوم انت تماما منهمكة بالغسيل (اطنان من قمصان وملاءات وسراويل ) انت المنهكة بما تغسلين
كم
كبرا وعز علي العدو منالا جعلوا دعاءمها الاسنة والظبي
وارف الظلال طويل الماثرات عريضها تبدل بالاموال امال وفده فكن فاقة منا بوجد يعيضها ويفتح
من
دع الفراق فان الدهر ساعده فصار املك من روحي بجثماني خليفة الخضر من يربع علي وطن في بلدة
فظهور العيس اوطاني بالشام اهلي وبغداد الهوي
احلي من الامن وكفه اندي من المزن اذا وصفناه ولم نسمه قال الوري ذاك ابو اليمن ذاك الذي لو
لم نبح بسمه لم يجهل العالم من نعني
واسمع نصيحة عاشق في
ن علي الجزع لمام احسد الطوق علي جيدك والطوق لزام واعض الكف ان نا ل ثناياك البشام واغار
اليوم ان مر علي فيك الثام انا عرضت فءادي اول الحرب كلام
ايها الخافق فوق هامنا اشرف ودم فوق البنود بندا انت الذي صنت
فان ابيت فعد الحلف باله فقد اشرت الي معني له نبا وافي العقول باعجاز وايلاه يخاف
اذا الحاقفات الفن الظلالا و ترمي الغيوب بماويتين احدثتا بعد صقل | |
خضرا سكرانة الالحاظ مرحمة حني علي بنظرة سكري من عينك اليمني فان بخلت فتصدقي من عينك
اليسري واذا
بالظلم وسمعت بي قول الوشاة بلا ذنب اتيت به ولا جرم الا صبابة عاشق لكم اورثته سقما
باقيها في العين اطراس ازري بها كل ما ازري بمشبها فهن الا الصدا صم واخراس فما استرقك فيما
عندها طمع الا
لحاصل حبي عنك مصروف ذكري بخاطرك الناسي مصادفة وخاطري عن سوي ذكراك
القتال فمن سعير الي نعيم ومن حرام الي حلال لا تسالوا اليوم كيف حالي هل يعرف
يا ابن الاولي اتخذوا السماء مطامحا لغريمهم ونجومها خداما له انت فما ابر مكارما
يريك اذا بدا وجها حكاه الشمس والقمر براه اله
في عجل لا ثقب فيه يعيبه بل ما احتوي او ما اشتمل يا امتي نزح الامل يا امتي حل الزل لا
الدمع يجديني ولا
جءت اخطبها حليت حليا من الذهب خلقت لهم قاهرة
وشبه الخدود في التوريد من بني الصيد لمحبين صادوا واسقياني بنية العنقود
غربة جعلت فءادي لاسي الفا وحدي لمدامع موطنا حتي الفت حديث حادثة النوي يلقي الشداءد
علي السجوم ويفردنا الزمان بلا قريب يذم من الزمان ولا حميم ونلقي قبل لقيان المنايا رماح
الداء تطعن في الجسوم فلو كانت خصوصا سر
نهبة الاسقام وهواه ان له لحاظما
نصيحة مشفق ما ان يفي يوم الزفا ف بدهر فرك موبق
فبرك فوادي واسط فمنيم تبدلت الحقب القوافل كالقنا لهن بغلان الشريف نحيم تعرضن واستسمعن
اصوات سامر علي الماء من غرقي لهن نءيم فما وردها | |
في بيتنا بعد علي شفاهنا تخطر يخبءها المحراث والبيدر فيه تنورنا مسافاتنا فيه حلمنا
بالمجاهيل - نقفز من كون الي اخر نطير من جيل الي جيل
تسير وفي فءادي نار وجد دموعي عندها ابدا سجوم فلافكار في صدري اعتلاج ولاشجان في قلبي هجوم
اودع فيك صفو العيش حتي
عبر المذبحه فيم العجب
سبيل وتسمو سمو النار عزا وهمة ويهوي هوي الارض وهو ذليل هنيءا لك العيد الجديد فانه بيمنك
وضاح الجبين جميل ولا
هذي النفوس لبتم ايقاظا
مقربة مني حتي لا يهرهر اليل | |
ظلما وانهكنا الضمور وكلفحة لفظته نار جهنم في الارض فاختلطت علي الناس الامور يءذي العباد
كان ريحا صرصرا من عهد عاد عتقت عبر العصور مرت بوادينا الكريم فافزعت
تصبح حلم الفتيات راءع يا ايها الراءع ان ياتي اليك الشعر من كل الجهات راءع يا سيدي الشاعر
ان تبني وتبني مدنا من كلمات ثم تدعو الناس ان ياوا
الذي يرقي الي اوج المعالي غير جازع نجل الخديو الداوري عذب المناهل والمشارع نجل نجيب ماهر
نور الفلاح عليه لامع يا اهل مصر ارخوا طوسنا بخير اله
اقلاما بمهرقه عقاءلا رقمت | |
في حواركها الوسوم وكم فوق البسيطة من شريف اغر الوجه
قل لمشيبي اذ بدا و ابيض مني المفرق ناطقة لكنها كاسفة لا تنطق ان الشباب خاني فالراس مني
ابلق اين غراب اسود اطرته يا عقعق
والنهي لم تكتحل بشبيهك الابصار كم ليلة لك مالها من ضرة منه ويوم ما له انظار جادت
وفي العف قلبه والسان في عزيز بني من الجاه صرحا لم يطاول بنيانه بنيان نال ما شاء من مني
وتنحي عن طراد في شوطه الاقران ذاك ان
ساحته لكان يرقص في
فكم يا غراما
يدفع احد مهره الصف الخامس تجار من عصر الانوار لكن القرن الخامس لهجرة يبكون علي صمت
الاقدار يشكون غياب القدره يا هذا هذا زمن صرصار من جسدي هذي المدن الخضراء
عني الرجفة في هذا اليل وحدي في فلوات اليل مرتعد قلبي بالخوف
يعجبنك قوم انت بينهم فلست منهم علي عين
فعنه اصفح الصفح الجميل | |
متي يتلي علي السمع يعبق فشرد هما بين جنبي كامنا وطاب به عيش
وفي اهل الملام فراغ وكم عاقب الوام والشيب
ثم استقالا وفي نقد الحوادث زدت فضلا وصرف الدهر ينتقد الرجالا اعاد اله ايام التلاقي وجمع
شمل الفتنا اتصالا فمنا من دنا بعد انتزاح عن الاوطان اعواما
تانف عزا عن مجالستي فالورد تالفه في
نحن لملك الة فان كنت ذا علم بما قلت فاهتدي تخيل لي السلطان ان كنت حاكما بصورة مهدي وسنة
مهتدي فان بالاستحقاق قد
ديانه لم تغب الختان ام مويس انها لم تجد كرا الختانه قد رايناه
الفجر عاشقة علي الينبوع تغزل من حرير دموعها المذروف ثوب زفافها الباكي وعاشقة تقص جديلة
الريحان ونهوض اغنية من
جانب متخوف كما نظمت هذي الرياح غماءما لها من غروب الشمس وشي مطرف يهدها ما
ليس امامك غير هذه النافذة التي يطل منها الاطفال نحو حرب جديدة غير هذا الافق الذي يسقط بين
قدميك مغميا عليه
وقالوا عجبنا لضحك المشيب بوجهك في هذه المدة تصاقر شيبك من بعدنا فها هو يضحك في الشدة
قيل هل تملات قالت في جواب السءال هل من |
End of preview. Expand
in Data Studio
README.md exists but content is empty.
- Downloads last month
- 127