poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
ابا بكر العطاس فرد زمانه وبحراً من العرفان يالك من بحر | 3الطويل
|
وَالدَوحُ رَطبُ المَهَزِّ لَدنٌ قَد رَقَّ رَيّا وَطابَ رَيّا | 6البسيط
|
ما غَرَّكُم مِنهُ وَقَد جَرَّبتُمُ سَطَواتِهِ في سالِفِ الأَعوامِ | 14الكامل
|
في كلِّ سِربٍ من فرائِدِ سربِه وضعَ الجمالُ من الفراقِدِ توأَما | 14الكامل
|
بك يُحرَم المحروم في الدينا بما كسبت يَداهُ وَيُرزَقُ المَرزوقُ | 14الكامل
|
وَتَعزوهُ لِلأَحداثِ سِنٌّ صَغيرَةٌ وَيَعزوهُ لِلأَشياخِ عِلمٌ يُؤَلَّفُ | 3الطويل
|
سحب يمر بكل خير ظلهم ملألهم في كل صالحة بد | 14الكامل
|
غصن الرياض بدت لنا أنواره وسنا الهنا قد أشرقت أنواره | 14الكامل
|
عَمِيَت أَخبارُهُم مُذ تَوَلَّوا لَيتَ شِعري كَيفَ هُم حَيثُ صاروا | 13المديد
|
إِذا هَمَّ لَم تَقعُد بِهِ عَزَماتُهُ وَإِن ثارَ لا تَعيا عَلَيهِ المَطاعِمُ | 3الطويل
|
ونماك بيت للنبوَّة باذخٌ تتمرغُ الأحداقُ في عَتباتهِ | 14الكامل
|
وما كنتُ في دَمعي وشعري مكافئاً فأطوادُنا تحني لفَضلِكِ هاما | 3الطويل
|
حَمَلَتْ أوعيةَ الشكرِ له وانثنت تحمِلُ منه المِنحَا | 10الرمل
|
فأحمد في إثر أحمد أودى شفيع البرايا الرسول النبي | 7المتقارب
|
وتَحسَبُ خَيلَهُ عِقبانَ دَجنٍ يَرُحنَ مع الظَّلامِ ويغتدينا | 16الوافر
|
لراعي الحيا عثمان طاق بمنزل على هام كيوان المعالي مؤسس | 3الطويل
|
إِمامٌ كَأَيِّن مِن إِمامٍ نَمى بِهِ وَشَمسٍ وَبَدرٍ قَد أَضاءا فَنَوَّرا | 3الطويل
|
سابقِ الريحَ نَحوَها يا غرامي فمع الريح قد بعثتُ سلامي | 2الخفيف
|
وَنجمُ تُقىً لَمْ يُصْدِرِ الأمْرَ عَزْمُهُ بِمُقْتَضَبٍ مِنْ عَاثِر الرَّأيِ مُحْجِمِ | 3الطويل
|
لقد حبست مهابته الساني زمانا فيه آثرت الخمولا | 16الوافر
|
فأنا لثمتُ الخد أيم ن كي تديري الايسرا | 14الكامل
|
الناسُ إِثنانِ ذو عِلمٍ وَمُستَمِعٍ واعٍ وَسائِرُهُم كَاللّغوِ وَالعَكَرِ | 6البسيط
|
لَهُ في الرَوع أَصحاب وَقَوم خِفاف وَالرِماح بِها عرام | 16الوافر
|
أَبى لَكَ أَن تَسطيعَهُ أَو تَنالَهُ حَديثٌ شَآكَ القَومُ فيهِ وَأَوَّلُ | 3الطويل
|
تَعَرَّضَ لي عَمرٌو وَعَمروٌ لي خِزايَةٌ تَعَرُّضَ ضَبعِ القَفرِ لِلأَسَدِ الوَردِ | 3الطويل
|
فَإِنَّ الصَفا العادِيَّ لَن تَستَطيعَهُ فَأَقصِر وَلَم يَلحَق مِنَ الشَرِّ آخِرُه | 3الطويل
|
بَني أُمِّ ذي المالِ الكَثيرِ يَرَونَهُ وَإِن كانَ عَبداً سَيِّدَ الأَمرِ جَحفَلا | 3الطويل
|
بِالمُكتَفي كُفِيَ الأَنامُ هُمومَهُم وَغَدا عَلَيهِم طالِعٌ مَسعودُ | 14الكامل
|
ماذا يقول بوصف ذاتك مادحٌ يوماً وانتَ محمدٌ وامينُ | 14الكامل
|
قد قلتُ للطالبِ مسعاهُمُ جهِلْتَ فانظر أيَّ برقٍ تَشيمْ | 11السريع
|
وبالفخار على كل الملوك أولي ال تيجان ممن مضى في معشر سلفوا | 6البسيط
|
أَيا جسميَ البالي تَجَسَمت مِن ضَناً وَيا كَيدي الحَرا تَكونتِ مِن جَمر | 3الطويل
|
غدوتُ بتَشميرٍ وجدٍّ عليهم ومحبرتي سمعي ودفترُها قلبي | 3الطويل
|
خليليَّ دعوى الودّ بابٌ موسَّعٌ ولكن أرى بابَ التصادق ضيّقا | 3الطويل
|
وزّكت نسور الجو قامت بغارة رمايتها الشعواء تحصد ما بقي | 3الطويل
|
سبحان ربي الحسيب القيم المتك بر المهيمن غلاب القوى اللّه | 6البسيط
|
طَيْفُ حَبِيْبٍ حَفِظْتُ خُلَّتَهُ وَأَدْرَكَتْهُ مَلاَلَةٌ فَنَسِي | 12المنسرح
|
اين ابتسامته التي كانت على شفتيه ان لاقيته تتألق | 14الكامل
|
وهمتنا يا باعث للتقى ابعثن وفي البعث يلقانا رضاك لدى النشرِ | 3الطويل
|
ضربوا بعرصة كربلاء خيامهم فأطل كرب فوقها وبلاء | 14الكامل
|
بَرَدٌ في الفَم أمْ ثَغْ رٌ وريقٌ أم رَحيقُ | 14الكامل
|
عُتُلّونَ صَخّابو العَشِيِّ كَأَنَّهُم جِداءٌ مِنَ المِعزى شَديدٌ يَعارُها | 3الطويل
|
أم للمقلب بالأكفّ أم الذي قد قلَّبته الخيل بالجَوَلان | 14الكامل
|
يجلو ظلمَ الليل نورُ جبينهِ وتدل طُرّاقَ الدجى نيرانهُ | 14الكامل
|
يَسّرتها ليتامى أو لأرملة وكلت بالبائس المتروك محقوقا | 6البسيط
|
رَفيعِ العِمادِ طَويلِ النَجادِ يَعتَصِبُ التاجَ وَالمِغفَرا | 7المتقارب
|
وأصبحت لا أبغي سوى العز متجراً وكل امرىء لا يبتغي العز أحمق | 3الطويل
|
ركِبَ التُّرنْجُ سوادهُ كَاللَّيْلِ يرْكَبُهُ الشَّفَقْ | 14الكامل
|
صلى عليك اللَه يا خير الورى يا سيد الأملاك والأنباء | 14الكامل
|
غيرَ أن الكسولَ في كلِّ يومٍ يجد اليوم كلهُ أهوالا | 2الخفيف
|
أقمتم ثلاثاً بالعراء وأردفت عليكم برمضاء الهجير لوافحه | 3الطويل
|
وارتجعتْ منك رِجالاتها كلَّ مِطيلٍ في الندَى مُرغِبِ | 11السريع
|
أبى القلبُ إلا حبَّها عامريَةً بها السيف واشٍ والسنان عذولُ | 3الطويل
|
وما التعقل موقوفٌ على لغة ولا الغرائب مخصوص بها الغُربا | 6البسيط
|
قف على روض قبر من قد كساها ربها حلة الرضى والمنه | 2الخفيف
|
يَا أَبَا الْعَصْرِ عِشْتهَا مِئةً مِن طَيِّبَاتِ الإِصْدَارِ وَالإِيرَادِ | 2الخفيف
|
وصَعّد إن أصلك من مُعالِ بِبَيذخَ حيث تعرفُكَ الديارُ | 16الوافر
|
فَلَئِن أَصابَتني الحُروبُ فَرُبَّما أُدعى إِذا مُنِعَ الرِدافُ فَأَرِدِفُ | 14الكامل
|
دَع جَدا قَحطانَ أَو مُضَرٍ في يَمانيهِ وَفي مُضَرِه | 13المديد
|
وذا بِوَرعِ فاستَدَلَّ بهما على كمالِ حالِهِ فخُذهُمَا | 0الرجز
|
شَدَختُ رُؤوسَ النابِحينَ وَحَطَّمَت جَماجِمَهُم مِرداَةُ قَومٍ بِها أَردي | 3الطويل
|
ربَّما تَكثُر الأَيادي الجَليلا تُ فَلا تَنفَعُ المَعاني الدِّقاقُ | 2الخفيف
|
إذا وصف الشرع المبين إلها فذاك الإله الحقُّ ليس يضاهى | 3الطويل
|
من عبادات وعصيان ومباحات لها إحلال | 13المديد
|
فَشَرَّقَت حَتّى لَم أَجِد لي مَشرِقاً وَغرَّبت حَتّى قيلَ هَذا هوَ الخضرُ | 3الطويل
|
وَسالِياً لَيسَ يَدري بِطولِ بَثّي وَوَجدي | 15المجتث
|
وقد تدمع العينان من فرح وما بعيداً عن الأوطان لا بد أن يصبو | 3الطويل
|
قدوم شريف سيد الكل شأنه يدل على شان الكرام الزهيات | 3الطويل
|
ارى الذكر يبدي ما تمكن في الحشا من الحب والتذكار ليس له حد | 3الطويل
|
تُداوِرُني في البَيتِ حَتّى تَكُبَّني وَعَينِيَ مِن نَحوِ الهِراوَةِ تَلمَحُ | 3الطويل
|
وكل ذا دل على حيرة من طارف الأمر ومن تالد | 11السريع
|
تظنُّ فراقا أن تثارَ حُمولُ وهل مثلُ إعراض الوجوهِ دليلُ | 3الطويل
|
على حمائم في أغصانه صدحت بعذب ألحانها من مُترَف القُضب | 6البسيط
|
قد حاز لطفاً خفياً ليس يفقههُ من جاءَ في شرح منظوم المحبيَّه | 6البسيط
|
دع العراق وبغدادا وشامتها فالناصرية ما إن مثلها بلد | 6البسيط
|
بِسُمر الرِماح وَبيض القضب تنالُ العُلا وَتحازُ الرُّتَب | 7المتقارب
|
بالأمس كان غريباً في ديارهم واليوم صار غريب اللحد والكفن | 6البسيط
|
قد زال من أعلامه جبل سامي الدعامة ذلك الجبل | 14الكامل
|
جال منها طرف عاشقه في رياض نبتها الملحُ | 13المديد
|
بدور تم إذا أَسفرن في ملاءٍ غصون بان إذا ما هب ريح صبا | 6البسيط
|
لا تيأسن عن جوده فاليأس شر مكانة منعت قبول المسرف | 14الكامل
|
وَتدفع عَن أَهل البِلاد مَلمةً نَجا بك مِنها في العِلاج طَعين | 3الطويل
|
عَذب فُوادي بِالَّذي تَختارَهُ لَو كُنتُ مَنسيّاً تَرَكتُ وَإِنَّما | 14الكامل
|
احكُم بِما شَرَعَ الكِتابُ وَلا تَخَف خَصماً يَلومُ وَلا صَديقاً يَعتَبُ | 14الكامل
|
فإذا قُلتَ أوْ فعلتَ فذاكَ ال جوهرُ الفردُ يفتِنُ الحُكمَاءَ | 2الخفيف
|
مَدحه في بَني النُبوة لا بِالعبشميين أَو بني العباس | 2الخفيف
|
حققت منها إذ رنت إسعافها والحال تفصح بالجواب لمن سأل | 14الكامل
|
إِنَّ العُصُورَ وَأَهلِيها الَّذينَ مَضَوا مُذ مَرَّ ذِكرُكَ بِالأَسماعِ ما ذُكِرُوا | 6البسيط
|
ترعيةً للدين لا ينامُ عنه إذا ما استثقل النُّوَّامُ | 0الرجز
|
يَقْظٌ حفِيظُ القَلْبِ إِلاَّ أَنَّهُ يَنْسَى مَكارمَهُ إِذْا ما كَرَّرَا | 14الكامل
|
فَقامَت وَأَلقَت بِالخِمارِ مدلةً تَفادى القُباحُ السودُ مِنها تَفادِيا | 3الطويل
|
فَلَيسَ مِنَ المَقدورِ لِلمَرءِ مُنقِذٌ وَلَو أَنَّ أجنادَ السَّماءِ لَهُ جُندُ | 3الطويل
|
وقالوا لنا أنتم أولو جاهلية وإن خالفوا وجه الصواب بما قالوا | 3الطويل
|
نزَلَتْ مَحَبَّتُهُ الْقُلُو بَ وَأقْسَمَتْ أَلاَّ تُغادِرْ | 14الكامل
|
ولا زِلتَ ذا عمرٍ طويلٍ مُؤيّداً مَدى الدهرِ ما هبّت نسائم أسحارِ | 3الطويل
|
لا تقربنَّ وكالةً لمساجدٍ ولجملة الأغياب والأيتام | 14الكامل
|
وفي يمناهُ لمَّاعٌ يفوق البرقَ في اللمع | 8الهزج
|
كأن قضاء اللَه يجري بكفه ومن سيفه يجري النجيع تدفقا | 3الطويل
|
فكُن منهم على طرف بعيداً وحاذر أن تكون لهم مُضافا | 16الوافر
|
قَد جَرَّبَ الناسُ قَبلَ اليَومِ أَنَّهُمُ أَهلُ الحُلومِ وَأَهلُ الشَغبِ إِن شَغَبوا | 6البسيط
|